مدريد: مؤتمر حول حقوق المرأة والمساواة وبرنامج "مسار"
نشر بتاريخ: 15/09/2015 ( آخر تحديث: 15/09/2015 الساعة: 14:21 )
مدريد -معا - نظمت وكاله التعاون الإسباني وبالتعاون مع المؤسسة الدولية للإدارة و السياسه العامة، مؤتمرا حول حقوق المرأة والمساواة في شمال افريقيا والشرق الأوسط، والتي تهدف لمناقشة مشاكل وتحديات ومطالب المرأة، و كيفية تطوير دور التعاون الإسباني في سبيل تحقيق مطالبها.
وتم تشكيل خمس ورش عمل شاركت بها أكثر من سبعون مختصة وخبيرة بشؤون المرأه من منظمات المجتمع المدني ومؤسسات حكومية، من دول شمال افريقيا والشرق الأوسط (فلسطين، الأردن، لبنان، سوريا، مصر، تونس، المغرب، الجزائر، موريتانيا، إسبانيا) .
كما قدمت وكالة التعاون الإسباني مذكرتها السنوية لبرنامج مسار المتخصص بتحسين ظروف المرأة و مساعدتها للحصول على حقوقها وحمايتها وتطوير إمكانياتها.
ودارت نقاشات متعددة بين الحضور خلال ورشات العمل لتعدد الرؤيا ووجهات النظر وطبيعة الصعوبات، وتم إصدار بيان ختامي للمؤتمر كانت فلسطين والمرأة الفلسطينية جزءا مهما منه، حيث طالب أولا بإنهاء الإحتلال، و إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود حزيران 1967 وعاصمتها القدس، كما وطالب البيان كذلك بدعم المرأه الفلسطينية في نضالها ضد الإحتلال من جهة، ولحصولها على حقوقها المدنية والسياسية والإقتصادية و الإجتماعية، مثلها مثل كل نساء العالم، "المرأة هي نصف المجتمع، هي الأم والأخت والبنت والمربية " ولا يجب وضع حدود لطاقاتها ولا يجب حصر تمثيلها بسياسه الكوتات .
وشارك بالوفد الفلسطيني 11 خبيرة بالموضوع، من القدس والضفه الغربية وقطاع غزة و أراضي ال48.
وقد شارك بالمؤتمر السفير كفاح عودة ورولا العزة ومروان البوريني من طاقم السفارة.
وتم تشكيل خمس ورش عمل شاركت بها أكثر من سبعون مختصة وخبيرة بشؤون المرأه من منظمات المجتمع المدني ومؤسسات حكومية، من دول شمال افريقيا والشرق الأوسط (فلسطين، الأردن، لبنان، سوريا، مصر، تونس، المغرب، الجزائر، موريتانيا، إسبانيا) .
كما قدمت وكالة التعاون الإسباني مذكرتها السنوية لبرنامج مسار المتخصص بتحسين ظروف المرأة و مساعدتها للحصول على حقوقها وحمايتها وتطوير إمكانياتها.
ودارت نقاشات متعددة بين الحضور خلال ورشات العمل لتعدد الرؤيا ووجهات النظر وطبيعة الصعوبات، وتم إصدار بيان ختامي للمؤتمر كانت فلسطين والمرأة الفلسطينية جزءا مهما منه، حيث طالب أولا بإنهاء الإحتلال، و إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود حزيران 1967 وعاصمتها القدس، كما وطالب البيان كذلك بدعم المرأه الفلسطينية في نضالها ضد الإحتلال من جهة، ولحصولها على حقوقها المدنية والسياسية والإقتصادية و الإجتماعية، مثلها مثل كل نساء العالم، "المرأة هي نصف المجتمع، هي الأم والأخت والبنت والمربية " ولا يجب وضع حدود لطاقاتها ولا يجب حصر تمثيلها بسياسه الكوتات .
وشارك بالوفد الفلسطيني 11 خبيرة بالموضوع، من القدس والضفه الغربية وقطاع غزة و أراضي ال48.
وقد شارك بالمؤتمر السفير كفاح عودة ورولا العزة ومروان البوريني من طاقم السفارة.