"خيرية الشارقة" تصرف كسوة العيد للأيتام المكفولين لديها في فلسطين
نشر بتاريخ: 12/07/2015 ( آخر تحديث: 12/07/2015 الساعة: 20:31 )
غزة- معا - قام المجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين، بتنفيذ "مشروع كسوة العيد للأيتام" في محافظات القدس والضفة الفلسطينية ومحافظات قطاع غزة، المكفولين بواسطة جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأثنى الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ ياسين الأسطل، على دور جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة حكومةً وشعباً، والتي تقوم بكفالة آلاف الأيتام في فلسطين وكفالة الأسر المتعففة وذوي الاحتياجات الخاصة وكفالة طالب علم يتيم، مشيداً بدعمها المتواصل لأبناء الشعب الفلسطيني في كافة المشاريع الخيرية والإنسانية والموسمية لا سيما مشروع إفطار الصائم لهذا العام المقدمة لإخوانهم في فلسطين.
من جهته، أوضح مسؤول شؤون كفالة الأيتام محمد المصري، أن المجلس العلمي قام بتوزيع عيدية الأيتام للعام 1436هـ تحقيقاً لرغبة المتبرعين الكفلاء، والمقدمة بواسطة جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث بلغ المستفيدون (4728) يتيماً في محافظات القدس والضفة الفلسطينية ومحافظات قطاع غزة.
من جهتهم، عبّر ذوو الأيتام عن امتنانهم لهذه اللفتة الكريمة، خاصةً وأنها جاءت بمناسبة عيد الفطر السعيد، مقدمين شكرهم العميق للكفلاء على هذه اللمسة الإنسانية التي تدخل البهجة على آلاف الأيتام.
وأثنى الرئيس العام للمجلس العلمي الشيخ ياسين الأسطل، على دور جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة حكومةً وشعباً، والتي تقوم بكفالة آلاف الأيتام في فلسطين وكفالة الأسر المتعففة وذوي الاحتياجات الخاصة وكفالة طالب علم يتيم، مشيداً بدعمها المتواصل لأبناء الشعب الفلسطيني في كافة المشاريع الخيرية والإنسانية والموسمية لا سيما مشروع إفطار الصائم لهذا العام المقدمة لإخوانهم في فلسطين.
من جهته، أوضح مسؤول شؤون كفالة الأيتام محمد المصري، أن المجلس العلمي قام بتوزيع عيدية الأيتام للعام 1436هـ تحقيقاً لرغبة المتبرعين الكفلاء، والمقدمة بواسطة جمعية الشارقة الخيرية بدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث بلغ المستفيدون (4728) يتيماً في محافظات القدس والضفة الفلسطينية ومحافظات قطاع غزة.
من جهتهم، عبّر ذوو الأيتام عن امتنانهم لهذه اللفتة الكريمة، خاصةً وأنها جاءت بمناسبة عيد الفطر السعيد، مقدمين شكرهم العميق للكفلاء على هذه اللمسة الإنسانية التي تدخل البهجة على آلاف الأيتام.