نواب التغيير والإصلاح في القدس يدعون لتكثيف التواجد داخل المسجد الأقصى خلال شهر رمضان
نشر بتاريخ: 21/09/2007 ( آخر تحديث: 21/09/2007 الساعة: 09:32 )
القدس- معا- دعا نواب التغيير والإصلاح عن دائرة القدس من داخل معتقلاتهم أبناء الشعب الفلسطيني بالتوجه إلى القدس والتواجد بكثافة في المسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان.
وقال النواب في بيان وصل "معا" نسخة عنه :"إن المسجد الأقصى يستصرخ كل ذي ضمير حي، التواجد فيه يوميا وبكثافة من اجل حمايته من أخطار التهويد المحدقة به، ومن الحفريات المتواصلة في أسفله والتي تهدد بهدمه.
وحث النواب الحكومات العربية والإسلامية على اغتنام هذا الشهر والعمل بكل جدية على توفير الدعم لمدينة القدس، ليتسنى لها الصمود في وجه الهيمنة الإسرائيلية، الهادفة إلى تهويد المدينة وخلع أصحابها الأصليين منها.
وأشار نواب القدس إلى أن إسرائيل تسابق الزمن في عملية تهويد القدس، فباتت المؤسسات الإسرائيلية تتمدد بشكل واسع في قلب المدينة المقدسة أو عبر وكلاء ووسطاء وتعمل على جميع الصعد الحياتية للمواطنين، في مقدمة لإلغاء الوجود العربي، خاصة مع استمرار إغلاق المؤسسات الفلسطينية منذ عدة سنوات، وحجز كوادر ونواب الشعب الفلسطيني..
ودعا النواب إلى تفعيل لجنة القدس برئاسة العاهل المغربي وتنشيط دور منظمة المؤتمر الإسلامي، واستنهاض القوى والحركات الداعمة للقضية الفلسطينية من اجل نصرة القدس التي تذوب هويتها العربية والإسلامية يوما بعد يوم في ظل حالة الغياب الرسمي والشعبي عن مسرح المواجهة مع الاحتلال.
وأكد النواب على أن الشعب الفلسطيني سيبقى الدرع الحامي لمدينة القدس والسد المنيع، لتمرير أية مخططات تستهدف الوجود العربي والإسلامي فيها، رغم كل المضايقات والتهديدات وعمليات القمع والتنكيل.
وقال النواب في بيان وصل "معا" نسخة عنه :"إن المسجد الأقصى يستصرخ كل ذي ضمير حي، التواجد فيه يوميا وبكثافة من اجل حمايته من أخطار التهويد المحدقة به، ومن الحفريات المتواصلة في أسفله والتي تهدد بهدمه.
وحث النواب الحكومات العربية والإسلامية على اغتنام هذا الشهر والعمل بكل جدية على توفير الدعم لمدينة القدس، ليتسنى لها الصمود في وجه الهيمنة الإسرائيلية، الهادفة إلى تهويد المدينة وخلع أصحابها الأصليين منها.
وأشار نواب القدس إلى أن إسرائيل تسابق الزمن في عملية تهويد القدس، فباتت المؤسسات الإسرائيلية تتمدد بشكل واسع في قلب المدينة المقدسة أو عبر وكلاء ووسطاء وتعمل على جميع الصعد الحياتية للمواطنين، في مقدمة لإلغاء الوجود العربي، خاصة مع استمرار إغلاق المؤسسات الفلسطينية منذ عدة سنوات، وحجز كوادر ونواب الشعب الفلسطيني..
ودعا النواب إلى تفعيل لجنة القدس برئاسة العاهل المغربي وتنشيط دور منظمة المؤتمر الإسلامي، واستنهاض القوى والحركات الداعمة للقضية الفلسطينية من اجل نصرة القدس التي تذوب هويتها العربية والإسلامية يوما بعد يوم في ظل حالة الغياب الرسمي والشعبي عن مسرح المواجهة مع الاحتلال.
وأكد النواب على أن الشعب الفلسطيني سيبقى الدرع الحامي لمدينة القدس والسد المنيع، لتمرير أية مخططات تستهدف الوجود العربي والإسلامي فيها، رغم كل المضايقات والتهديدات وعمليات القمع والتنكيل.