بالصور- يوم مميز للتراث البدوي في مدرسة شقيب السلام
نشر بتاريخ: 14/06/2015 ( آخر تحديث: 22/06/2015 الساعة: 13:08 )
النقب- معا- احتفلت المدرسة الثانوية الشاملة شقيب السلام بقسمها الاعدادي بيوم التراث البدوي تحت عنوان "تراثنا عزتنا"، وذلك في أجواء يملأها الفرح والتشويق. وقد أحيى هذا اليوم كل من الطلاب والاهالي والمعلمين وشخصيات مثقفة ومرموقة من البلدة.
تخلل هذا اليوم العديد من المحطات الارشادية والثقافية والفعاليات الترفيهية التربوية منها: الاعشاب الطبية، الادوات المنزلية، الامثال، الالبان، القرى المهجرة، الطعام، التطريز، القضاء، النسيج، ما بين الماضي والحاضر، القهوة، الحناء، الشعر البدوي، الثقافة العربية-البدوية والالعاب.
وركزت الفعاليات على اهمية المحافظة على التقاليد والعادات البدوية واكساب الطلاب العديد من المعلومات والمهارات التعليمية الاساسية.
وتجدر الإشارة إلى أن المسنات من "دار المسنين" المشاركات في مشروع "التواصل بين الاجيال" كان لهنّ دورا فعالا في انجاح ذلك اليوم، حيث شاركن الطلاب بكل من المعلومات والقصص البدوية القديمة، حيث اضفن لليوم بهجة وحنين للماضي الجميل. وقد شارك في تميّز هذا اليوم المركز الجماهيري وكل من المركزة التربوية فاطمة بن سعيد والكادر التعليمي والاداري بأكمله.
وأكد مدير المدرسة الاستاذ محمد الحمامدة (أبو عمران) في كلمته الختامية على اهمية هذا النشاط التربوي الذي اثبت قوة العلاقة الاجتماعية بين الطلاب والمعلمين والأهل.
وشكر المسنات على مشاركتهن في الاضافة لهذا اليوم وعلى الجودة في تقديم معلومات لها اهمية وايضا شكر كل المعلمين دون استثناء وكل من ساهم في إنجاح فعاليات اليوم، كما شكر الهيئة التدريسية على التكاتف والنشاط الذي أنتج نجاحا باهرا للفعاليات.
وأكد مدير المدرسة على أهمية القيام بمثل هذه الفعاليات داخل اطار المدرسة من اجل رفع مستوى التوعية لدى الطلاب واهمية الحفاظ على العادات والتقاليد البدوية، التي تحث دائما على احياء روح الكرم، الاحترام والتسامح.
تخلل هذا اليوم العديد من المحطات الارشادية والثقافية والفعاليات الترفيهية التربوية منها: الاعشاب الطبية، الادوات المنزلية، الامثال، الالبان، القرى المهجرة، الطعام، التطريز، القضاء، النسيج، ما بين الماضي والحاضر، القهوة، الحناء، الشعر البدوي، الثقافة العربية-البدوية والالعاب.
وركزت الفعاليات على اهمية المحافظة على التقاليد والعادات البدوية واكساب الطلاب العديد من المعلومات والمهارات التعليمية الاساسية.
وتجدر الإشارة إلى أن المسنات من "دار المسنين" المشاركات في مشروع "التواصل بين الاجيال" كان لهنّ دورا فعالا في انجاح ذلك اليوم، حيث شاركن الطلاب بكل من المعلومات والقصص البدوية القديمة، حيث اضفن لليوم بهجة وحنين للماضي الجميل. وقد شارك في تميّز هذا اليوم المركز الجماهيري وكل من المركزة التربوية فاطمة بن سعيد والكادر التعليمي والاداري بأكمله.
وأكد مدير المدرسة الاستاذ محمد الحمامدة (أبو عمران) في كلمته الختامية على اهمية هذا النشاط التربوي الذي اثبت قوة العلاقة الاجتماعية بين الطلاب والمعلمين والأهل.
وأكد مدير المدرسة على أهمية القيام بمثل هذه الفعاليات داخل اطار المدرسة من اجل رفع مستوى التوعية لدى الطلاب واهمية الحفاظ على العادات والتقاليد البدوية، التي تحث دائما على احياء روح الكرم، الاحترام والتسامح.