"مساواة" تنظم ورشة عمل في بلدة يطا بعنوان: "حقوق الطفل"
نشر بتاريخ: 10/09/2015 ( آخر تحديث: 10/09/2015 الساعة: 11:12 )
الخليل- معا - نظم المركز الفلسطيني لاستقلال المحاماة والقضاء "مساواة" ورشة عمل تحت عنوان: "حقوق الطفل" في مقر مركز نرسان الثقافي في بلدة يطا قضاء الخليل، واستهدفت الورشة 22 من الامهات في البلدة.
حاضر في الورشة كلا من ملكة نصر و المحامية بسمة الادهمي وهن اعضاء في شبكة المدافعين عن حقوق الانسان الفلسطينية.
تناولت الورشة موضوعات متعددة منها: تعريف حقوق الطفل، اشكال العنف والإساءة ضد الاطفال وتشمل العنف الجسدي والجنسي والنفسي والعاطفي، تعريف الامهات يطرق مساعدة الاطفال المعنفين، وحق الحضانة للام في حال الانفصال.
واستعانت المحاضرات بمواد قانونية من قوانين حقوق الانسان المحلية والدولية مثل اتفاقية حقوق الطفل( منظمة الصحة العالمية)، قانون رعاية الامومة والطفولة الفلسطيني.
في نهاية الورشة خرج المشاركون بتوصيات أهمها: توسيع نطاق الورش في المناطق المهمشة والقرى البعيدة، تنظيم ورشة بنفس العنوان والتفاصيل تستهدف النوادي الثقافية والنسوية، تدريب المعلمين والمعلمات على حقوق الطفل في المدارس، استهداف الاباء في ورش اخرى تناسب وقتهم.
يذكر ان هذه الورشة تأتي ضمن مشروع تمكين المدافعين عن حقوق الانسان الذي ينفذه مركز "مساواة" في كل من الضفة وغزة بدعم من الاتحاد الاوروبي.
حاضر في الورشة كلا من ملكة نصر و المحامية بسمة الادهمي وهن اعضاء في شبكة المدافعين عن حقوق الانسان الفلسطينية.
تناولت الورشة موضوعات متعددة منها: تعريف حقوق الطفل، اشكال العنف والإساءة ضد الاطفال وتشمل العنف الجسدي والجنسي والنفسي والعاطفي، تعريف الامهات يطرق مساعدة الاطفال المعنفين، وحق الحضانة للام في حال الانفصال.
واستعانت المحاضرات بمواد قانونية من قوانين حقوق الانسان المحلية والدولية مثل اتفاقية حقوق الطفل( منظمة الصحة العالمية)، قانون رعاية الامومة والطفولة الفلسطيني.
في نهاية الورشة خرج المشاركون بتوصيات أهمها: توسيع نطاق الورش في المناطق المهمشة والقرى البعيدة، تنظيم ورشة بنفس العنوان والتفاصيل تستهدف النوادي الثقافية والنسوية، تدريب المعلمين والمعلمات على حقوق الطفل في المدارس، استهداف الاباء في ورش اخرى تناسب وقتهم.
يذكر ان هذه الورشة تأتي ضمن مشروع تمكين المدافعين عن حقوق الانسان الذي ينفذه مركز "مساواة" في كل من الضفة وغزة بدعم من الاتحاد الاوروبي.