بحر يدعو المقاومة لتعزيز "الصندوق الأسود"
نشر بتاريخ: 14/07/2015 ( آخر تحديث: 15/07/2015 الساعة: 09:10 )
غزة - معا- دعا د. أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني "المرابطين" على حدود قطاع غزة لتنمية وتعزيز الصندوق الأسود الذي تملكه المقاومة الفلسطينية، في إشارة إلى أسر مزيد من الجنود الاسرائيليين لمبادلتهم بأسرى فلسطينيين في سجون الاحتلال.
وأكد بحر خلال جولة تفقدية لمواقع المقاومين المرابطين على حدود غزة، أن حماية الحدود لا يقل أجراً عن اعتكاف ليلة القدر، مشيراً إلى أن المقاومين الذين يتواجدون على مئات الأمتار من المواقع العسكرية للعدو على الحدود يشكلون طليعة مسيرة الجهاد والمقاومة ورأس حربة شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية في مواجهة المشروع الاسرائيلي وممارسته القمعية ومخططاته العنصرية على الارض المباركة.
وأشار بحر إلى أن هذه الزيارة التفقدية جاءت لرفع معنويات المقاومين في ليلة القدر والليالي الأخيرة من شهر رمضان المبارك، مؤكداً أن الرباط على حدود الوطن أفضل من العبادة في ليلة القدر.
وأوضح بحب أن الحراك الدولي الراهن الذي يسعى باتجاه إبرام هدنة بين المقاومة والاحتلال، جاء نتيجة قوة وصمود ثبات المقاومة الفلسطينية وفشل الاحتلال في القضاء على المقاومة وتركيع أهل غزة، ولفت إلى أن المقاومة مستمرة في الضفة الغربية رغم الاعتقالات والملاحقات التي تمارسها الاجهزة الامنية في الضفة الغربية، وعبر بحر عن ثقته بأن الشعب الفلسطيني يحتضن المقاومة ويدافع عنها وينافح عن مشروعها في وجه كل الأخطار والتعديات والتحديات.
ودعا بحر العلماء والفقهاء والأئمة في فسلطين وعلى مستوى الأمة للحث على دعم المقاومة الفلسطينية وإسناد وتعزيز مشروعها التحريري في وجه الاحتلال.
وأكد بحر خلال جولة تفقدية لمواقع المقاومين المرابطين على حدود غزة، أن حماية الحدود لا يقل أجراً عن اعتكاف ليلة القدر، مشيراً إلى أن المقاومين الذين يتواجدون على مئات الأمتار من المواقع العسكرية للعدو على الحدود يشكلون طليعة مسيرة الجهاد والمقاومة ورأس حربة شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية في مواجهة المشروع الاسرائيلي وممارسته القمعية ومخططاته العنصرية على الارض المباركة.
وأشار بحر إلى أن هذه الزيارة التفقدية جاءت لرفع معنويات المقاومين في ليلة القدر والليالي الأخيرة من شهر رمضان المبارك، مؤكداً أن الرباط على حدود الوطن أفضل من العبادة في ليلة القدر.
وأوضح بحب أن الحراك الدولي الراهن الذي يسعى باتجاه إبرام هدنة بين المقاومة والاحتلال، جاء نتيجة قوة وصمود ثبات المقاومة الفلسطينية وفشل الاحتلال في القضاء على المقاومة وتركيع أهل غزة، ولفت إلى أن المقاومة مستمرة في الضفة الغربية رغم الاعتقالات والملاحقات التي تمارسها الاجهزة الامنية في الضفة الغربية، وعبر بحر عن ثقته بأن الشعب الفلسطيني يحتضن المقاومة ويدافع عنها وينافح عن مشروعها في وجه كل الأخطار والتعديات والتحديات.
ودعا بحر العلماء والفقهاء والأئمة في فسلطين وعلى مستوى الأمة للحث على دعم المقاومة الفلسطينية وإسناد وتعزيز مشروعها التحريري في وجه الاحتلال.