القوى الوطنية في رام الله والبيرة تدين العدوان على غزة وتطالب بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 27/09/2007 ( آخر تحديث: 27/09/2007 الساعة: 13:16 )
رام الله- معا- دعت القوى الوطنية في محافظة رام الله والبيرة الى ضرورة حشد كل الطاقات المتوفرة للدفاع عن مقدرات الشعب الفلسطيني في وجه الهجمة الجديدة التي يتعرض لها اهالي قطاع غزة.
وشددت القوى على ضرورة العمل على توحيد الموقف للتصدي لمخططات الاحتلال الهادفة الى كسر ارادة الشعب الفلسطيني في النضال في سبيل الخلاص من هذا الاحتلال وتحقيق الحلم الفلسطيني بدولة مستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشرقية على جميع الاراضي التي احتلت في عام 1967 وتامين حق اللاجئين في العودة وفق قرار 194.
واستنكرت القوى الجريمة الجديدة التي نفذها جيش الاحتلال بحق اهالي القطاع التي اوقعت عشرات الشهداء والجرحى في ظل تصريحات وزير الجيش ايهود باراك بان عملية واسعة في القطاع هي في الطريق نحو بدئها في وقت قصير.
وقالت القوى في بيان وصل "معا" نسخة عنه "إن هذه العملية تأتي غداة التحضيرات لمؤتمر الخريف المقبل كمقدمة لتحقيق مكاسب عسكرية وسياسية هدفها فرض الاملاءات على شعبنا وارغامه على تقديم تنازلات سياسية غير ان قوة العدوان مهما بلغت واستخدمت جميع الاسالييب الحرب الاهلية لن تستطيع كسر ارادته السياسية وثوابته الوطنية".
وحملت القوى المسؤولية الكاملة "لحكومة وجنرالات الحرب في اسرائيل امام اي خطوة مجنونة قد يقدمون عليها".
وطالبت المجتمع الدولي واللجنة الرباعية بالعمل على وقف جرائم الحرب التي تنفذها حكومة اولمرت بحق الشعب الفلسطيني داعية لتحرك عربي ودولي واسع من اجل تامين حماية دولية للشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.
وشددت القوى على ضرورة العمل على توحيد الموقف للتصدي لمخططات الاحتلال الهادفة الى كسر ارادة الشعب الفلسطيني في النضال في سبيل الخلاص من هذا الاحتلال وتحقيق الحلم الفلسطيني بدولة مستقلة ذات سيادة عاصمتها القدس الشرقية على جميع الاراضي التي احتلت في عام 1967 وتامين حق اللاجئين في العودة وفق قرار 194.
واستنكرت القوى الجريمة الجديدة التي نفذها جيش الاحتلال بحق اهالي القطاع التي اوقعت عشرات الشهداء والجرحى في ظل تصريحات وزير الجيش ايهود باراك بان عملية واسعة في القطاع هي في الطريق نحو بدئها في وقت قصير.
وقالت القوى في بيان وصل "معا" نسخة عنه "إن هذه العملية تأتي غداة التحضيرات لمؤتمر الخريف المقبل كمقدمة لتحقيق مكاسب عسكرية وسياسية هدفها فرض الاملاءات على شعبنا وارغامه على تقديم تنازلات سياسية غير ان قوة العدوان مهما بلغت واستخدمت جميع الاسالييب الحرب الاهلية لن تستطيع كسر ارادته السياسية وثوابته الوطنية".
وحملت القوى المسؤولية الكاملة "لحكومة وجنرالات الحرب في اسرائيل امام اي خطوة مجنونة قد يقدمون عليها".
وطالبت المجتمع الدولي واللجنة الرباعية بالعمل على وقف جرائم الحرب التي تنفذها حكومة اولمرت بحق الشعب الفلسطيني داعية لتحرك عربي ودولي واسع من اجل تامين حماية دولية للشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.