|
تقرير الانتهاكات الاسرائيلية النصف سنوية للعام 2015
نشر بتاريخ: 05/07/2015 ( آخر تحديث: 05/07/2015 الساعة: 15:04 )
رام الله- معا - أصدر مركز عبدالله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية تقريره النصفي حول الانتهاكات الاسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني خلال النصف الاول من العام 2015، واشتمل التقرير على ابرز انتهاكات الاحتلال بالارقام والمقارنات الهامه لفضح ممارساته العنصرية بحق المدنيين الفلسطينيين، واليكم ابرز ما جاء في التقرير:
بلغ عدد شهداء النصف الاول من العام الحالي 23 شهيداً مقارنه مع 42 شهيداً لنفس الفترة من العام الماضي، ومرفق في نهاية التقرير اسماء الشهداء واعمارهم وتفاصيل استشهادهم لاغراض التوثيق. وبلغ عدد المعتقلين أكثر من 2156 معتقلا مقارنه بـ 2630 في نفس الفترة من العام الماضي، ويذكر أن ثلث المعتقلين من مدينة القدس، وارتفع عدد النساء المعتقلات خلال الفترة الى نحو 140 سيده مقارنه مع 43 سيدة في العام الماضي غالبيتهم من مدينة القدس ويتم الافراج عنهم بعد حين، كذلك اعتقال الاطفال فقد بلغ عدد المعتقلين من الاطفال 155 طفلاً غالبتهم من مدن القدس والخليل. وبلغ عدد المعتقلين من قطاع غزة حوالي 120 مواطناً. وشهدت منذ بداية العام الحالي حملة منظمة وممنهجة لهدم منازل الفلسطينيين في القدس والاغوار والمناطق المصنفة (ج)، وبلغ عدد المباني التي تم هدمها حوالي 131 مبناً و40 بركساً وعدد من آبار المياة، فيما بلغت 117 منزلاً و60 بركساً خلال نفس الفترة من العام الماضي، وابلغت سلطات الاحتلال سكان خربة سوسيا جنوب الخليل بقرار هدم خربتهم، كذلك البدو المقيمين شرق مدينة القدس المحتلة، وتم تسليم مئات اوامر الهدم في مناطق مختلفة من الضفة الغربية والقدس. كما اقتلعت جرافات الاحتلال والمستوطنين مايزيد عن 9440 شجرة زيتون وعنب ولوزيات في مناطق الضفه الغربية، فيما اقتلعت 6300 شجرة خلال نفس الفترة من العام الماضي، وتركزت اعمال تجريف الاراضي واقتلاع الاشجار في مناطق ترمسعيا وسوسيا ويطا والمغير وقريوت وسلفيت وقرى نابلس المحاذية للمستوطنات، هذا واقتلع المستوطنون أكثر من (5000) خمسة الاف شتلة زيتون، حديثة الزراعة من اراضي المواطنين شرق ترمسعيا شمال رام الله في الضفة الغربية، من أصل 8 الاف شتلة جرى زراعتها بعد استشهاد الوزير زياد ابو عين في منطقة الظهرات شرق ترمسعيا. اضافة الى انتهاكات الاحتلال في القدس خلال النصف الاول من عام 2015 (تهويد القدس)،حيث لا يمر يوم على المدينة المقدسة الا ويتم استهدافها للنيل من عروبتها وتاريخها وتراثها من خلال ما تقوم به سلطات الاحتلال الاسرائيلي من انتهاكات على كافة الاصعدة تهدف الى تهويد المدينة وتفريغ سكانها العرب منها وذلك من خلال هدم منازل ومنشآت المواطنين ومصادرة الارض وسلب الممتلكات وفرض الغرامات المرتفعة على المواطنين وبناء وتوسيع المستوطنات، واليكم اهم الانتهاكات التي قامت بها سلطات الاحتلال الاسرائيلي في مدينة القدس خلال النصف الاول من العام الحالي:- حذّرت "مؤسسة الأقصى للوقف والتراث" من مخطط لمنظمة إسرائيلية تسعى من خلاله الى تسجيل المسجد الأقصى كملك تابع للاحتلال الاسرائيلي بشكل رسمي في دائرة "الطابو" الاسرائيلية، وفي تصعيد إسرائيلي رسمي ومخطط لاستهداف المسجد الأقصى وتقسيمه زمانياً ومكانياً، اقتحم وفد من وزارة الخارجية الإسرائيلية المسجد الأقصى، وقاموا بجولة استفزازية فيه في سابقة تعتبر الاولى من نوعها، بالاضافة الى ذلك تعتزم شرطة الاحتلال الإسرائيلي تثبيت كاميرات مراقبة في كل أنحاء شرقي القدس المحتلة، بعد أن كانت تقتصر على البلدة القديمة ومحيطها. وقامت بلدية الاحتلال برصد مبلغ أربعة ملايين شيقل ( نحو مليون دولار أمريكي) لإقامة “مغتسل توراتي” على جبل الطور، في موقع البؤرة الاستيطانية ” معاليه هزيتيم ”،المقامة في حي رأس العامود المقدسي، وسيخدم ” المغتسل التوراتي” نحو 105 عائلة يهودية في الموقع المذكور، وعدد من البؤر الاستيطانية القريبة وذلك لتعزيز وجود المستوطنين حول القدس القديمة. وكشفت مؤسسة الاقصى للوقف والتراث عن مخطط إسرائيلي لبناء ستة فنادق بسعة 1330 غرفة فندقية، بالإضافة إلى واجهات ومراكز تجارية وسياحية، ومطاعم ومقاهي، وقاعات للاجتماعات والمناسبات الجماهيرية على قمة جبل المكبر، وبينت أن المخطط سيقام على مساحة نحو 75 دونمًا ( وهي أرض فلسطينية احتلت عام 1967م، وصودرت فيما بعد)، وبمساحة بنائية إجمالية تصل إلى نحو 130 ألف متر مربع. وقالت المؤسسة، إن جهات حكومية مثل وزارة السياحة، و”دائرة أراضي إسرائيل”، والشركة الوطنية السياحية، وبلدية الاحتلال في القدس، تتبنى هذا المشروع وتدعمه، وقد نُشر مؤخرًا مناقصة أولية لبناء ثلاثة فنادق بسعة 580 غرفة فندقية. و اعلن رئيس بلدية الاحتلال في القدس نير بركات في مؤتمر صحفي عزم حكومة الاحتلال تخصيص 300 مليون شيكل لتعزيز الهوية اليهودية لمدينة القدس تحت مسميات تنفيذ مشاريع حيوية واستثمارية، كما صادقت اللجنة المحلية للتخطيط والبناء التابعة لبلدية القدس المحتلة على بناء(64) وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة "راموت" المقامة في القدس خارج حدود الخط الاخضر، وفي توجه واضح لتضييق الخناق على بلدات عناتا والعيسوية وشعفاط صادقت سلطات الإحتلال على تحويل 546 دونما من الأراضي الفلسطينية الخاصة المملوكة لفلسطينيين في البلدات الثلاث من أجل إقامة مكب للنفايات الصلبة عليها وذلك في خطوة خطيرة قد تنذر بحدوث كارثة بيئة وصحية في تلك المنطقة. وفي سياق الحملة التهويدية المستمرة على مدينة القدس المحتلة صادقت ما تسمى" باللجنة المحلية للتخطيط والبناء" على بناء 142 وحدة سكنية في الحي الإستيطاني &39; في جبل أبو غنيم جنوب القدس المحتلة، كما أقرت ما تسمى بـ"اللجنة اللوائية للتنظيم والبناء" الإسرائيلية في القدس المحتلة خطة لبناء 2,200 وحدة سكنية في حي عرب السواحرة بمنطقة السواحرة الواقعة بين جبل المكبر وأبو ديس شرقي القدس، ووفقًا للإذاعة الإسرائيلية العامة، فإنه بموجب هذه الخطة تتم شرعنة منازل شيدت بدون ترخيص في الحي، وإقامة مبان عامة كرياض أطفال، وغيرها. وكشف المركز الاعلامي "كيوبرس" عن حفريات واسعة ومبنى عميق أسفل قلعة القدس، بالقرب من باب الخليل، الحفريات وصلت الى عمق نحو خمسة عشر متراً، وكشفت عن مبنى عميق يصل طوله الى نحو ثمانين مترا، ويحتوي الموقع حجارة وقناطر عظيمة وقنوات مائية. وذكر مركز معلومات وادي حلوة ان جمعية العاد "الاستيطانية" تمكنت من الاستيلاء على مبنى سكني وثلاث قطع من الأرض في حي وادي حلوة ببلدة سلوان، وهذا المبنى القريب من البؤرة الاستيطانية "عير دافيد"، عن طريق تزوير اوراق الملكية بواسطة أحد أفراد العائلة. وقررت المحكمة العليا الإسرائيلية تطبيق قانون "أملاك الغائبين" على عقارات سكان الضفة الغربية الكائنة في شرقي القدس ومصادرتها. ووفق وسائل إعلام إسرائيلية، فقد اشترط قضاة المحكمة الإسرائيلية تطبيق القانون في شرقي القدس بصدور قرار عن الحكومة أو لجنة وزارية مكلفة بذلك. وقامت وزارة البناء والإسكان الإسرائيلية وما يسمى "بدائرة اراضي إسرائيل"، بطرح عطاءات لبناء 77 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنتي "بسغات زئيف" و"النبي يعقوب" المقامة على أراضي القدس الشرقية المحتلة، منها 36 وحدة استيطانية ستقام في مستوطنة "النبي يعقوب"، في حين ستقام 41 وحدة أخرى في مستوطنة "بسغات زئيف". فيما شرعت وزارة السياحة الاسرائيلية و "بلدية القدس" ببدأ تسيير القطار الخفيف داخل البلدة القديمة. ونشطت منظمة "إلعاد" الاستيطانية التي في تديير نفقاً تحت حائط البراق، بصورة غير قانونية، من جانب آخر تسعى منظمات "الهيكل المزعوم " إلى تحويل مصلى المدرسة "التنكزية" في المسجد الأقصى إلى كنيس يهودي بشكل رسمي، بعدما حوله الاحتلال إلى كنيس خاص لجنوده الذين يداومون هناك. وتسعى جميعة “عطيرت كوهنيم” الاستيطانية للسيطرة على 5 دونمات و200 متر مربع في حي الحارة الوسطى ببلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى، وهذه الأراضي المهددة بالمصادرة مقام عليها ما بين 30-35 بناية سكنية، يعيش فيها حوالي 80 عائلة مؤلفة من حوالي 300 فرداً. وصادقت حكومة الاحتلال على بناء 1500 وحدة استيطانية في مستوطنة "رامات شلومو"، وطرحت وزارة الاسكان الاسرائيلية عطاءات لبناء 85 وحدة استيطانية في مستوطنة "غفعات زئيف"، اضافة الى طرح عطاءات بشأن تسجيل ونقل الأملاك التي جرى مصادرتها بعد 1967 من العرب الى اليهود. كما صادقت ما تسمى "لجنة التخطيط والبناء اللوائية" التابعة لبلدية الاحتلال في القدس على مشروع إقامة المجمّع الاستيطاني السياحي الضخم المسمى "كيديم " والذي يعتبر جزءا من مشروع "مدينة داوود" التي تعمل منظمة "إلعاد" على إقامتها في المكان على 7 طبقات وبعد إقامته سوف يحجب الحرم القدسي من الناحية الجنوبية نظراً لعلوه الشاهق. ناهيك عن الحفريات الاسرائيلية اسفل البلدة القديمة وفي محيط المسجد الاقصى التي ادت الى الكشّف عن عشرات الحجارة الضخمة التي تعتبر أساسات للجدار الغربي للمسجد الامر الذي يهدد اساساته بالانهيار في اية لحظة، بالاضافة الى ذلك يقوم الاحتلال بحملة ممنهجة ضد المسجد الاقصى وتقسيمه زمانيا ومكانيا بين المسلمين واليهود وذلك من خلال الاقتحامات اليومية من قبل الجنود والمستوطنين والمخابرات الاسرائيلية، ومن خلال منع المصلين من دخول المسجد الاقصى لفترات زمنية معينه بحجة وجود مستوطنين، الامر الذي يمهد للسيطرة والهيمنة على المسجد الاقصى. وتستمر اسرائيل في مخططاتها الاستيطانية ومصادرة الاراضي في الضفة الغربية والقدس المحتلة، فقد نشرت سلطات الاحتلال عطاءات لبناء 450 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية والقدس، على ان يتم بناء (102) وحدة (شقة سكنية) في مستوطنة كريات أربع قرب مدينة الخليل، و(156) في مستوطنة الكناه في محافظة سلفيت و(78) وحدة في مستوطنة الفية منشيه في محافظة قلقيلية، و(114) وحدة في مستوطنة آدم شمال شرق القدس. وتم الكشف عن مخطط استيطاني كبير بالقرب من مستوطنة "أفرات" القريبة من مدينة بيت لحم حيث أصدر وزير الاسكان الإسرائيلي تعليماته لتخطيط البنية التحتية في منطقة غوش عتصيون ليصل الى مشارف بيت لحم عن طريق الاستيلاء على مزيد من الاراضي الفلسطينية، حيث كشفت صحيفة &39; في عنوانها الرئيسي ان وزير الاسكان الإسرائيلي خصص 890 الف شيقل لتخطيط البناء في المنطقة ويسعى الى دفع إجراءات لبناء 840 وحدة سكنية من أصل 2500 وحدة سكنية يشملها المخطط، واقرار هذا المخطط من شأنه إنهاء الترابط الجغرافي في الضفه الغربية. كما اصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قرارا بالاستيلاء على 2000 دونم من أراضي بلدة الشيوخ شمال شرق الخليل تعود لعائلات الحلايقة، وراسنة، والحساسنة. وفي هذا السياق أيضا يدفع وزير الإسكان الإسرائيلي، “أوري أرئيل” من "البيت اليهودي”، بمخططات لبناء 48 ألف وحدة استيطانية منها 15 ألف شرق القدس المحتلة، وأن أرئيل سيقدم لنتنياهو مخططات لإقامة 48 ألف وحدة استيطانية عشية سفره لواشنطن لإلقاء خطاب في الكونغرس. ووضعت مجموعة من المستوطنين بيوت متنقلة على قطعة أرض بعد تجريفها تمهيداً لإقامة بؤرة استيطانية في منطقة كيسان بمحافظة بيت لحم، وجرفت قوات الاحتلال (80 دونما) من أراضي القرية في محافظة بيت لحم بهدف إقامة منطقة صناعية عليها والتمهيد للاستيلاء على (650) دونم أخرى في نفس المنطقة. واقدمت قوات الاحتلال على شق طريق استيطاني جديد يربط مستعمرة &39; وحاجز &39; المقام على اراضي المواطنين في طولكرم، كما استولت على ما يقارب ألف دونم من أراضي المواطنين بين بلدتي بيت أمر وبيت فجار في محافظتي بيت لحم والخليل، بمحاذاة مستعمرة &39; . وونصبت مجموعة من المستوطنين أسلاك شائكة في محيط مساحة من أراضى بلدة الخضر قرب مستعمرة &39; تمهيداً للاستيلاء عليها، فيما قامت سلطات الاحتلال بشق طريق استيطاني في بلدة الخضر قضاء بيت لحم بهدف الاستيلاء على 400 دونم من اراضي القرية وإلحاقها لمستعمرة &39; القريبة. وسيطر مستوطنون على مبان قديمة ويقومون بأعمال ترميم لها وهي تابعة للكنيسة مقامة على ما يقارب من 40 دونما بين التجمع الاستيطاني "غوش عتصيون" ومخيم العروب جنوب الضفة، في مقدمة لإنشاء مستوطنة جديدة تحمل اسم "بيت براخا". وكشفت مصادر اسرائيلية النقاب عن ان اسرائيل تسابق الزمن في بناء مستوطنة "ليشيم" قرب نابلس لتنضم الى مجموعة مستوطنات "ارئيل" التي تشكل معاً كتله استيطانية كبرى لاستكمال التواصل الجغرافي من ساحل البحر المتوسط حتى "ارئيل" ومن هناك الى مفترق "تفوح ومعاليه افرايم" وصولا لغور الاردن بما يشير الى خط استيطاني واضح يقسم الضفة الغربية ويحول دون اقامة دولة فلسطينية مستقلة ومتواصلة جغرافياً. 23 شهيداً خلال النصف الاول من 2015 وهم:- اسامة علي محمد ابو جندية (17) عاما من مدينة يطا استشهد برصاص قوات الاحتلال التي فتحت النار عليه على مفترق "عتصيون" الاستيطاني جنوب بيت لحم 1-2015. سامي خالد الجعّار (20 ) عاما من مدينة رهط داخل اراضي الـ 48 حيث استشهد على ايدي أفراد الشرطة الإسرائيلية. 1-2015 سامي ابراهيم زيادنه (45) سنة، من مدينة رهط داخل اراضي الـ 48 استشهد اثر استنشاقه الغاز المسيل للدموع الذي اطلقته الشرطة الإسرائيلية بعد اقتحامها للمقبرة الإسلامية في مدينة رهط. احمد ابراهيم جبر النجار (19 عاما) من قرية بورين جنوب نابلس ، استشهد بعد إطلاق الاحتلال النار عليه بالقرب من جسر قرية مادما القريب من بورين جنوب نابلس. 1-2015 جهاد شحادة الجعفري (18 عامًا) من مخيم الدهيشة جنوب مدينة بيت لحم ، ارتقى إثر رصاصة أطلقها قناص إسرائيلي، خلال مداهمة جيش الاحتلال للمخيم . 2-2015 ناجي خالد يوسف أبو سبلة (21) عاما من سكان مدينة رفح بقطاع غزة والذي ارتقى جراء تعرضه لانفجار جسم مشبوه فى منطقة المطار شرق رفح. 2-2015 توفيق سعيد ابو ريالة ، ارتقى بعد اطلاق النار على زوارق الصيادين بقطاع غزة 3-2015 عمر صبح (45 عاماً) متأثراً بجراح اصيب بها قبل (7 أعوام) أثناء اقتحام منزله في مخيم الفارعة 3-2015 علي محمود صافي (21 عاماً) متأثراً بجراح كان قد أصيب بها جراء إطلاق النار عليه من قبل قوات الاحتلال خلال مواجهات على مدخل مخيم الجلزون 3-2015 - الأسيرالمحرر جعفر عوض (22 عاما )، من بيت أمر – الخليل، والذي استشهد متأثرا بأمراض أصيب بها داخل السجون الاسرائيلية، قبل تحرره منها مطلع العام الجاري 2015. - زياد عمر عوض (27 عاما)، من بيت أمر – الخليل، استشهد برصاص الاحتلال أثناء تشييع جثمان ابن خالته الشهيد جعفر عوض. 4-2015 - محمد جاسم كراكرة (32 عاما) من سنجل – رام الله، استشهد برصاص الاحتلال بعد طعنه لعدد من الجنود الإسرائيليين. - عليوة نضال عليوة (22 عاما) من قطاع غزة، والذي استشهد متأثرا بجراح أصيب بها في الحرب الأخيرة على القطاع. - علي محمد سعيد أبو غنام (17 عاما) من القدس، استشهد جراء إصابته برصاص الاحتلال على حاجز الزيتونه الاحتلالي . - محمود يحيى أبو جحيشة (20 عاما) من اذنا - الخليل، استشهد برصاص الاحتلال قرب الحرم الابراهيمي في البلدة القديمة من الخليل . - محمد مراد صالح يحيى (21 عاما) من قرية العرقة في جنين، استشهد برصاص الاحتلال. 4-2015 - الأسير المحرر: رامي كمال شلاميش (36 عاما) من برقين – جنين، استشهد بسبب مضاعفات مرضية أصيب بها جراء حقنه بإبر أعصاب خاطئة أثناء أسره قبل عام 2006 - عمران عمر أبو دهيم (41 عاما) من جبل المكبر في القدس، والذي استشهد بإطلاق الرصاص عليه من شرطة الاحتلال بحجة محاولة دهسه لعنصرين من الشرطة الإسرائيلية في القدس 2015-5 -سعيد النادي (50 عاما) من قطاع غزة، والذي استشهد متأثرا بجروحه التي أصيب بها خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة عام 2014 -الطفل حمزة عمار أحمد، (3 أعوام) جراء تعرضه للدهس من قبل سيارة يقودها مستوطن اسرائيلي في حي الطور بالقدس 5-2015 – عز الدين أبو غرة (23 عاما) من مخيم جنين، والذي استشهد برصاص الاحتلال خلال عملية اقتحام للمخيم 6-2015 - عبد الله غنيمات (23 عاما) من قرية كفرمالك – رام الله، استشهد برصاص الاحتلال، بعد انقلاب جيب عسكري عليه. – حماد جمعة رومانين (24 عاما) من قرية العوجا - أريحا، استشهد برصاص الاحتلال على أحد الحواجز العسكرية في منطقة الأغوار الفلسطينية. 6-2015 |