صروح النهضة شاهد على عطائهم
نشر بتاريخ: 21/06/2015 ( آخر تحديث: 21/06/2015 الساعة: 13:56 )
كتب / أسامة فلفل
نادي غزة الرياضي عميد الأندية الرياضية الفلسطينية صرح شامخ يستمد قوته من عمق جذوره الضاربة في أصول الحركة الرياضية الفلسطينية، كل يوم هناك جديد لقد أصبح ذلك عنوانا بارزا يطالعه الرياضيون في الوطن في حجم وقوة ونوعية النشاط الرياضي الذي يشهد قفزة كبيرة من حيث التخطيط والتنظيم والإعداد وفلسفة العمل وفق المنهج العلمي والأصول المهنية العالية.
وهذا النشاط فجر طاقات العمل الإبداعية لكوادر عميد النادية الرياضية وجدد الأمل وهيأ الأرض الخصبة لكل فكر جديد لتصبح الأحلام ممكنة ومتاحة وانصهرت الجهود المخلصة لتعطينا اشراقة جديدة تسير فينا نحو الرفعة والسؤدد.
اليوم أكاديميات العميد الرياضية لمختلف الألعاب تقودها أيادي سواعدنا الفتية وكوادرنا المخضرمة التي تفاخر بانجازات العميد وفلسطين وما وصلت إليه في ساحتنا الفلسطينية من تعزيز التواصل المجتمعي في هذه المحطة الاستثنائية الهامة.
إن الإستراتيجية الوطنية التي اعتمدها مجلس إدارة العميد شكلت رافعة حقيقية للنجاح فالنهضة الرياضية البارزة التي يعيشها العميد كانت نتاج فلسفة وطنية طموحة في تأسيس بنية تحتية من المنشآت والمرافق الرياضية على أعلى مستوى من المواصفات الفنية والتجهيزات التقنية التي تضاهي مثيلاتها في الدول المجاورة حيث تؤكد على مدى الرعاية التي يوليها مجلس الإدارة في عملية الاهتمام بكافة القطاعات الرياضية وتوفير كل الإمكانات التي من شأنها الدفع بهم للمساهمة الايجابية والفعالة في بناء المجتمع.
نادي غزة الرياضي يمثل أبرز القلاع الرياضية الشامخة التي تشكل الإطار الرياضي الوطني الجامع للحركة الرياضية والوطنية لما يمتلكه النادي من عراقة وأصالة وطنية وانجازات يتفاخر بها التاريخ.
إن القيادة الرياضية لعميد الأندية الرياضية اعتمدت على تنفيذ السياسات الرامية إلي تطوير البنية التحتية الرياضية، وفي نفس الوقت الاهتمام بالعنصر البشري الذي يشكل ركيزة أساسية في إيجاد تنمية مستدامة، وقد عمل المجلس القيادي على الاهتمام بالعنصر البشري من خلال التركيز على الشباب، وفي نفس الوقت إيجاد بنية رياضية وفق أحدث المواصفات ومن أجل أن يحقق المسار الثاني النجاح المأمول ويساهم في تطوير المستوى الرياضي بالساحة الرياضية الفلسطينية فإن ذلك كان يستلزم بشكل أساسي تشييد مباني ومنشآت رياضية وإيجاد بنية تحتية متكاملة تواكب هذا التطور وهذه الطفرة التي تعم ربوع الوطن وتعكس رؤية مستقبلية للرياضة الفلسطينية.
وفي سبيل تنفيذ المشاريع الرياضية العملاقة فقد بذل المجلس الإداري وكوادر وقيادات النادي جهودا مكثفة أثمرت على انجاز الكثير في هذا الاتجاه ، حيث عمل المجلس على تنفيذ هذه المشاريع في صمت وهدوء وأصاب أعلى سلم النجاح.
وإذا كان أبطال هذه الإدارة والنادي جنودا مجهولين اختاروا ميدان العمل بسواعد العرق والتضحية والكفاح يدفعهم حبا لوطنهم وناديهم ومنظومتهم الرياضية والرغبة في أن يتبوأ ناديهم العملاق غزة الرياضي مكانته المرموقة فإن صروح النهضة التي زرعوها شاهد على عطائهم الوطني والرياضي فهم من واصلوا الليل والنهار حتى يرى هذا العمل النور، وهم من حولوا أحلامنا إلى حقيقة تلامس الأرض وكسروا قواعد التخلف والتحدي وطرقوا أبواب الانجازات والنجاح.
نادي غزة الرياضي عميد الأندية الرياضية الفلسطينية صرح شامخ يستمد قوته من عمق جذوره الضاربة في أصول الحركة الرياضية الفلسطينية، كل يوم هناك جديد لقد أصبح ذلك عنوانا بارزا يطالعه الرياضيون في الوطن في حجم وقوة ونوعية النشاط الرياضي الذي يشهد قفزة كبيرة من حيث التخطيط والتنظيم والإعداد وفلسفة العمل وفق المنهج العلمي والأصول المهنية العالية.
وهذا النشاط فجر طاقات العمل الإبداعية لكوادر عميد النادية الرياضية وجدد الأمل وهيأ الأرض الخصبة لكل فكر جديد لتصبح الأحلام ممكنة ومتاحة وانصهرت الجهود المخلصة لتعطينا اشراقة جديدة تسير فينا نحو الرفعة والسؤدد.
اليوم أكاديميات العميد الرياضية لمختلف الألعاب تقودها أيادي سواعدنا الفتية وكوادرنا المخضرمة التي تفاخر بانجازات العميد وفلسطين وما وصلت إليه في ساحتنا الفلسطينية من تعزيز التواصل المجتمعي في هذه المحطة الاستثنائية الهامة.
إن الإستراتيجية الوطنية التي اعتمدها مجلس إدارة العميد شكلت رافعة حقيقية للنجاح فالنهضة الرياضية البارزة التي يعيشها العميد كانت نتاج فلسفة وطنية طموحة في تأسيس بنية تحتية من المنشآت والمرافق الرياضية على أعلى مستوى من المواصفات الفنية والتجهيزات التقنية التي تضاهي مثيلاتها في الدول المجاورة حيث تؤكد على مدى الرعاية التي يوليها مجلس الإدارة في عملية الاهتمام بكافة القطاعات الرياضية وتوفير كل الإمكانات التي من شأنها الدفع بهم للمساهمة الايجابية والفعالة في بناء المجتمع.
نادي غزة الرياضي يمثل أبرز القلاع الرياضية الشامخة التي تشكل الإطار الرياضي الوطني الجامع للحركة الرياضية والوطنية لما يمتلكه النادي من عراقة وأصالة وطنية وانجازات يتفاخر بها التاريخ.
إن القيادة الرياضية لعميد الأندية الرياضية اعتمدت على تنفيذ السياسات الرامية إلي تطوير البنية التحتية الرياضية، وفي نفس الوقت الاهتمام بالعنصر البشري الذي يشكل ركيزة أساسية في إيجاد تنمية مستدامة، وقد عمل المجلس القيادي على الاهتمام بالعنصر البشري من خلال التركيز على الشباب، وفي نفس الوقت إيجاد بنية رياضية وفق أحدث المواصفات ومن أجل أن يحقق المسار الثاني النجاح المأمول ويساهم في تطوير المستوى الرياضي بالساحة الرياضية الفلسطينية فإن ذلك كان يستلزم بشكل أساسي تشييد مباني ومنشآت رياضية وإيجاد بنية تحتية متكاملة تواكب هذا التطور وهذه الطفرة التي تعم ربوع الوطن وتعكس رؤية مستقبلية للرياضة الفلسطينية.
وفي سبيل تنفيذ المشاريع الرياضية العملاقة فقد بذل المجلس الإداري وكوادر وقيادات النادي جهودا مكثفة أثمرت على انجاز الكثير في هذا الاتجاه ، حيث عمل المجلس على تنفيذ هذه المشاريع في صمت وهدوء وأصاب أعلى سلم النجاح.
وإذا كان أبطال هذه الإدارة والنادي جنودا مجهولين اختاروا ميدان العمل بسواعد العرق والتضحية والكفاح يدفعهم حبا لوطنهم وناديهم ومنظومتهم الرياضية والرغبة في أن يتبوأ ناديهم العملاق غزة الرياضي مكانته المرموقة فإن صروح النهضة التي زرعوها شاهد على عطائهم الوطني والرياضي فهم من واصلوا الليل والنهار حتى يرى هذا العمل النور، وهم من حولوا أحلامنا إلى حقيقة تلامس الأرض وكسروا قواعد التخلف والتحدي وطرقوا أبواب الانجازات والنجاح.