جمعية دعونا نفرح للطفولة في فلسطين تقيم حفلا للاطفال في غزة
نشر بتاريخ: 27/09/2007 ( آخر تحديث: 27/09/2007 الساعة: 09:53 )
غزة- معا- تحت شعار "محبة وعطاء" اقامت جمعية دعونا نفرح للطفولة في فلسطين في غزة احتفالا في مقر الجمعية لاكثر من 300 طفل فلسطيني.
وكان هؤلاء الأطفال اليوم على موعد تسليم الحقائب من خلال أقامة الجمعية حفلا للأطفال فى غزة حيث تم توزيع الحقائب والقرطاسية على حوالي 300 طالب وطالبة بحضور عدد من الفعاليات والاهالي.
واكد رئيس الجمعية محمود ابوشنب في غزة حرص الجمعية وأعضاء الجمعية والمتطوعين على تقديم الدعم النفسي للمتضررين من الحرب خاصة الاطفال وكبار السن وذلك من خلال تنظيم الدورات والمسابقات والهدايا المتنوعة للتخفيف من معاناتهم.
وقال ان جمعية دعونا نفرح للطفولة حريصة اشد الحرص على استمرار تقديم المساعدات وتوزيعها على كل المناطق الفلسطينية المتضررة وعلى شرائح المجتمع دون تمييز.
وذكر انه من ضمن الدعم النفسي سيتولى متطوعو الجمعية توزيع الهدايا على عدد من الجرحى في المستشفيات وعلى كبار السن في عدد من المناطق الفلسطينية.
وأعرب عن شكره لكل من يساهم ويمد يده لتقديم الخير واعتبر ان الخطوة التي قامت بها الجمعية بتوزيع الحقائب والقرطاسية على الطلاب من شأنها ان تعيد البسمة على وجوه الاطفال فى الظروف الصعبة التي يمروا بها المتطوعون: الأطفال بحاجة للمساعدات.
اكد المتطوع طارق كحيل حاجة الاطفال لهذه المساعدات وان اطفال غزة اعربوا عن فرحتهم الشديدة لدى تقديمنا لهم المساعدات لرفع معاناتهم وهم يشعرون بان هناك من يقف بجوارهم يسهر على راحتهم لكي يجتازوا مرحل المعاناة.
من جهتها أعربة المتطوعة هبة ابو عميرة عن افتخارها واعتزازها لما تقدمه من اجل أطفال فلسطين وقالت ان هذه المساعدات ستكون بمثابة دعم نفسي للطلاب الاطفال لكي يبدأوا عامهم الدراسي بشكل جيد.
وكان هؤلاء الأطفال اليوم على موعد تسليم الحقائب من خلال أقامة الجمعية حفلا للأطفال فى غزة حيث تم توزيع الحقائب والقرطاسية على حوالي 300 طالب وطالبة بحضور عدد من الفعاليات والاهالي.
واكد رئيس الجمعية محمود ابوشنب في غزة حرص الجمعية وأعضاء الجمعية والمتطوعين على تقديم الدعم النفسي للمتضررين من الحرب خاصة الاطفال وكبار السن وذلك من خلال تنظيم الدورات والمسابقات والهدايا المتنوعة للتخفيف من معاناتهم.
وقال ان جمعية دعونا نفرح للطفولة حريصة اشد الحرص على استمرار تقديم المساعدات وتوزيعها على كل المناطق الفلسطينية المتضررة وعلى شرائح المجتمع دون تمييز.
وذكر انه من ضمن الدعم النفسي سيتولى متطوعو الجمعية توزيع الهدايا على عدد من الجرحى في المستشفيات وعلى كبار السن في عدد من المناطق الفلسطينية.
وأعرب عن شكره لكل من يساهم ويمد يده لتقديم الخير واعتبر ان الخطوة التي قامت بها الجمعية بتوزيع الحقائب والقرطاسية على الطلاب من شأنها ان تعيد البسمة على وجوه الاطفال فى الظروف الصعبة التي يمروا بها المتطوعون: الأطفال بحاجة للمساعدات.
اكد المتطوع طارق كحيل حاجة الاطفال لهذه المساعدات وان اطفال غزة اعربوا عن فرحتهم الشديدة لدى تقديمنا لهم المساعدات لرفع معاناتهم وهم يشعرون بان هناك من يقف بجوارهم يسهر على راحتهم لكي يجتازوا مرحل المعاناة.
من جهتها أعربة المتطوعة هبة ابو عميرة عن افتخارها واعتزازها لما تقدمه من اجل أطفال فلسطين وقالت ان هذه المساعدات ستكون بمثابة دعم نفسي للطلاب الاطفال لكي يبدأوا عامهم الدراسي بشكل جيد.