عين على فلسطين للمصور جمال العاروري في ايطاليا
نشر بتاريخ: 07/07/2015 ( آخر تحديث: 07/07/2015 الساعة: 14:36 )
رام الله - معا - افتتح المصور الفلسطيني جمال العاروري معرضه في إيطاليا تحت "عنوان عين على فلسطين" فلسطين، تحت رعاية سفارة دولة فلسطين في ايطاليا، وحضر حفل الافتتاح د. عودة عمارنه الملحق الثقافي للسفارة ورئيس بلدية اسيسي انطونيو لونجي وفلافيو لوتي رئيس مؤسسة طاولة من اجل السلام.
تشارك في مهرجان "اسيسي" الدولي في ايطاليا في "مدينة اسيسي" في مقاطعة امبريا في ايطاليا ضمن بالمهرجان الدولي الثقافي الموسيقي السنوي.
كما قدمت فرقة مرام للفنون الشرقية بادارة الفنان الفلسطيني تيسير مصرية امسية فنية موسيقية فلسطينية في الساحة العامة للمدينة يعكس هذا المعرض جانب من حياة الانسان الفلسطيني في لوحات فوتوغرافية تحاكي قصائد الشعراء، كما مان الراحل محمود درويش حاضرا في عين الكاميرا اثناء قيام العاروري بالتقط الصور.
توثق صور المعروض الارث الحضاري والتاريخي والانساني اليانع في حقول الحداثة، وغروب الشمس على مساحات امواج بحر فلسطين، كما حضرت ساحة المهد وهي ترسم الفرح على وجوه العباد وجدة حفر الزمن على محياها حدود الوطن وهي تطحن القمح بالجاروشة.
المعرض يتشابك مع أيادٍ ماهرة تحول الصوف الى سجاد، وطين يتحول الى الى تحف فنية، ومصانع تنتج الزجاج والسيراميك، والسنابل الحبلى بحبوب القمح لا تخشى ان تموت.. السنابل تعلم ان بموتها ستملئ حبوب الوادي سنابل.. وتظهر الصور حباً للحياة من خلال وجه جدة فلسطينية تبتسم كأنها الموناليزا.
وكانت لوحات الرقص والعزف والموسيقى وعرض الزي الفلسطيني في جمال لا يحتاج الى التجمل.
أما العرس الفلسطيني وزفة العريسين في بلدة بيرزيت العتيقة لم تكن محض صدفة، ان تغلف لوحات الرقص بالوان الفرح وحبات زيتون ترقص على ارض الآباء والاجداد ، وفاكهة الصبر تحكي عن تجذرنا في الارض.
تشارك في مهرجان "اسيسي" الدولي في ايطاليا في "مدينة اسيسي" في مقاطعة امبريا في ايطاليا ضمن بالمهرجان الدولي الثقافي الموسيقي السنوي.
كما قدمت فرقة مرام للفنون الشرقية بادارة الفنان الفلسطيني تيسير مصرية امسية فنية موسيقية فلسطينية في الساحة العامة للمدينة يعكس هذا المعرض جانب من حياة الانسان الفلسطيني في لوحات فوتوغرافية تحاكي قصائد الشعراء، كما مان الراحل محمود درويش حاضرا في عين الكاميرا اثناء قيام العاروري بالتقط الصور.
توثق صور المعروض الارث الحضاري والتاريخي والانساني اليانع في حقول الحداثة، وغروب الشمس على مساحات امواج بحر فلسطين، كما حضرت ساحة المهد وهي ترسم الفرح على وجوه العباد وجدة حفر الزمن على محياها حدود الوطن وهي تطحن القمح بالجاروشة.
المعرض يتشابك مع أيادٍ ماهرة تحول الصوف الى سجاد، وطين يتحول الى الى تحف فنية، ومصانع تنتج الزجاج والسيراميك، والسنابل الحبلى بحبوب القمح لا تخشى ان تموت.. السنابل تعلم ان بموتها ستملئ حبوب الوادي سنابل.. وتظهر الصور حباً للحياة من خلال وجه جدة فلسطينية تبتسم كأنها الموناليزا.
وكانت لوحات الرقص والعزف والموسيقى وعرض الزي الفلسطيني في جمال لا يحتاج الى التجمل.
أما العرس الفلسطيني وزفة العريسين في بلدة بيرزيت العتيقة لم تكن محض صدفة، ان تغلف لوحات الرقص بالوان الفرح وحبات زيتون ترقص على ارض الآباء والاجداد ، وفاكهة الصبر تحكي عن تجذرنا في الارض.