فنان غزي يحيي الشقوق وعيوب الجدران
نشر بتاريخ: 05/08/2015 ( آخر تحديث: 05/08/2015 الساعة: 23:58 )
غزة- معا - بقلمه "اللباد" و"الرصاص" يستغل الفنان رمزي المدهون 30 عاما من قطاع غزة الشقوق وعيوب الجدران التي خلفها العدوان الاسرائيلي وغيره لتجميلها وإظهارها بشكل جميل يلفت الانظار.
الفنان الغزي الثلاثيني يعمل في مجال الرسم بالفحم والزيت والنقش على الخشب منذ 14 عاما لكن اعتمد فن "السمبلك" منذ أشهر قليلة .
وجاءت فكرة "السمبلك" والتي تعبر عن الرموز عندما قام برسم شخص على حائط مشقق والتي كانت تعبر عن أحد الاشخاص يمشي على الحبل. بحسب الفنان.
ويقول الفنان الغزي في حديث لمراسل "معا" ان هذه الفكرة نالت إعجاب زملائه وأصدقائه وانتشرت بصورة كبير على مواقع التواصل الاجتماعي هذا شجعني عل المضي قدما في مزيد من الرسومات.
ويقول الفنان :"هذا الفن لإحياء المناطق المهمشة للفت النظر اليها والتي اعتمد فيها على اللون الاسود".
ويضيف الفنان الثلاثيني" أن هذا الرسم يعتمد بالأساس على الفكرة والتي بحاجة لمكان مناسب لها هذا ليس من السهل الحصول عليه".
ولم تمنع مهنة الفنان الأصلية التجارة والتي يعمل فيها من مدة 12 ساعة ممارسة هوايته الرسم والنقش.
ويؤكد الفنان أن هذه الرسومات دون قابل مادي وليس للشهرة وانما لممارسة هوايته.
الفنان الغزي الثلاثيني يعمل في مجال الرسم بالفحم والزيت والنقش على الخشب منذ 14 عاما لكن اعتمد فن "السمبلك" منذ أشهر قليلة .
وجاءت فكرة "السمبلك" والتي تعبر عن الرموز عندما قام برسم شخص على حائط مشقق والتي كانت تعبر عن أحد الاشخاص يمشي على الحبل. بحسب الفنان.
ويقول الفنان الغزي في حديث لمراسل "معا" ان هذه الفكرة نالت إعجاب زملائه وأصدقائه وانتشرت بصورة كبير على مواقع التواصل الاجتماعي هذا شجعني عل المضي قدما في مزيد من الرسومات.
ويقول الفنان :"هذا الفن لإحياء المناطق المهمشة للفت النظر اليها والتي اعتمد فيها على اللون الاسود".
ويضيف الفنان الثلاثيني" أن هذا الرسم يعتمد بالأساس على الفكرة والتي بحاجة لمكان مناسب لها هذا ليس من السهل الحصول عليه".
ولم تمنع مهنة الفنان الأصلية التجارة والتي يعمل فيها من مدة 12 ساعة ممارسة هوايته الرسم والنقش.
ويؤكد الفنان أن هذه الرسومات دون قابل مادي وليس للشهرة وانما لممارسة هوايته.