بتمويل من جمعية الرحمة الكويتية: الرحمة للإغاثة والتنمية تشرع بتوزيع آلاف الطرود الغذائية والمساعدات النقدية
نشر بتاريخ: 01/10/2007 ( آخر تحديث: 01/10/2007 الساعة: 09:24 )
غزة - معا - شرعت جمعية الرحمة للإغاثة والتنمية في مدينة غزة، اليوم الاثنين، بتنفيذ مشروع مساعدات شهر رمضان، الممول من جمعية الرحمة العالمية في الكويت.
وأعلن المهندس كمال مصلح ممثل مؤسسة الرحمة العالمية الكويت في قطاع غزة، المدير التنفيذي لجمعية الرحمة للإغاثة والتنمية، أن الجمعية شرعت اليوم، بتوزيع 1450 طردا غذائيا رمضانيا بتكلفة 35 دولارا للطرد الواحد على الأسر المحتاجة في كل محافظات قطاع غزة.
وأضاف مصلح أن الجمعية شرعت ،أيضا، بتنفيذ مشروع وجبات رمضان حيث قامت الجمعية بإعداد 1560 وجبة رمضانية لإفطار الصائم ووزعتها على منازل المحتاجين، بالإضافة الى إقامة عدة افطارات جماعية في المساجد، بقيمة 30 شيكلا.
وأشار مصلح الى بدء الجمعية بتوزيع مساعدات نقدية على ألف أسرة من الأسر الأكثر فقرا واحتياجا في قطاع غزة بمعدل 50 دولارا للعائلة الواحدة، مؤكدا انه تم توزيع المساعدات على محافظات غزة حسب نسبة السكان ومعدل الفقر.
ونوه الى أن الجمعية تقوم بتوزيع المساعدات بالتعاون مع عدد من الجمعيات والمؤسسات الأهلية التي تتمتع بثقة ومصداقية عالية، بالإضافة الى ان الجمعية تعتمد على بحث ومسح ميداني شفاف ودقيق للتأكد من وصول المساعدات الى مستحقيها.
الى ذلك، لفت مصلح الى استئناف الجمعية صرف مستحقات ستة أشهر لنحو 1250 يتيم ترعاهم في قطاع غزة، تعذر عليهم الحصول على منحهم خلال الفترة الماضية بسبب الظروف السائدة.
وأكد مصلح أن الأموال وصلت الى مستحقيها من الكفلاء بشكل كامل، مشيرا الى أن معدل كفالة اليتيم الواحد تبلغ 88 دولار للشهر الواحد.
وأوضح مصلح ان مساعدات الرحمة العالمية تأتي في سياق حرص ومساهمة المؤسسة للتخفيف عن الأعباء الاقتصادية والمادية للمواطنين في القطاع الذين يعيشون ظروفا صعبة، مؤكدا ان المؤسسة تبذل قصار جهدها لإيصال اكبر قدر ممكن من المساعدات.
ووعد مصلح بالاستمرار في تقديم المساعدات وبذل المزيد من الجهود لرسم البسمة على وجوه الفقراء واليتامى، من خلال جمع المساعدات العينية والنقدية، محذرا من خطورة الأوضاع الاقتصادية في القطاع.
وأشار مصلح الى إحصائيات وبيانات المؤسسات المحلية والدولية والتي تشير على قبل انهيار الأوضاع الاقتصادية في قطاع غزة، داعيا كل الخيرين والمؤسسات العربية والإسلامية الى بذل كل الجهود لفك أزمة الشعب الفلسطيني.
ولفت مصلح الى قيام المؤسسة برصد 20 ألف دولار أميركي لتكريم حفظة القرأن الكريم خلال شهر رمضان الجاري.
وأعلن المهندس كمال مصلح ممثل مؤسسة الرحمة العالمية الكويت في قطاع غزة، المدير التنفيذي لجمعية الرحمة للإغاثة والتنمية، أن الجمعية شرعت اليوم، بتوزيع 1450 طردا غذائيا رمضانيا بتكلفة 35 دولارا للطرد الواحد على الأسر المحتاجة في كل محافظات قطاع غزة.
وأضاف مصلح أن الجمعية شرعت ،أيضا، بتنفيذ مشروع وجبات رمضان حيث قامت الجمعية بإعداد 1560 وجبة رمضانية لإفطار الصائم ووزعتها على منازل المحتاجين، بالإضافة الى إقامة عدة افطارات جماعية في المساجد، بقيمة 30 شيكلا.
وأشار مصلح الى بدء الجمعية بتوزيع مساعدات نقدية على ألف أسرة من الأسر الأكثر فقرا واحتياجا في قطاع غزة بمعدل 50 دولارا للعائلة الواحدة، مؤكدا انه تم توزيع المساعدات على محافظات غزة حسب نسبة السكان ومعدل الفقر.
ونوه الى أن الجمعية تقوم بتوزيع المساعدات بالتعاون مع عدد من الجمعيات والمؤسسات الأهلية التي تتمتع بثقة ومصداقية عالية، بالإضافة الى ان الجمعية تعتمد على بحث ومسح ميداني شفاف ودقيق للتأكد من وصول المساعدات الى مستحقيها.
الى ذلك، لفت مصلح الى استئناف الجمعية صرف مستحقات ستة أشهر لنحو 1250 يتيم ترعاهم في قطاع غزة، تعذر عليهم الحصول على منحهم خلال الفترة الماضية بسبب الظروف السائدة.
وأكد مصلح أن الأموال وصلت الى مستحقيها من الكفلاء بشكل كامل، مشيرا الى أن معدل كفالة اليتيم الواحد تبلغ 88 دولار للشهر الواحد.
وأوضح مصلح ان مساعدات الرحمة العالمية تأتي في سياق حرص ومساهمة المؤسسة للتخفيف عن الأعباء الاقتصادية والمادية للمواطنين في القطاع الذين يعيشون ظروفا صعبة، مؤكدا ان المؤسسة تبذل قصار جهدها لإيصال اكبر قدر ممكن من المساعدات.
ووعد مصلح بالاستمرار في تقديم المساعدات وبذل المزيد من الجهود لرسم البسمة على وجوه الفقراء واليتامى، من خلال جمع المساعدات العينية والنقدية، محذرا من خطورة الأوضاع الاقتصادية في القطاع.
وأشار مصلح الى إحصائيات وبيانات المؤسسات المحلية والدولية والتي تشير على قبل انهيار الأوضاع الاقتصادية في قطاع غزة، داعيا كل الخيرين والمؤسسات العربية والإسلامية الى بذل كل الجهود لفك أزمة الشعب الفلسطيني.
ولفت مصلح الى قيام المؤسسة برصد 20 ألف دولار أميركي لتكريم حفظة القرأن الكريم خلال شهر رمضان الجاري.