الحمدالله يؤكد أهمية اللجنة الوزارية الفلسطينية الإيطالية
نشر بتاريخ: 29/06/2015 ( آخر تحديث: 29/06/2015 الساعة: 21:48 )
رام الله- معا - استقبل رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، اليوم الاثنين في مكتبه برام الله، وزير خارجية ايطاليا باولو جينتيلوني، حيث بحث اخر المستجدات السياسية والاقتصادية، والتطورات على صعيد المصالحة الوطنية، وعملية اعادة اعمار قطاع غزة.
وجدد الحمد الله التزام القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس والحكومة بحل الدولتين، والالتزام بالعملية السلمية، والعودة للمفاوضات بناء على اسس وضمانات دولية تضمن انهاء الاحتلال وفق جدول زمني، وصولا إلى اقامة الدولة الفلسطنية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
واستمع رئيس الوزراء الى ما توصلت اليه اللجنة الوزارية الفلسطينية الايطالية، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين، على كافة الاصعدة خاصة قطاع التعليم، والسياحة، والتعاون التجاري بين البلدين، مشيرا الى ضرورة تطبيق هذه الاتفاقيات على ارض الواقع في اسرع وقت ممكن.
وأشاد الحمد الله بالعلاقات التاريخية التي تربط البلدين، مجددا ترحيبه بتصويت البرلمان الايطالي لصالح الاعتراف بدولة فلسطين، مطالبا في هذا السياق الحكومة الإيطالية الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وثمن رئيس الوزراء الدعم الايطالي للشعب الفلسطيني في العديد من المجالات التنموية خاصة قطاع الصحة والمرأة والاقتصاد والسياحة والزراعة، بالاضافة الى الدعم المالي المقدم لفلسطين لصالح الموازنة، ولاعادة اعمار قطاع غزة.
وحضر الاجتماع كل من وزير الخارجية الفلسطيني د. رياض المالكي، وسفيرة فلسطين لدى ايطاليا مي كيلة، وعن الجانب الإيطالي القنصل الايطالي العام في القدس ديفيد لاسيسيليا، ووزيرة التعليم ووزيرة الثقافة والسياحة ووكيل وزارة العدل وممثلي عدد من الوزارات الإيطالية.
وجدد الحمد الله التزام القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس والحكومة بحل الدولتين، والالتزام بالعملية السلمية، والعودة للمفاوضات بناء على اسس وضمانات دولية تضمن انهاء الاحتلال وفق جدول زمني، وصولا إلى اقامة الدولة الفلسطنية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
واستمع رئيس الوزراء الى ما توصلت اليه اللجنة الوزارية الفلسطينية الايطالية، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين، على كافة الاصعدة خاصة قطاع التعليم، والسياحة، والتعاون التجاري بين البلدين، مشيرا الى ضرورة تطبيق هذه الاتفاقيات على ارض الواقع في اسرع وقت ممكن.
وأشاد الحمد الله بالعلاقات التاريخية التي تربط البلدين، مجددا ترحيبه بتصويت البرلمان الايطالي لصالح الاعتراف بدولة فلسطين، مطالبا في هذا السياق الحكومة الإيطالية الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وثمن رئيس الوزراء الدعم الايطالي للشعب الفلسطيني في العديد من المجالات التنموية خاصة قطاع الصحة والمرأة والاقتصاد والسياحة والزراعة، بالاضافة الى الدعم المالي المقدم لفلسطين لصالح الموازنة، ولاعادة اعمار قطاع غزة.
وحضر الاجتماع كل من وزير الخارجية الفلسطيني د. رياض المالكي، وسفيرة فلسطين لدى ايطاليا مي كيلة، وعن الجانب الإيطالي القنصل الايطالي العام في القدس ديفيد لاسيسيليا، ووزيرة التعليم ووزيرة الثقافة والسياحة ووكيل وزارة العدل وممثلي عدد من الوزارات الإيطالية.