الخارجية تعقد الامتحان التحريري للمتقدمين لوظيفة ملحق دبلوماسي
نشر بتاريخ: 31/08/2015 ( آخر تحديث: 31/08/2015 الساعة: 15:01 )
رام الله -معا - عقدت وزارة الخارجية اليوم الإثنين، في مقر الوزارة في رام الله، الامتحان التحريري للمتقدمين لوظيفة ملحق دبلوماسي، والتي تم الاعلان عنها في 12 من الشهر الجاري، في كافة الصحف المحلية ووسائل الاعلام المختلفة.
وتفقد وزير الخارجية د. رياض المالكي صباح اليوم، قاعات الامتحان المختلفة داخل الوزارة، واطلع على سير مجريات انعقاد الامتحان، والتي تمت بشكل منظم وعالي الدقة والشفافية.
وسيفوز بالوظائف أفضل المتقدمين ونخبتهم وفقاً لشروط الإعلان والإمتحانات فقط، وبغض النظر عن أي اعتبارات أخرى.
وانسجاماً مع قانون السلك الدبلوماسي، وبناءاً على تعليمات معالي الوزير د. رياض المالكي، تعتمد وزارة الخارجية الشفافية المطلقة فيما يتعلق بالتعيينات الجديدة، وللعام الثاني على التوالي تعتمد الوزارة الإمتحانات التحريرية فيما يتعلق بالترقيات لموظفي السلك الدبلوماسي الفلسطيني، سواء كانوا مبتعثين للخارج أو عاملين في مقر الوزارة.
كما تسعى الوزارة ومن خلال طواقم عمل فنية متخصصة إلى تطوير قدرات وكفاءات العاملين في السلك الدبلوماسي بما ينسجم مع المهام الجسام الملقاة على عاتقها، كقيادة يومية للعمل الدبلوماسي الفلسطيني،وتعمل الوزارة بكل جهد مستطاع لإستقطاب الكفاءات الفلسطينية الجديدة، بل والنخبة منها، لتعزيز كادرها ورفد عطائها المتواصل.
وتفقد وزير الخارجية د. رياض المالكي صباح اليوم، قاعات الامتحان المختلفة داخل الوزارة، واطلع على سير مجريات انعقاد الامتحان، والتي تمت بشكل منظم وعالي الدقة والشفافية.
وسيفوز بالوظائف أفضل المتقدمين ونخبتهم وفقاً لشروط الإعلان والإمتحانات فقط، وبغض النظر عن أي اعتبارات أخرى.
وانسجاماً مع قانون السلك الدبلوماسي، وبناءاً على تعليمات معالي الوزير د. رياض المالكي، تعتمد وزارة الخارجية الشفافية المطلقة فيما يتعلق بالتعيينات الجديدة، وللعام الثاني على التوالي تعتمد الوزارة الإمتحانات التحريرية فيما يتعلق بالترقيات لموظفي السلك الدبلوماسي الفلسطيني، سواء كانوا مبتعثين للخارج أو عاملين في مقر الوزارة.
كما تسعى الوزارة ومن خلال طواقم عمل فنية متخصصة إلى تطوير قدرات وكفاءات العاملين في السلك الدبلوماسي بما ينسجم مع المهام الجسام الملقاة على عاتقها، كقيادة يومية للعمل الدبلوماسي الفلسطيني،وتعمل الوزارة بكل جهد مستطاع لإستقطاب الكفاءات الفلسطينية الجديدة، بل والنخبة منها، لتعزيز كادرها ورفد عطائها المتواصل.