الحساينة يفتتح مشروع إعادة تأهيل وتطوير مستشفى الرنتيسي للأطفال
نشر بتاريخ: 05/07/2015 ( آخر تحديث: 05/07/2015 الساعة: 18:07 )
غزة- معا - افتتح وزير الأشغال العامة والإسكان مفيد محمد الحساينة مشروع إعادة تأهيل وتطوير مستشفى د. عبد العزيز الرنتيسي للأطفال بمدينة غزة بتكلفة مالية قيمتها (700 ألف دولار)، حيث قام الوزير بالإطلاع على قسمي العناية المركزة للأطفال والكلى حيث تم الانتهاء من أعمال التأهيل والتطوير بانتظار تزويده بالأجهزة والمعدات الطبية.
كما قام الوزير الحساينة يرافقه مدير المستشفى والأطباء بالإطلاع على الخدمات الصحية المتميزة التي يقدمها المستشفى للأطفال، واستمع لشرح واف من الأطباء عن العقبات والصعوبات التي يواجهها المستشفى في ظل نقص الطواقم الفنية والطبية في المستشفى .
وأعرب الوزير الحساينة عن تقديره الكبير لجهود الأطباء في خدمة المرضى من أبناء شعبنا الفلسطيني، مشددا على الدعم الكبير لدورهم الرائد ورسالتهم الإنسانية السامية.
وقدم الوزير الحساينة شكره الكبير للحكومة الماليزية والشعب الماليزي على هذه المنحة السخية والتي تبلغ إجمالي قيمتها 6 مليون دولار وتشمل مشروع مسجد النور المحمدي، والأمانة العامة لمجلس الوزراء، ومدرسة.
كما أكد الوزير الحساينة على أن وزارته انتهت من مرحلة تقييم المنازل وستنطلق خلال الأيام القادم لمرحلة اعمار المنازل المدمرة كليا، مشددا على أن الوزارة تواصل استلام المخططات الهندسية من المواطنين أصحاب المنازل المدمرة كاملا.
وأعرب الوزير الحساينة عن شكره الكبير لكافة الطواقم الهندسية والفنية العاملة في وزارة الأشغال العامة والإسكان على جهودهم الكبيرة في التيسير على المواطنين وتسهيل معاملاتهم.
كما وجه الوزير الحساينة التحية الكبيرة لأصحاب المنازل المدمرة وكافة المتضررين على صبرهم الكبير وتحملهم المعاناة والآلام، مبشرا إياهم أن الفرج قريب.
كما قام الوزير الحساينة يرافقه مدير المستشفى والأطباء بالإطلاع على الخدمات الصحية المتميزة التي يقدمها المستشفى للأطفال، واستمع لشرح واف من الأطباء عن العقبات والصعوبات التي يواجهها المستشفى في ظل نقص الطواقم الفنية والطبية في المستشفى .
وأعرب الوزير الحساينة عن تقديره الكبير لجهود الأطباء في خدمة المرضى من أبناء شعبنا الفلسطيني، مشددا على الدعم الكبير لدورهم الرائد ورسالتهم الإنسانية السامية.
وقدم الوزير الحساينة شكره الكبير للحكومة الماليزية والشعب الماليزي على هذه المنحة السخية والتي تبلغ إجمالي قيمتها 6 مليون دولار وتشمل مشروع مسجد النور المحمدي، والأمانة العامة لمجلس الوزراء، ومدرسة.
كما أكد الوزير الحساينة على أن وزارته انتهت من مرحلة تقييم المنازل وستنطلق خلال الأيام القادم لمرحلة اعمار المنازل المدمرة كليا، مشددا على أن الوزارة تواصل استلام المخططات الهندسية من المواطنين أصحاب المنازل المدمرة كاملا.
وأعرب الوزير الحساينة عن شكره الكبير لكافة الطواقم الهندسية والفنية العاملة في وزارة الأشغال العامة والإسكان على جهودهم الكبيرة في التيسير على المواطنين وتسهيل معاملاتهم.
كما وجه الوزير الحساينة التحية الكبيرة لأصحاب المنازل المدمرة وكافة المتضررين على صبرهم الكبير وتحملهم المعاناة والآلام، مبشرا إياهم أن الفرج قريب.