ابو ليلى يدعو لتصعيد الحراك التضامني مع الاسير علان
نشر بتاريخ: 14/08/2015 ( آخر تحديث: 14/08/2015 الساعة: 13:35 )
رام الله - معا - حمّل النائب قيس عبد الكريم "أبو ليلى" نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين سلطات الاحتلال ومصلحة سجونها المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير محمد علان المضرب عن الطعام من قرابة الشهرين، داعيا الى تصعيد الحراك التضامني مع الاسير علان في كل الاتجاهات.
وقال النائب ابو ليلى ان حياة الاسير البطل محمد علان باتت في خطر شديد جراء تدهور حالته الصحية مع استمرار اضرابه البطولي عن الطعام ضد سياسة الاعتقال الاداري ، في وقت تواصل فيه حكومة الاحتلال ومصلحة سجونها لسياسة المماطلة والتسويف، وإدارة الظهر لكافة القوانين والأعراف الدولية.
وأضاف النائب ابو ليلى ان الخطر الحقيقي اصبح يهدد حياة العديد من الاسرى والأسيرات المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الاسير محمد علان التي يواصل الاضراب المفتوح عن الطعام منذ 16 من حزيران الماضي يوما احتجاجا على سياسة الاعتقال الإداري اضافة لعدد اخر من الاسرى الذين يخوضون الاضراب عن الطعام ضد سياسات الاحتلال القمعية والاهانات اليومية التي يتعرض لها الاسرى.
ودعا النائب ابو ليلى ابناء شعبنا الفلسطيني لنصرة الاسير علان وكافة الاسرى في سجون الاحتلال لإيصال صوتهم ومعاناتهم التي يعيشونها في داخل السجون الى العالم أجمع، والمشاركة الفاعلة في الحراك التضامني معهم.
وطالب النائب أبو ليلى المجتمع الدولي والهيئات الحقوقية بالضغط على حكومة الاحتلال لوقف سياسة الاعتقال الاداري التي تتنافى مع القوانين الدولية، وتعد تعدياً صارخاً على حقوق الإنسان وخرقاً خطيراً لحق الفرد في الحماية من الاعتقال وانتهاكاً فاضحاً للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف الرابعة.
وقال النائب ابو ليلى ان حياة الاسير البطل محمد علان باتت في خطر شديد جراء تدهور حالته الصحية مع استمرار اضرابه البطولي عن الطعام ضد سياسة الاعتقال الاداري ، في وقت تواصل فيه حكومة الاحتلال ومصلحة سجونها لسياسة المماطلة والتسويف، وإدارة الظهر لكافة القوانين والأعراف الدولية.
وأضاف النائب ابو ليلى ان الخطر الحقيقي اصبح يهدد حياة العديد من الاسرى والأسيرات المضربين عن الطعام وعلى رأسهم الاسير محمد علان التي يواصل الاضراب المفتوح عن الطعام منذ 16 من حزيران الماضي يوما احتجاجا على سياسة الاعتقال الإداري اضافة لعدد اخر من الاسرى الذين يخوضون الاضراب عن الطعام ضد سياسات الاحتلال القمعية والاهانات اليومية التي يتعرض لها الاسرى.
ودعا النائب ابو ليلى ابناء شعبنا الفلسطيني لنصرة الاسير علان وكافة الاسرى في سجون الاحتلال لإيصال صوتهم ومعاناتهم التي يعيشونها في داخل السجون الى العالم أجمع، والمشاركة الفاعلة في الحراك التضامني معهم.
وطالب النائب أبو ليلى المجتمع الدولي والهيئات الحقوقية بالضغط على حكومة الاحتلال لوقف سياسة الاعتقال الاداري التي تتنافى مع القوانين الدولية، وتعد تعدياً صارخاً على حقوق الإنسان وخرقاً خطيراً لحق الفرد في الحماية من الاعتقال وانتهاكاً فاضحاً للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف الرابعة.