نائب رئيس البرلمان الأوروبي يدعم طلب مركز العودة في الأمم المتحدة
نشر بتاريخ: 14/07/2015 ( آخر تحديث: 14/07/2015 الساعة: 23:41 )
رام الله- معا - أعلن نائب رئيس البرلمان الأوروبي "ديمتريس بابديمولوس" عن دعمه الكامل لطلب مركز العودة الفلسطيني الانضمام للأمم المتحدة كمنظمة غير حكومية ذو صفة استشارية.
وطالب "باباديمولس" الدول الاعضاء في المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة بضرورة دعم مركز العودة الفلسطيني باعتباره أحد المؤسسات القليلة التي تسعي لإيجاد حل لقضية الشعب الفلسطيني يضمن حقوق الشعب الفلسطيني خاصة قضية اللاجئين.
وشدد ايضاً على ضرورة أن تقوم الدول بدعم المركز خلال الاجتماعات التي سيعقدها المجلس الاسبوع المقبل في نيويورك، حيث من المتوقع أن تحاول اسرائيل عرقلة مصادقة المجلس على التوصية التي صدرت الشهر الماضي بمنح المركز الوضعية الاستشارية كمنظمة غير حكومية.
وقد حصل المركز على دعم عشرات النواب الأوروبيين والبريطانيين حيث تجاوز عدد من وقع علي عريضة وجهت للأمم المتحدة قرابة 115 نائباً في البرلمان الأوروبي، إضافة لرسائل دعم من برلمانيين في بريطانيا وإيرلندا واسكتلندا والسويد.
الجدير بالذكر أن مركز العودة الفلسطيني حصل على توصية من لجنة المؤسسات غير الحكومية التابعة للأمم المتحدة في يونيو المنصرم 2015 بعد حصوله على 12 صوت من أصل 19 صوتاً، وبمعارضة من دولة الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة والأوروجواي.
وطالب "باباديمولس" الدول الاعضاء في المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة بضرورة دعم مركز العودة الفلسطيني باعتباره أحد المؤسسات القليلة التي تسعي لإيجاد حل لقضية الشعب الفلسطيني يضمن حقوق الشعب الفلسطيني خاصة قضية اللاجئين.
وشدد ايضاً على ضرورة أن تقوم الدول بدعم المركز خلال الاجتماعات التي سيعقدها المجلس الاسبوع المقبل في نيويورك، حيث من المتوقع أن تحاول اسرائيل عرقلة مصادقة المجلس على التوصية التي صدرت الشهر الماضي بمنح المركز الوضعية الاستشارية كمنظمة غير حكومية.
وقد حصل المركز على دعم عشرات النواب الأوروبيين والبريطانيين حيث تجاوز عدد من وقع علي عريضة وجهت للأمم المتحدة قرابة 115 نائباً في البرلمان الأوروبي، إضافة لرسائل دعم من برلمانيين في بريطانيا وإيرلندا واسكتلندا والسويد.
الجدير بالذكر أن مركز العودة الفلسطيني حصل على توصية من لجنة المؤسسات غير الحكومية التابعة للأمم المتحدة في يونيو المنصرم 2015 بعد حصوله على 12 صوت من أصل 19 صوتاً، وبمعارضة من دولة الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة والأوروجواي.