حقوقيون يدعون الى دعم ومساندة الاسير خضر عدنان
نشر بتاريخ: 25/06/2015 ( آخر تحديث: 25/06/2015 الساعة: 15:37 )
غزة -معا- دعا حقوقيون جميع ابناء الشعب الفلسطيني والمنظمات الحقوقية والدولية الي دعم ومساندة الشيخ الاسير خضر عدنان المضرب عن الطعام لليوم الثاني والخمسين على التوالي.
وأكدوا خلال مؤتمر نظمه المركز الفلسطيني لحقوق الانسان أن قضية الشيخ خضر عدنان هي ليست قضيته فقط وانما هي قضية الشعب الفلسطيني باسره
وقال حمدي شقورة نائب رئيس المركز الفلسطيني لحقوق الانسان أن هذه الفعالية تأتي تضامنا مع الاسير المضرب عن الطعام الشيخ خضر عدنان والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف "جئنا لنقدم كل الدعم والانتصار لقضية عادلة ومشروعة هي قضية خضر عدنان الذي يتحدى بأمعائه الخاوية ويتحدى بخلايا جسده سلاسل وقيد الاحتلال".
وقال شقورة إن منظمات حقوق الانسان منذ اضرابات سابقة وقفت بكل قوة الي جانب الحق المشروع في الاضراب عن الطعام وقفت مساندة لخضر عدنان وللمعتقلين في سجون الاحتلال.
وأكد أن جميع مراكز حقوق الانسان لها موقف واضح مناهض للاعتقال الاداري غير القانوني و ضد التغذية القسرية التي تعزم قوات الاحتلال على تقديمها.
وبدوره قال القيادي في الجهاد الاسلامي أحمد المدلل أن الوضع الصحي الحرج الذي يمر به الشيخ خضر عدنان يتطلب من الجميع أن يتحمل مسؤولياته خصوصا منظمات حقوق الانسان مضيفا :"حقوق الانسان تنتهك داخل السجون الاسرائيلية فيجب أن يكون هناك تدخل فوري وعاجل لانقاد حياة الشيخ خضر عدنان والا الأمور ستذهب الي المجهول.
وأضاف "لهذه اللحظة لانرى هناك أي تفاعل جماهيري على مستوى التضحيات التي بقدمها الشيخ خضر عدنان الذي يضرب لليوم الثاني والخمسين على التوالي عن الطعام فلا بد أن يكون هناك تفاعل ليس من اجل شخصيته وقضيته الخاصة ولكن من اجل انهاء هده القضية المسلطة على رقاب الفلسطينيين المسمية بالاعتقال الاداري".
وأكد لـ معا أن هذه المعركة التي بخوضها الشيخ خضر عدنان نيابة عن الكل الفلسطيني الذي يجب عليه أن يهب الي انقاد الشيخ خضر عدنان ومساندته في المعركة مع الجلاد.
وأشار أن كل المعطيات و التقارير التي تخرج من داخل السجن تؤكد على أن الشيخ خضر عدنان في وضع صحي حرج وهدا يتطلب من كافة المنظمات الدولية أن تتدخل لإنقاذ حياته.
وأكدوا خلال مؤتمر نظمه المركز الفلسطيني لحقوق الانسان أن قضية الشيخ خضر عدنان هي ليست قضيته فقط وانما هي قضية الشعب الفلسطيني باسره
وقال حمدي شقورة نائب رئيس المركز الفلسطيني لحقوق الانسان أن هذه الفعالية تأتي تضامنا مع الاسير المضرب عن الطعام الشيخ خضر عدنان والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف "جئنا لنقدم كل الدعم والانتصار لقضية عادلة ومشروعة هي قضية خضر عدنان الذي يتحدى بأمعائه الخاوية ويتحدى بخلايا جسده سلاسل وقيد الاحتلال".
وقال شقورة إن منظمات حقوق الانسان منذ اضرابات سابقة وقفت بكل قوة الي جانب الحق المشروع في الاضراب عن الطعام وقفت مساندة لخضر عدنان وللمعتقلين في سجون الاحتلال.
وأكد أن جميع مراكز حقوق الانسان لها موقف واضح مناهض للاعتقال الاداري غير القانوني و ضد التغذية القسرية التي تعزم قوات الاحتلال على تقديمها.
وبدوره قال القيادي في الجهاد الاسلامي أحمد المدلل أن الوضع الصحي الحرج الذي يمر به الشيخ خضر عدنان يتطلب من الجميع أن يتحمل مسؤولياته خصوصا منظمات حقوق الانسان مضيفا :"حقوق الانسان تنتهك داخل السجون الاسرائيلية فيجب أن يكون هناك تدخل فوري وعاجل لانقاد حياة الشيخ خضر عدنان والا الأمور ستذهب الي المجهول.
وأضاف "لهذه اللحظة لانرى هناك أي تفاعل جماهيري على مستوى التضحيات التي بقدمها الشيخ خضر عدنان الذي يضرب لليوم الثاني والخمسين على التوالي عن الطعام فلا بد أن يكون هناك تفاعل ليس من اجل شخصيته وقضيته الخاصة ولكن من اجل انهاء هده القضية المسلطة على رقاب الفلسطينيين المسمية بالاعتقال الاداري".
وأكد لـ معا أن هذه المعركة التي بخوضها الشيخ خضر عدنان نيابة عن الكل الفلسطيني الذي يجب عليه أن يهب الي انقاد الشيخ خضر عدنان ومساندته في المعركة مع الجلاد.
وأشار أن كل المعطيات و التقارير التي تخرج من داخل السجن تؤكد على أن الشيخ خضر عدنان في وضع صحي حرج وهدا يتطلب من كافة المنظمات الدولية أن تتدخل لإنقاذ حياته.