هل كونداليسا رايس سحاقية ؟
نشر بتاريخ: 19/09/2007 ( آخر تحديث: 19/09/2007 الساعة: 21:00 )
بيت لحم- معا- صدر حديثًا كتاب جديد في الولايات المتحدة تضمن حديثًا "رمزيًا" حول كون كوندوليزا رايس سحاقية دون أن تعلن على الملأ حول ميولها الجنسية.
أحد المواقع الاسرائيلية تطرق اليوم الى الكتاب الذي يتطرق الى حياة د. كوندوليزا رايس، وهي عزباء تبلغ 53 عامًا، لها تأثيرها، وهي احدى النساء الاكثر تأثيرا في العالم.
وقيل ان الكتاب الذي الفه "جلين كيسلر"، احد كبار صحفيي الواشنطن بوست، يتضمن أكثر من ترميز حول كون رايس سحاقية.
واعتمد الكتاب على تحقيقات صحفية حول رايس حيث جاء الكتاب تحت عنوان "المؤتمنة على الاسرار: كوندوليزا رايس وتشكيل تراث بوش".
الكتاب يكشف بالدرجة الاولى تأثير رايس على سياسة بوش الخارجية التي فشلت تقريبا في كل المجالات. "كيسلر" يصف رايس في كتابه كأقوى امرأة في العالم بسبب المنصب الذي تشغله في الولايات المتحدة.
يذكر الخبر الذي نشر في المواقع الاسرائيلية انه منذ سنوات عديدة لا يجرؤ أحد أن ينطق علنا بهذا الموضوع، ولكن كيسلر اختار ان يتحدث عن الميول الجنسية لرايس وقد توصل لنتيجة، بعد أن تحقق من حياتها الشخصية، أن تصريحاتها المتكررة حول تضحيتها بحياتها الشخصية من أجل حياتها العامة هي مجرد تمويه لاخفاء طبيعتها السحاقية التي لا تعلن عنها حتى اليوم.
"شريكة حياتها" غير المعلنة هي مصورة الافلام الوثائقية "رندي بين"، وهما تسكنان بيتا واحدا لا يعرف عنه احد في كاليفورنيا، وكشف أيضا أن للاثنتين حساب بنكي مشترك.
واثار الموضوع ضجة مثليي الجنس في الولايات المتحدة الذين طالبوا من الاثنتين الاعلان عن ميولهما الجنسية والخروج عن صمتهما.
رايس رفضت التطرق لهذه الامور، لكن "شريكتها" رندي قالت" إن البيت مشترك لهما لأنها (رندي) واجهت صعوبات مالية في الاونة الاخيرة بسبب تلقيها علاج غالي الثمن مما اضطرها لاعطاء نصف بيتها لرايس بدل النقود التي اخذتها منها.
امر اخر تم ذكره في الكتاب وهو ان كيوت بلاكلر من جامعة ستانفورد وهو لوطي، له جزء من ملكية البيت نفسه.
جماعة مثليي الجنس في الولايات المتحدة يعتقدون ان رايس لا تعلن عن ميولها الجنسية كسحاقية لأن الجمهوريين المحافظين لن يتقبلوا الامر، خاصة وأن رايس من الممكن أن تترشح لمنصب الرئاسة عن الحزب الجمهوري.
أحد المواقع الاسرائيلية تطرق اليوم الى الكتاب الذي يتطرق الى حياة د. كوندوليزا رايس، وهي عزباء تبلغ 53 عامًا، لها تأثيرها، وهي احدى النساء الاكثر تأثيرا في العالم.
وقيل ان الكتاب الذي الفه "جلين كيسلر"، احد كبار صحفيي الواشنطن بوست، يتضمن أكثر من ترميز حول كون رايس سحاقية.
واعتمد الكتاب على تحقيقات صحفية حول رايس حيث جاء الكتاب تحت عنوان "المؤتمنة على الاسرار: كوندوليزا رايس وتشكيل تراث بوش".
الكتاب يكشف بالدرجة الاولى تأثير رايس على سياسة بوش الخارجية التي فشلت تقريبا في كل المجالات. "كيسلر" يصف رايس في كتابه كأقوى امرأة في العالم بسبب المنصب الذي تشغله في الولايات المتحدة.
يذكر الخبر الذي نشر في المواقع الاسرائيلية انه منذ سنوات عديدة لا يجرؤ أحد أن ينطق علنا بهذا الموضوع، ولكن كيسلر اختار ان يتحدث عن الميول الجنسية لرايس وقد توصل لنتيجة، بعد أن تحقق من حياتها الشخصية، أن تصريحاتها المتكررة حول تضحيتها بحياتها الشخصية من أجل حياتها العامة هي مجرد تمويه لاخفاء طبيعتها السحاقية التي لا تعلن عنها حتى اليوم.
"شريكة حياتها" غير المعلنة هي مصورة الافلام الوثائقية "رندي بين"، وهما تسكنان بيتا واحدا لا يعرف عنه احد في كاليفورنيا، وكشف أيضا أن للاثنتين حساب بنكي مشترك.
واثار الموضوع ضجة مثليي الجنس في الولايات المتحدة الذين طالبوا من الاثنتين الاعلان عن ميولهما الجنسية والخروج عن صمتهما.
رايس رفضت التطرق لهذه الامور، لكن "شريكتها" رندي قالت" إن البيت مشترك لهما لأنها (رندي) واجهت صعوبات مالية في الاونة الاخيرة بسبب تلقيها علاج غالي الثمن مما اضطرها لاعطاء نصف بيتها لرايس بدل النقود التي اخذتها منها.
امر اخر تم ذكره في الكتاب وهو ان كيوت بلاكلر من جامعة ستانفورد وهو لوطي، له جزء من ملكية البيت نفسه.
جماعة مثليي الجنس في الولايات المتحدة يعتقدون ان رايس لا تعلن عن ميولها الجنسية كسحاقية لأن الجمهوريين المحافظين لن يتقبلوا الامر، خاصة وأن رايس من الممكن أن تترشح لمنصب الرئاسة عن الحزب الجمهوري.