الجمعية الوطنية للتطوير والتنمية تنظم إفطاراً جماعياً لمراكز تحفيظ القران في جباليا
نشر بتاريخ: 01/10/2007 ( آخر تحديث: 01/10/2007 الساعة: 12:46 )
غزة- معا- أقامت الجمعية الوطنية للتطوير والتنمية يوم أمس إفطاراً جماعياً لمراكز تحفيظ القران في جباليا حيث ضم الإفطار حوالي 300 زهرة من حافظات كتاب الله.
وقد نظم إفطار هذه السنة في الهواء الطلق داخل نادي نماء الرياضي "حول مسبح النادي" مما أضفى جواً من المتعة والتغيير.
وبهذه المناسبة قال د.منير البرش رئيس الجمعية:" أن إفطار الصائم يعتبر من المشاريع الخيرية الموسمية التي تطلقها الجمعية خلال شهر رمضان سنوياً" .
وأوضح البرش أن إفطار الصائم يأتي ضمن حملة الانشطة الرمضانية المختلفة التي تبنتها الجمعية منذ نشأتها, من افطار للصائم وكسوة العيد وزكاة الفطر سعيا منها في إيصال رسالتها الانسانية, فالجمعية لن تبخل يوماً في رسم الابتسامة على وجوه الأطفال والمحرومين والمعوزين والمساهمة في توفير لقمة العيش والحياة الكريمة ' .
وأضاف البرش "إن الجمعية هبت بكل ما تملك من إمكانيات لمساعدة المحتاجين والفقراء والمعوزين من أبناء شعبنا الذين يعيشون ظروفا اقتصادية قاهرة وقاسية" .
ومن جانبه قال مصطفى عويضة منسق مشروع إفطار الصائم في الجمعية إن الإفطار استهدف مراكز تحفيظ القران في جباليا, مضيفا ان الجمعية تحرص على التنفيذ الدوري للمشروعات الإغاثية التي تستهدف القطاعات الفقيرة خاصة في ظل ما يتعرض له شعبنا من تضيق وحصار.
وأوضح عويضة أن الأنشطة الرمضانية تأتي في سياق حرص ومساهمة الجمعية للتخفيف من الأعباء الاقتصادية والمادية للمواطنين في القطاع الذين يعيشون ظروفا صعبة، مؤكدا أن الجمعية تبذل قصارى جهدها لإيصال اكبر قدر ممكن من المساعدات للمحتاجين والمعوزين ' .
ومن جهتهم فقد عبرت مراكز تحفيظ القران عن عظيم شكرهم وتقديرهم للجمعية الوطنية على ما قدموه لهم من تنظيم لإفطار الصائم والتي كان لها عظيم الأثر في إدخال السرور والفرحة على حافظات كتاب الله .
وقد نظم إفطار هذه السنة في الهواء الطلق داخل نادي نماء الرياضي "حول مسبح النادي" مما أضفى جواً من المتعة والتغيير.
وبهذه المناسبة قال د.منير البرش رئيس الجمعية:" أن إفطار الصائم يعتبر من المشاريع الخيرية الموسمية التي تطلقها الجمعية خلال شهر رمضان سنوياً" .
وأوضح البرش أن إفطار الصائم يأتي ضمن حملة الانشطة الرمضانية المختلفة التي تبنتها الجمعية منذ نشأتها, من افطار للصائم وكسوة العيد وزكاة الفطر سعيا منها في إيصال رسالتها الانسانية, فالجمعية لن تبخل يوماً في رسم الابتسامة على وجوه الأطفال والمحرومين والمعوزين والمساهمة في توفير لقمة العيش والحياة الكريمة ' .
وأضاف البرش "إن الجمعية هبت بكل ما تملك من إمكانيات لمساعدة المحتاجين والفقراء والمعوزين من أبناء شعبنا الذين يعيشون ظروفا اقتصادية قاهرة وقاسية" .
ومن جانبه قال مصطفى عويضة منسق مشروع إفطار الصائم في الجمعية إن الإفطار استهدف مراكز تحفيظ القران في جباليا, مضيفا ان الجمعية تحرص على التنفيذ الدوري للمشروعات الإغاثية التي تستهدف القطاعات الفقيرة خاصة في ظل ما يتعرض له شعبنا من تضيق وحصار.
وأوضح عويضة أن الأنشطة الرمضانية تأتي في سياق حرص ومساهمة الجمعية للتخفيف من الأعباء الاقتصادية والمادية للمواطنين في القطاع الذين يعيشون ظروفا صعبة، مؤكدا أن الجمعية تبذل قصارى جهدها لإيصال اكبر قدر ممكن من المساعدات للمحتاجين والمعوزين ' .
ومن جهتهم فقد عبرت مراكز تحفيظ القران عن عظيم شكرهم وتقديرهم للجمعية الوطنية على ما قدموه لهم من تنظيم لإفطار الصائم والتي كان لها عظيم الأثر في إدخال السرور والفرحة على حافظات كتاب الله .