المعهد الوطني للتدريب التربوي يفتتح دورة متخصصة لنواب المدراء
نشر بتاريخ: 31/08/2015 ( آخر تحديث: 31/08/2015 الساعة: 11:45 )
رام الله- معا- تعزيزاً للدور الهام الذي يقوم به نائب المدير كعنصر بشري مساند في إدارة سير العمل المدرسي وإتمام المهام الموكلة له بفعالية وتأثير ، افتتح المعهد دورته التربوية المتخصصة الشاملة والتي تتجه لتحسين الأداء العام للنسق المدرسي إدارياُ وفنيا وبطريقة متوازية للخروج بنتاجات فُضلى من الممارسات العملية في الميدان بما ويخدم المخرجات التربوية المدرسية الإيجابية.
وأكدت مدير عام المعهد د.شهناز الفار أثناء الافتتاح للقيمة النوعية التي سيحدثها هذا التدريب التربوي الشامل على المدركات الذهنية لنواب المدراء المدرسيين نحومدرائهم بما وسينمي من تّعرُف شُمولي للدور التكاملي للمنظورين التربوي والإداري، مُبينة أهمية التأثير المتبادل فيما بينهما في سبيل تحقيق الأهداف المدرسية المخطط لها بحكمة وعناية، مضيفةً أيضاً للدور المدرسي في بناء الشخصية القيادية والمؤثرة في المجتمع وهي نظام اجتماعي مهم من الأنظمة الاجتماعية المؤسسية المختلفة تسهم في أحداث التغير على المستوى الوطني والفكري لبناء الوطن الحر من قبل جيل المستقبل.
ويهدف هذا التدريب لتطوير قدرات 15 نائباً ونائبة في كل أريحا وضواحي القدس، ويعتبر تجربة أولى فريدة من نوعها سيتم تعميمها، لتمكينهم من امتلاك مهارات إدارية هامة وتوظيفها تربوياً نحو بناء المدرسة الفاعلة لتشمل مواضيع سبعة هي التخطيط المبني على الرؤية والرسالة، وإدارة العلاقات الداخلية والخارجية، وإدارة الموارد المادية والبشرية، وإدارة عمليتي التعليم والتعلم بما يخدم تحسين جودة التعليم للمعلمين، وانتماء العاملين والتلاميذ للمدرسة كبيئة صديقة للتلميذ، وأساليب وأدوات القياس والتقويم للامتحانات المدرسية ونتائجها، وكذلك تفعيل التكنولوجيا في الإطار التعليمي ، بواقع 40 ساعة تدريبية موزعة على ثماني لقاءات تدريبية.
ويتولى التدريب كل من أ.ثائر أبو خليل ، وأ.حنان جبريل وهما من طاقم المعهد، حيث سَيُيَسران مجرى العملية التدريبية بما يخدم العائد والمخرجات السلوكية المتوقعة من المتدربين ويثري أفكارهم المعرفية والوظيفية والعمل على تمتينها لديهم أدائياً بشكل يتوافق مع إستراتيجية وزارة التربية لتجويد منهجية التعليم بمخرجاته.
ويُعقد هذا التدريب بدعم من “ قطر الخيرية " وبتنسيق من أ.حذيفة جلا منه من مؤسسة "التعلم من أجل الحياة ".
وأكدت مدير عام المعهد د.شهناز الفار أثناء الافتتاح للقيمة النوعية التي سيحدثها هذا التدريب التربوي الشامل على المدركات الذهنية لنواب المدراء المدرسيين نحومدرائهم بما وسينمي من تّعرُف شُمولي للدور التكاملي للمنظورين التربوي والإداري، مُبينة أهمية التأثير المتبادل فيما بينهما في سبيل تحقيق الأهداف المدرسية المخطط لها بحكمة وعناية، مضيفةً أيضاً للدور المدرسي في بناء الشخصية القيادية والمؤثرة في المجتمع وهي نظام اجتماعي مهم من الأنظمة الاجتماعية المؤسسية المختلفة تسهم في أحداث التغير على المستوى الوطني والفكري لبناء الوطن الحر من قبل جيل المستقبل.
ويهدف هذا التدريب لتطوير قدرات 15 نائباً ونائبة في كل أريحا وضواحي القدس، ويعتبر تجربة أولى فريدة من نوعها سيتم تعميمها، لتمكينهم من امتلاك مهارات إدارية هامة وتوظيفها تربوياً نحو بناء المدرسة الفاعلة لتشمل مواضيع سبعة هي التخطيط المبني على الرؤية والرسالة، وإدارة العلاقات الداخلية والخارجية، وإدارة الموارد المادية والبشرية، وإدارة عمليتي التعليم والتعلم بما يخدم تحسين جودة التعليم للمعلمين، وانتماء العاملين والتلاميذ للمدرسة كبيئة صديقة للتلميذ، وأساليب وأدوات القياس والتقويم للامتحانات المدرسية ونتائجها، وكذلك تفعيل التكنولوجيا في الإطار التعليمي ، بواقع 40 ساعة تدريبية موزعة على ثماني لقاءات تدريبية.
ويتولى التدريب كل من أ.ثائر أبو خليل ، وأ.حنان جبريل وهما من طاقم المعهد، حيث سَيُيَسران مجرى العملية التدريبية بما يخدم العائد والمخرجات السلوكية المتوقعة من المتدربين ويثري أفكارهم المعرفية والوظيفية والعمل على تمتينها لديهم أدائياً بشكل يتوافق مع إستراتيجية وزارة التربية لتجويد منهجية التعليم بمخرجاته.