خلال مسير عسكري - الديمقراطية: سنرد على اي عدوان يستهدف غزة
نشر بتاريخ: 08/07/2015 ( آخر تحديث: 08/07/2015 الساعة: 17:11 )
غزة- معا - نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وجناحها العسكري كتائب المقاومة الوطنية مسيراً عسكرياً في حي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة بمناسبة الذكرى السنوية الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجاب المسير العسكري الذي نظم الليلة الماضية شوارع حي الشيخ رضوان، بمشاركة العشرات من مقاتلي كتائب المقاومة الوطنية بقوات راجلة ومحمولة حاملين معهم أنواعاً مختلفة من الأسلحة في مشهد مهيب تقدمه وفد قيادي كبير من قيادة الجبهة الديمقراطية من بينهم عضو مكتبها السياسي زياد جرغون.
وقام وفد قيادي مشترك من الجبهة الديمقراطية وجناحها العسكري بزيارة عدد من شهداء الجبهة وكتائبها تثميناً لدور الشهداء وتضحياتهم على طريق الحرية والعودة والاستقلال.
وتوجه المسير نحو منزل الأسير المحرر علي نضال الصرافيتي للمشاركة في حفل استقبال الأسير والتأكيد على أن قضية الأسرى هي قضية وطنية تحتاج إلى التفاف شعبي ووطني لنصرتها.
وشدد زياد جرغون أن المسير العسكري في الذكرى السنوية الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، رسالة وفاء للشهداء وللأسرى وتأكيد على أن تضحيات شعبنا الفلسطيني لن تذهب هدراً وأن مقاومته الباسلة ستنتصر حتماً لاحتضانها شعبياً ووطنياً.
وأوضح القيادي في الجبهة الديمقراطية أن المسير العسكري يأتي كجزء من عمليات التدريب والمناورات، وجزء يسير من الإمكانيات والعتاد العسكري الذي تملكه كتائب المقاومة الوطنية.
وأكد أن الشعب الفلسطيني ومقاومته ستبقى على جهوزية تامة لأي خرق إسرائيلي للتهدئة ولن تقف مكتوفة الأيدي في ظل أي عدوان قد يستهدف قطاع غزة.
وجاب المسير العسكري الذي نظم الليلة الماضية شوارع حي الشيخ رضوان، بمشاركة العشرات من مقاتلي كتائب المقاومة الوطنية بقوات راجلة ومحمولة حاملين معهم أنواعاً مختلفة من الأسلحة في مشهد مهيب تقدمه وفد قيادي كبير من قيادة الجبهة الديمقراطية من بينهم عضو مكتبها السياسي زياد جرغون.
وقام وفد قيادي مشترك من الجبهة الديمقراطية وجناحها العسكري بزيارة عدد من شهداء الجبهة وكتائبها تثميناً لدور الشهداء وتضحياتهم على طريق الحرية والعودة والاستقلال.
وتوجه المسير نحو منزل الأسير المحرر علي نضال الصرافيتي للمشاركة في حفل استقبال الأسير والتأكيد على أن قضية الأسرى هي قضية وطنية تحتاج إلى التفاف شعبي ووطني لنصرتها.
وشدد زياد جرغون أن المسير العسكري في الذكرى السنوية الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، رسالة وفاء للشهداء وللأسرى وتأكيد على أن تضحيات شعبنا الفلسطيني لن تذهب هدراً وأن مقاومته الباسلة ستنتصر حتماً لاحتضانها شعبياً ووطنياً.
وأوضح القيادي في الجبهة الديمقراطية أن المسير العسكري يأتي كجزء من عمليات التدريب والمناورات، وجزء يسير من الإمكانيات والعتاد العسكري الذي تملكه كتائب المقاومة الوطنية.
وأكد أن الشعب الفلسطيني ومقاومته ستبقى على جهوزية تامة لأي خرق إسرائيلي للتهدئة ولن تقف مكتوفة الأيدي في ظل أي عدوان قد يستهدف قطاع غزة.