جامعة بيرزيت ومؤسسة "المجتمع المفتوح" تبحثان آليات التعاون الأكاديمي
نشر بتاريخ: 26/08/2015 ( آخر تحديث: 26/08/2015 الساعة: 17:19 )
رام الله - معا - بحث رئيس جامعة بيرزيت د. عبد اللطيف أبو حجلة، اليوم الأربعاء مع مؤسسة "المجتمع المفتوح" Open Society Foundation" آليات وسبل تعزيز التعاون المشترك بين الجامعة والمؤسسة.
وحضر اللقاء من جانب مؤسسة "المجتمع المفتوح" مديرة برامج دعم التعليم العالي ميريدث جونج وون، ومسؤولة برامج التعليم العالي سمر عبوشي. ومن جامعة بيرزيت، كل من نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية د. هنري جقمان، ونائبة رئيس الجامعة للشؤون المجتعية د. ليزا تراكي، ومساعدة الرئيس د. ميرفت بلبل.
في بداية اللقاء أكد د. أبو حجلة على اهتمام جامعة بيرزيت بتوسيع علاقاتها مع المؤسسات الدولية المهتمة بالتعليم، مقدماً نبذة عن تاريخ الجامعة بكل مكوناتها وتطورها ومسيرتها الوطنية والأكاديمية، والتي جعلتها الجامعة الفلسطينية الأولى، وتحدث بإسهاب عن اشكاليات التعليم العالي في فلسطين وجامعة بيرزيت بشكل خاص، خاصة التحديات التي تواجهها من حيث : عدم وجود أعضاء هيئة تدريسية بالشكل الكافي لسد حاجات الجامعة الأكاديمية، والمشاكل الناجمة عن منع الفلسطينيين ذوي الخبرات من العمل في الجامعة، ومنع طلبة غزة للدراسة في الجامعة، واقتصار طلبة الجامعة على مناطق الوسط في الضفة الغربية، بالإضافة إلى المشاكل المالية.
فيما بينت ميريدث جونج وون اهتمامها الكبير بجامعة بيرزيت، مشيرة إلى السمعة الأكاديمية المعروفة والممتازة التي تتحلى بها جامعة بيرزيت دولياً، ومعرفتها الشخصية بأكاديميين سابقين عملوا في بيرزيت كإبراهيم أبو لغد.
وبحث الطرفان آلية النهوض بالتعليم العالي في الجامعات الفلسطينية، وآفاق التعاون بين جامعة بيرزيت ومؤسسة التعليم المفتوح، متحدثين عن البرامج التي تحتاجها الجامعة وآليات المساهمة في توفير منح دراسية لأعضاء الهيئة التدريسية، وإيفاد لطلبة الجامعة لإكمال دراستهم الأكاديمية، والتعاون في برامج تبادل طلابية .
وحضر اللقاء من جانب مؤسسة "المجتمع المفتوح" مديرة برامج دعم التعليم العالي ميريدث جونج وون، ومسؤولة برامج التعليم العالي سمر عبوشي. ومن جامعة بيرزيت، كل من نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية د. هنري جقمان، ونائبة رئيس الجامعة للشؤون المجتعية د. ليزا تراكي، ومساعدة الرئيس د. ميرفت بلبل.
في بداية اللقاء أكد د. أبو حجلة على اهتمام جامعة بيرزيت بتوسيع علاقاتها مع المؤسسات الدولية المهتمة بالتعليم، مقدماً نبذة عن تاريخ الجامعة بكل مكوناتها وتطورها ومسيرتها الوطنية والأكاديمية، والتي جعلتها الجامعة الفلسطينية الأولى، وتحدث بإسهاب عن اشكاليات التعليم العالي في فلسطين وجامعة بيرزيت بشكل خاص، خاصة التحديات التي تواجهها من حيث : عدم وجود أعضاء هيئة تدريسية بالشكل الكافي لسد حاجات الجامعة الأكاديمية، والمشاكل الناجمة عن منع الفلسطينيين ذوي الخبرات من العمل في الجامعة، ومنع طلبة غزة للدراسة في الجامعة، واقتصار طلبة الجامعة على مناطق الوسط في الضفة الغربية، بالإضافة إلى المشاكل المالية.
فيما بينت ميريدث جونج وون اهتمامها الكبير بجامعة بيرزيت، مشيرة إلى السمعة الأكاديمية المعروفة والممتازة التي تتحلى بها جامعة بيرزيت دولياً، ومعرفتها الشخصية بأكاديميين سابقين عملوا في بيرزيت كإبراهيم أبو لغد.
وبحث الطرفان آلية النهوض بالتعليم العالي في الجامعات الفلسطينية، وآفاق التعاون بين جامعة بيرزيت ومؤسسة التعليم المفتوح، متحدثين عن البرامج التي تحتاجها الجامعة وآليات المساهمة في توفير منح دراسية لأعضاء الهيئة التدريسية، وإيفاد لطلبة الجامعة لإكمال دراستهم الأكاديمية، والتعاون في برامج تبادل طلابية .