المرأة العاملة تنظم سلسلة ورش عمل حول اثر الأوضاع السياسية على الشباب
نشر بتاريخ: 24/09/2007 ( آخر تحديث: 24/09/2007 الساعة: 12:11 )
نابلس -معا- نظم برنامج التثقيف المدني في جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية/ نابلس سلسلة ورش عمل حول "أثر الأوضاع السياسية الحالية على الشباب" ، و"توكيد الذات"، حضر كل ورشة حوالي 30 شاب وشابة.
وتحدثت فيها المثقفة الميدانية في الجمعية ميسرة صبح عن الاعتداء على الحريات الشخصية والعامة، وانتهاك الحقوق، واستخدام العنف والقوة، والخروج عن قواعد الحوار الديمقراطي.
من جانبهم عرض المشاركون حجم الأضرار الاقتصادية المترتبة على الوضع السياسي المتردي مثل البطالة وغلاء أسعار المواد الغذائية الأساسية والوقود وارتفاع الأقساط الجامعية خاصة مع بداية الفصل الدراسي الجديد.
من جهة أخرى ناقشت المثقفة صبح مع المشاركين الصراعات الداخلية بين الأحزاب السياسية في المؤسسات المختلفة وأثرها السلبي على الحياة العامة، كما تحدثوا عن الظواهر السلبية المختلفة التي برزت نتيجة الوضع الحالي وما نشهده من غياب القانون وحالة الاقتتال الداخلي.
وفي النهاية أوصى المشاركون بضرورة تطبيق قواعد الديمقراطية واحترام الرأي والرأي الآخر، والعمل على تعزيز سيادة القانون واحترام الحقوق والحريات العامة.
من جهتها تحدثت الأخصائية الاجتماعية كلارا يعيش عن المهارات المتعلقة بتوكيد الذات، وكل ما يميز الأفراد عن بعضهم البعض بهوية ذاتية، خاصة الاستفسارات التي تدور في عقل الفرد عند مطلع شبابه حول ذاته وعن ترتيب الأولويات بالنسبة للشباب/الشابات.
ويذكر أن التدريب استهدف فئة الشباب/الشابات لما لها من دور فاعل ونشط في المجتمع الفلسطيني، وإيمانا من الجمعية بأن الشباب هم أداة التغيير السلمي، ويجب العمل على إعدادهم ككوادر قيادية مستقبلية، والتركيز على أولويات الشباب في المرحلة القادمة.
وفي نهاية الورش أوصى الشباب بضرورة استمرار العمل للوصول إلى أكبر عدد من الشباب لما له من أهمية في حياتهم العملية.
وتحدثت فيها المثقفة الميدانية في الجمعية ميسرة صبح عن الاعتداء على الحريات الشخصية والعامة، وانتهاك الحقوق، واستخدام العنف والقوة، والخروج عن قواعد الحوار الديمقراطي.
من جانبهم عرض المشاركون حجم الأضرار الاقتصادية المترتبة على الوضع السياسي المتردي مثل البطالة وغلاء أسعار المواد الغذائية الأساسية والوقود وارتفاع الأقساط الجامعية خاصة مع بداية الفصل الدراسي الجديد.
من جهة أخرى ناقشت المثقفة صبح مع المشاركين الصراعات الداخلية بين الأحزاب السياسية في المؤسسات المختلفة وأثرها السلبي على الحياة العامة، كما تحدثوا عن الظواهر السلبية المختلفة التي برزت نتيجة الوضع الحالي وما نشهده من غياب القانون وحالة الاقتتال الداخلي.
وفي النهاية أوصى المشاركون بضرورة تطبيق قواعد الديمقراطية واحترام الرأي والرأي الآخر، والعمل على تعزيز سيادة القانون واحترام الحقوق والحريات العامة.
من جهتها تحدثت الأخصائية الاجتماعية كلارا يعيش عن المهارات المتعلقة بتوكيد الذات، وكل ما يميز الأفراد عن بعضهم البعض بهوية ذاتية، خاصة الاستفسارات التي تدور في عقل الفرد عند مطلع شبابه حول ذاته وعن ترتيب الأولويات بالنسبة للشباب/الشابات.
ويذكر أن التدريب استهدف فئة الشباب/الشابات لما لها من دور فاعل ونشط في المجتمع الفلسطيني، وإيمانا من الجمعية بأن الشباب هم أداة التغيير السلمي، ويجب العمل على إعدادهم ككوادر قيادية مستقبلية، والتركيز على أولويات الشباب في المرحلة القادمة.
وفي نهاية الورش أوصى الشباب بضرورة استمرار العمل للوصول إلى أكبر عدد من الشباب لما له من أهمية في حياتهم العملية.