بسيسو :القيادة سجلت انتصارا عمق في أذهان العالم
نشر بتاريخ: 10/08/2015 ( آخر تحديث: 10/08/2015 الساعة: 15:22 )
غزة - معا - أسامة فلفل : حين تسطر حروف التاريخ وتصبح مصدر فخر وطني فلسطيني حينها تشعر بقيمة التضحية والبطولة التي صنعت في كواليس ودهاليز الرياضة ،وبصمت بعيدا عن البطولات الوهمية التي لا تثمن ولا تغني من جوع حينها تعرف إستراتيجية القيادة الرياضية وبعد تفكيرها ومدى ثقتها العالية في إصابة النجاح.
لأن قدر الوطن الغالي أن يزخر برموز وقامات جنايتها الوراثية فلسطينية تملك من مفاتيح العمل والإبداع والتميز ما يعطيها القدرة على التخطيط السليم واختزال المسافات والوصول للأهداف الوطنية الرياضية المقدسة وتحقيق الطموح الفلسطيني.
بهذه الكلمات المفعمة بالثقة بالغد المشرق وبالقيادة الرياضية صاحبة الكاريزما القيادية والدبلوماسية الرياضية العالية أكد الرياضي المخضرم وأحد أركان الرياضة الفلسطينية الأستاذ معمر بسيسو صاحب التاريخ المشرف والانجازات الوطنية والرياضية على أن القيادة الرياضية الفلسطينية سجلت انتصارا وطنيا عمق في أذهان العالم قوة القضية الوطنية ومدى ارتباطها بالشعب والمنظومة الرياضية الفلسطينية.
وأضاف أن دبلوماسية القيادة في الفكر والفعل والأداء لم يكن يتوقعها الكثيرون وأرغمت الاحتلال بل وأجبرته على التراجع عن قراراته المجحفة بحق الرياضة والرياضيين ويضيف بسيسو ،شاهدنا وشاهد العالم معنا كيف عاش الوطن لحظات خالدة وتاريخية وكيف انتصرت إرادة التحدي على الجلاد وكيف تهاوى جدار الحصار الظالم المفروض على الوطن منذ ثماني سنوات.
في ذات السياق يؤكد بسيسو أن هذا الانتصار والانجاز الوطني الجديد الذي حققه الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم عزز من قوته وأبرز صلابة قيادته وإصرار كل مكوناته على مواصلة المسيرة تحت قيادة تعرف مهامها وواجباتها الوطنية.
إن مسيرة التحدي مع الاحتلال مستمرة والمعارك سوف تشتد ضراوة بفعل حالة المد الرياضي الفلسطيني والدعم والمناصرة من الأشقاء والأصدقاء الذين يقفون اليوم على مسافة واحدة مع الاتحاد الوطني الفلسطيني لكرة القدم.بقيادة اللواء جبريل الرجوب.
اليوم الأماني والطموحات ارتفع سقفها عند كل الرياضيين بإقامة دوري فلسطيني موحد لكل الألعاب وأصبحت أناشيد يسمع صدها في كل أرجاء وربوع الوطن المفدى.
لأن قدر الوطن الغالي أن يزخر برموز وقامات جنايتها الوراثية فلسطينية تملك من مفاتيح العمل والإبداع والتميز ما يعطيها القدرة على التخطيط السليم واختزال المسافات والوصول للأهداف الوطنية الرياضية المقدسة وتحقيق الطموح الفلسطيني.
بهذه الكلمات المفعمة بالثقة بالغد المشرق وبالقيادة الرياضية صاحبة الكاريزما القيادية والدبلوماسية الرياضية العالية أكد الرياضي المخضرم وأحد أركان الرياضة الفلسطينية الأستاذ معمر بسيسو صاحب التاريخ المشرف والانجازات الوطنية والرياضية على أن القيادة الرياضية الفلسطينية سجلت انتصارا وطنيا عمق في أذهان العالم قوة القضية الوطنية ومدى ارتباطها بالشعب والمنظومة الرياضية الفلسطينية.
وأضاف أن دبلوماسية القيادة في الفكر والفعل والأداء لم يكن يتوقعها الكثيرون وأرغمت الاحتلال بل وأجبرته على التراجع عن قراراته المجحفة بحق الرياضة والرياضيين ويضيف بسيسو ،شاهدنا وشاهد العالم معنا كيف عاش الوطن لحظات خالدة وتاريخية وكيف انتصرت إرادة التحدي على الجلاد وكيف تهاوى جدار الحصار الظالم المفروض على الوطن منذ ثماني سنوات.
في ذات السياق يؤكد بسيسو أن هذا الانتصار والانجاز الوطني الجديد الذي حققه الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم عزز من قوته وأبرز صلابة قيادته وإصرار كل مكوناته على مواصلة المسيرة تحت قيادة تعرف مهامها وواجباتها الوطنية.
إن مسيرة التحدي مع الاحتلال مستمرة والمعارك سوف تشتد ضراوة بفعل حالة المد الرياضي الفلسطيني والدعم والمناصرة من الأشقاء والأصدقاء الذين يقفون اليوم على مسافة واحدة مع الاتحاد الوطني الفلسطيني لكرة القدم.بقيادة اللواء جبريل الرجوب.
اليوم الأماني والطموحات ارتفع سقفها عند كل الرياضيين بإقامة دوري فلسطيني موحد لكل الألعاب وأصبحت أناشيد يسمع صدها في كل أرجاء وربوع الوطن المفدى.