نائب حمساوي ينفي وجود حكومة ظل ويدعو لعزل الحمدالله
نشر بتاريخ: 15/07/2015 ( آخر تحديث: 15/07/2015 الساعة: 19:31 )
غزة- معا - نفى النائب اسماعيل الاشقر القيادي في حركة حماس اليوم الاربعاء وجود حكومة ظل في قطاع غزة.
وصف النائب الأشقر في تصريح وصل "معا" رئيس وزراء حكومة التوافق د. رامي الحمد لله بالفاشل ، داعيا لعزله ومحاكمته فورا على فشله وفساد حكومته وعنصريتها وتنكرها لالتزاماتها و لكل اتفاقات المصالحة الوطنية على حد قوله.
واستهجن تبريرات الحمدالله الأخيرة للاعتقالات السياسية في الضفة الغربية، واصفاً إياها بالتصريحات الرخيصة هدفها استرضاء الاحتلال والرئيس محمود عباس ، مطالباً في الوقت نفسه بضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقية من الفصائل الوازنة على الساحة الفلسطينية تحمل الهم الفلسطيني.
وجدد الأشقر التأكيد على موقف حركته الداعي لإجراء انتخابات شاملة تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، مشيراً إلى أن حركته ستقبل بنتائجها أياً كانت، مطالباً حركة فتح والرئيس عباس بالالتزام الحقيقي بملفات المصالحة للخروج من هذا الواقع ، مشدداً على أن المعركة الحقيقية لحركة حماس مع الاحتلال فقط .
ووجه الأشقر نداءه لكل الفصائل الفلسطينية للوقوف على حقيقة الأوضاع جراء استمرار تعطيل حركة فتح والرئيس عباس للمصالحة وتنكرها لكل الاتفاقات وإلزامها بتنفيذ دقيق وأمين لاتفاقات المصالحة الفلسطينية.
وصف النائب الأشقر في تصريح وصل "معا" رئيس وزراء حكومة التوافق د. رامي الحمد لله بالفاشل ، داعيا لعزله ومحاكمته فورا على فشله وفساد حكومته وعنصريتها وتنكرها لالتزاماتها و لكل اتفاقات المصالحة الوطنية على حد قوله.
واستهجن تبريرات الحمدالله الأخيرة للاعتقالات السياسية في الضفة الغربية، واصفاً إياها بالتصريحات الرخيصة هدفها استرضاء الاحتلال والرئيس محمود عباس ، مطالباً في الوقت نفسه بضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقية من الفصائل الوازنة على الساحة الفلسطينية تحمل الهم الفلسطيني.
وجدد الأشقر التأكيد على موقف حركته الداعي لإجراء انتخابات شاملة تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، مشيراً إلى أن حركته ستقبل بنتائجها أياً كانت، مطالباً حركة فتح والرئيس عباس بالالتزام الحقيقي بملفات المصالحة للخروج من هذا الواقع ، مشدداً على أن المعركة الحقيقية لحركة حماس مع الاحتلال فقط .
ووجه الأشقر نداءه لكل الفصائل الفلسطينية للوقوف على حقيقة الأوضاع جراء استمرار تعطيل حركة فتح والرئيس عباس للمصالحة وتنكرها لكل الاتفاقات وإلزامها بتنفيذ دقيق وأمين لاتفاقات المصالحة الفلسطينية.