انجازات الكتيبة الأهلاوية تتوالى بثلاثية ذهبية
نشر بتاريخ: 14/09/2015 ( آخر تحديث: 14/09/2015 الساعة: 15:39 )
الخليل - معا - دائرة الإعلام بالأهلي :ثلاثة شهور حملت للأهلاوية ثلاثة امجاد غالية ستعلق وساما على صدر كل اهلاوي على مر الزمان ( كأس فلسطين - كأس الدولة - كأس السوبر ) , زمن جميل هذا الزمان الذي شهدناه بعد طول انتظار فتكلل عملنا خيرا و تزين التعب بإنجاز يحسب لرئيس مثابر و مجلس ادارة باذل وصابر وكوادر فنية ومتطوعة ولاعبين سهروا ليكون هذا الفخر و الانجاز.
الاهلي فخر الصناعة الوطنية, فخر العمل الاداري السليم والتخطيط الناجح فهو الان نموذج يدرس في حسن العمل كمنظومة بوقت سقطت فيه كيانات كبيرة لم تستطع ان تقاوم صعاب الاحتراف ونكباته.
الكأس من الخارج لامع و براق للناظرين و لكن الاهلي بإدارته وكادره من تذوق مرارة سهره وتعبه ليقدمه هدية عظيمة للجماهير الطامحة صاحبة الانتماء الحقيقي للكيان الاحمر.
نعم شرب الحرباوي و الشريف و مجلس الادارة مرارة الكأس وعلقمه حتى رأيتموه هنا في خزائن النادي ليسطر مرحلة انجاز جديدة, ولعل افضل الخطوات كانت هي اعطاء الخبز لأمهر الخبازين باستقدام المدرب الرائع ستيفانو كوزين وكادره المميز الذي استطاع باقل من نصف موسم ان يدرس الكرة الفلسطينية ويعرف كيفية التعامل معها وكيفية استخراج افضل المجهودات من اللاعب الفلسطيني, فمجلس الادارة وفر كل ما طلبه المدرب شريطة الانجاز وكان المدرب عند الوعد بإنجاز تلو انجاز.
لن انسى الدور القيادي داخل الملعب وخارجه ففترة الحرمان التي واجهها قائد الكتيبة الاهلاوية فادي الدويك لم تمنعه من قيادة الفريق من الخارج بل وتحفيز اللاعبين بين اللين والشدة فلم ينسى مسؤوليته فكان جنديا مجهولا ادى دوره على اكمل وجه بل وجعل من حمل الشارة داخل الملعب قائدا كبيرا و واعدا فكان الحلمان خير خلف لخير سلف.
كبار الاهلي داخل الملعب ابدعوا ولن اذكر لاعبا بعينه حتى لا انسى الاخرين فتوليفة الاهلي زاخرة بالنجوم وباب الاهلي مفتوح للقادمين من غزة ليقدموا اضافتهم النوعية في دوري الوطنية موبايل للمحترفين للموسم القادم.
عذرا لم نتحدث عن الانجاز بقدر ما ذكرنا التعب فللجنود المجهولين حق في التكريم ولكم ان تعلموا بثمن الانجاز وضريبته فهناك عيون لازالت تسهر, وما ان تنهي البطولة الا وتعمل لبطولة اخرى دون كلل او ملل.
شكرا من قلب كل اهلاوي لرئيسنا الفخري محمد نافذ الحرباوي شكرا لرئيس النادي كفاح الشريف و مجلس إدارة النادي الأهلي . شكرا للقائمين على نادينا وشكرا من قلوبنا لكل من لم يبخل بوقته وجهده وشكرا لمن قطع المسافات ليصدح باسم الاهلي عاليا نحو الانجاز.
الاهلي فخر الصناعة الوطنية, فخر العمل الاداري السليم والتخطيط الناجح فهو الان نموذج يدرس في حسن العمل كمنظومة بوقت سقطت فيه كيانات كبيرة لم تستطع ان تقاوم صعاب الاحتراف ونكباته.
الكأس من الخارج لامع و براق للناظرين و لكن الاهلي بإدارته وكادره من تذوق مرارة سهره وتعبه ليقدمه هدية عظيمة للجماهير الطامحة صاحبة الانتماء الحقيقي للكيان الاحمر.
نعم شرب الحرباوي و الشريف و مجلس الادارة مرارة الكأس وعلقمه حتى رأيتموه هنا في خزائن النادي ليسطر مرحلة انجاز جديدة, ولعل افضل الخطوات كانت هي اعطاء الخبز لأمهر الخبازين باستقدام المدرب الرائع ستيفانو كوزين وكادره المميز الذي استطاع باقل من نصف موسم ان يدرس الكرة الفلسطينية ويعرف كيفية التعامل معها وكيفية استخراج افضل المجهودات من اللاعب الفلسطيني, فمجلس الادارة وفر كل ما طلبه المدرب شريطة الانجاز وكان المدرب عند الوعد بإنجاز تلو انجاز.
لن انسى الدور القيادي داخل الملعب وخارجه ففترة الحرمان التي واجهها قائد الكتيبة الاهلاوية فادي الدويك لم تمنعه من قيادة الفريق من الخارج بل وتحفيز اللاعبين بين اللين والشدة فلم ينسى مسؤوليته فكان جنديا مجهولا ادى دوره على اكمل وجه بل وجعل من حمل الشارة داخل الملعب قائدا كبيرا و واعدا فكان الحلمان خير خلف لخير سلف.
كبار الاهلي داخل الملعب ابدعوا ولن اذكر لاعبا بعينه حتى لا انسى الاخرين فتوليفة الاهلي زاخرة بالنجوم وباب الاهلي مفتوح للقادمين من غزة ليقدموا اضافتهم النوعية في دوري الوطنية موبايل للمحترفين للموسم القادم.
عذرا لم نتحدث عن الانجاز بقدر ما ذكرنا التعب فللجنود المجهولين حق في التكريم ولكم ان تعلموا بثمن الانجاز وضريبته فهناك عيون لازالت تسهر, وما ان تنهي البطولة الا وتعمل لبطولة اخرى دون كلل او ملل.
شكرا من قلب كل اهلاوي لرئيسنا الفخري محمد نافذ الحرباوي شكرا لرئيس النادي كفاح الشريف و مجلس إدارة النادي الأهلي . شكرا للقائمين على نادينا وشكرا من قلوبنا لكل من لم يبخل بوقته وجهده وشكرا لمن قطع المسافات ليصدح باسم الاهلي عاليا نحو الانجاز.