لجنة حي الجامع الكبير تؤكد استمرارها في دعم التعداد
نشر بتاريخ: 01/10/2007 ( آخر تحديث: 01/10/2007 الساعة: 09:36 )
غزة- معا-أكد أهالي ومسؤولو لجنة الجامع الكبير دعمهم للتعداد لما له من أهمية لبناء الوطن, حيث أكدوا ذلك خلال الندوة التي عقدت في مقر جمعية وطن بالتعاون مع لجنة الحي.
وافتتح أكرم البياري منسق اللجنة الإعلامية للتعداد الندوة بالترحيب بالحاضرين مقدماً لهم شرحاً تفصيلياً عن ماهية التعدد وأهدافه ومراحل تنفيذه وأهميته في خدمة الوطن والمواطن لتحقيق الأهداف التنموية المختلفة, منوهاً إياهم للتعاون مع جميع من يحمل بطاقة مصدقة من الجهاز المركزي للإحصاء مؤكدا أن البيانات التي تجمع يتم تبويبها ونشرها في جداول إحصائية عامة أما البيانات الفردية فتبقى سرية ويتم الحفاظ عليها وفق قانون الإحصاءات العامة لعام 2000.
وأكد البياري على أن التعداد قائم في الدرجة الأولى لخدمة أبناء المحافظة في جميع أرجائها.
ودعا الحاضرين للحفاظ على الإشارات والمساهمة في إنجاح المشروع لما له من مردود مستقبلي على أهالي المحافظة.
من جانبهم أكد كل من حسن النجار رئيس لجنة الحي وإبراهيم وادي ومريم وادي أعضاء اللجنة, على دعمهم للتعداد مؤكدين بأن الدول المتقدمة دائماً تعول على البيانات الإحصائية من أجل وضع الخطط التنموية التي من شأنها أن تحافظ على الرقي وتدفعه للأمام, داعين الحضور لان ينقلوا هذه الرسالة لأبنائهم وذويهم.
وافتتح أكرم البياري منسق اللجنة الإعلامية للتعداد الندوة بالترحيب بالحاضرين مقدماً لهم شرحاً تفصيلياً عن ماهية التعدد وأهدافه ومراحل تنفيذه وأهميته في خدمة الوطن والمواطن لتحقيق الأهداف التنموية المختلفة, منوهاً إياهم للتعاون مع جميع من يحمل بطاقة مصدقة من الجهاز المركزي للإحصاء مؤكدا أن البيانات التي تجمع يتم تبويبها ونشرها في جداول إحصائية عامة أما البيانات الفردية فتبقى سرية ويتم الحفاظ عليها وفق قانون الإحصاءات العامة لعام 2000.
وأكد البياري على أن التعداد قائم في الدرجة الأولى لخدمة أبناء المحافظة في جميع أرجائها.
ودعا الحاضرين للحفاظ على الإشارات والمساهمة في إنجاح المشروع لما له من مردود مستقبلي على أهالي المحافظة.
من جانبهم أكد كل من حسن النجار رئيس لجنة الحي وإبراهيم وادي ومريم وادي أعضاء اللجنة, على دعمهم للتعداد مؤكدين بأن الدول المتقدمة دائماً تعول على البيانات الإحصائية من أجل وضع الخطط التنموية التي من شأنها أن تحافظ على الرقي وتدفعه للأمام, داعين الحضور لان ينقلوا هذه الرسالة لأبنائهم وذويهم.