عشراوي تطلع سفير الصين الشعبية على آخر المستجدات السياسية
نشر بتاريخ: 07/07/2015 ( آخر تحديث: 07/07/2015 الساعة: 17:07 )
رام الله- معا - استقبلت د. حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى دولة فلسطين، تشن شينغ شونغ، والوفد المرافق له حيث تم بحث آخر التطورات والمستجدات السياسية والوضع الراهن في فلسطين والمنطقة.
واشادت عشراوي بداية اللقاء، الذي عقد في مقر منظمة التحرير بمدينة رام الله، بالعلاقات الثنائية التي تربط البلدين، وشكرتهم على مواقفهم الداعمة للقضية الفلسطينية في المحافل والمؤسسات الدولية، وحيّت إلتزامهم بقرارات الشرعية الدولية باعتبار المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي فلسطين المحتلة عام1967 غير شرعية وخلو السوق الصينية من منتجاتها.
ووضعت عشراوي الضيف في صورة استمرار الإنتهاكات الإسرائيلية المخالفة للقانونين الدولي والإنساني وسعيها لفرض مشروع "إسرائيل الكبرى"، بما في ذلك، مواصلة البناء الإستيطاني وسرقة أراضي دولة فلسطين وعمليات القتل المتعمدة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، وتدمير البنية التحتية والإقتصاد الفلسطيني وتقويض الإستثمار في مناطق "ج"، والحصار المستمر لقطاع غزة والحاجة الملحة للإغاثة العاجلة وإعادة الإعمار وضرورة توفيرالمساعدات وتأمين وصولها للقطاع، كما تطرقت للحديث عن الوضع الفلسطيني الداخلي والمصالحة الوطنية وآليات ترتيب البيت الداخلي.
كما بحث الطرفان العلاقات الثنائية وقضايا الإهتمام والتعاون المشترك، وسبل تعزيز العلاقات الصينية الفلسطينية وآليات تطوير دعمها السياسي والإقتصادي والمعنوي، وضرورة أن تلعب الصين دورا سياسيا أكبر على الصعيد الدولي في سبيل تعديل الموازين لصالح السلام والحق الفلسطيني المكفول بالمواثيق والأعراف الدولية.
واشادت عشراوي بداية اللقاء، الذي عقد في مقر منظمة التحرير بمدينة رام الله، بالعلاقات الثنائية التي تربط البلدين، وشكرتهم على مواقفهم الداعمة للقضية الفلسطينية في المحافل والمؤسسات الدولية، وحيّت إلتزامهم بقرارات الشرعية الدولية باعتبار المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي فلسطين المحتلة عام1967 غير شرعية وخلو السوق الصينية من منتجاتها.
ووضعت عشراوي الضيف في صورة استمرار الإنتهاكات الإسرائيلية المخالفة للقانونين الدولي والإنساني وسعيها لفرض مشروع "إسرائيل الكبرى"، بما في ذلك، مواصلة البناء الإستيطاني وسرقة أراضي دولة فلسطين وعمليات القتل المتعمدة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، وتدمير البنية التحتية والإقتصاد الفلسطيني وتقويض الإستثمار في مناطق "ج"، والحصار المستمر لقطاع غزة والحاجة الملحة للإغاثة العاجلة وإعادة الإعمار وضرورة توفيرالمساعدات وتأمين وصولها للقطاع، كما تطرقت للحديث عن الوضع الفلسطيني الداخلي والمصالحة الوطنية وآليات ترتيب البيت الداخلي.
كما بحث الطرفان العلاقات الثنائية وقضايا الإهتمام والتعاون المشترك، وسبل تعزيز العلاقات الصينية الفلسطينية وآليات تطوير دعمها السياسي والإقتصادي والمعنوي، وضرورة أن تلعب الصين دورا سياسيا أكبر على الصعيد الدولي في سبيل تعديل الموازين لصالح السلام والحق الفلسطيني المكفول بالمواثيق والأعراف الدولية.