اختتام فعاليات أيام فرح ومرح حول النوع الاجتماعي
نشر بتاريخ: 17/06/2015 ( آخر تحديث: 17/06/2015 الساعة: 14:31 )
سلفيت- معا- اختتمت منظمة الاسعاف الأولي – المساعدة الطبية الدولية وجمعية نساء من أجل الحياة فعاليات أيام فرح ومرح لألف طفل وطفلة من عشر
وتم تنظيم عشر أيام مفتوحة بالتنسيق مع مديريات التربية والتعليم في سلفيت وقلقيلية والجمعيات النسائية المحلية في قرى عزون ومردا وحارس وكفل حارس وكفر ثلث وحجة والزاوية ودير استيا وكفر قدوم ودير بلوط بهدف رفع وعي الأطفال ما بين 9 – 14 عاماً حول مفهوم النوع الاجتماعي والمساواة بين المرأة والرجل وأهمية المشاركة الاقتصادية للنساء عن طريق الألعاب الترفيهية الهادفة.
وقالت المنسقة الميدانية في الضفة الغربية آن – كلير يعيش بأن منظمة الاسعاف الأولي – المساعدة الطبية الدولية تعمل على بناء نهج شمولي قائم على النوع الاجتماعي يربط الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية الخاصة بالنساء بأنشطة الضغط والمناصرة حول حقوق المرأة.
وأضافت قائلة: "في إطار هذا النهج نعمل بالشراكة مع جمعية نساء من أجل الحياة على تنفيذ مشروع التمكين الاقتصادي للمرأة في قرى سلفيت وقلقيلية، الذي يستهدف كافة شرائح المجتمع في القرى من ذكور ونساء وأطفال".
من جهتها أفادت منسقة النشاط من جمعية نساء من أجل الحياة ليلى سلمان بأن الأطفال تعرّفوا على حقوق المرأة عن طريق العاب مبتكرة، كما أدركوا أهمية المشاركة والتعاون في الأعمال والواجبات المنزلية بين الرجل والمرأة.
الجدير بالذكر أنه تم تنظيم هذه الأنشطة كجزء من مشروع التمكين الاقتصادي للمرأة في قرى سلفيت وقلقيلية المدعوم من الاتحاد الاوروبي.
وتم تنظيم عشر أيام مفتوحة بالتنسيق مع مديريات التربية والتعليم في سلفيت وقلقيلية والجمعيات النسائية المحلية في قرى عزون ومردا وحارس وكفل حارس وكفر ثلث وحجة والزاوية ودير استيا وكفر قدوم ودير بلوط بهدف رفع وعي الأطفال ما بين 9 – 14 عاماً حول مفهوم النوع الاجتماعي والمساواة بين المرأة والرجل وأهمية المشاركة الاقتصادية للنساء عن طريق الألعاب الترفيهية الهادفة.
وقالت المنسقة الميدانية في الضفة الغربية آن – كلير يعيش بأن منظمة الاسعاف الأولي – المساعدة الطبية الدولية تعمل على بناء نهج شمولي قائم على النوع الاجتماعي يربط الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية الخاصة بالنساء بأنشطة الضغط والمناصرة حول حقوق المرأة.
وأضافت قائلة: "في إطار هذا النهج نعمل بالشراكة مع جمعية نساء من أجل الحياة على تنفيذ مشروع التمكين الاقتصادي للمرأة في قرى سلفيت وقلقيلية، الذي يستهدف كافة شرائح المجتمع في القرى من ذكور ونساء وأطفال".
من جهتها أفادت منسقة النشاط من جمعية نساء من أجل الحياة ليلى سلمان بأن الأطفال تعرّفوا على حقوق المرأة عن طريق العاب مبتكرة، كما أدركوا أهمية المشاركة والتعاون في الأعمال والواجبات المنزلية بين الرجل والمرأة.
الجدير بالذكر أنه تم تنظيم هذه الأنشطة كجزء من مشروع التمكين الاقتصادي للمرأة في قرى سلفيت وقلقيلية المدعوم من الاتحاد الاوروبي.