عشراوي تبحث مع القنصل الفرنسي العام آخر التطورات السياسية
نشر بتاريخ: 16/09/2015 ( آخر تحديث: 16/09/2015 الساعة: 18:25 )
رام الله- معا- بحثت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية د.حنان عشراوي، مع القنصل الفرنسي العام في القدس هيرفيه ماغرو، اليوم الأربعاء، آخر المستجدات السياسية والتطورات على الساحة الفلسطينية والإقليمة والدولية.
وتطرقت عشراوي لدى اسقبالها، القنصل الفرنسي، في مقر منظمة التحرير الفلسطينية في رام الله، الى خطورة الوضع في القدس والحاجة الى تدخل دولي عاجل للجم التصعيد الإسرائيلي المدروس والذي يهدف لفرض سيطرة دولة الإحتلال على المسجد الأقصى ومحيطة وخلق واقع من التأزم والعنف وعدم الإستقرار وتهديد المنطقة بكاملها.
وناقش الطرفان جملة الإتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعت مؤخرا بين الحكومتين الفرنسية والفلسطينية والتي تساهم في ترسيخ العلاقات بين البلدين وتخدم متطلبات السلام وعناصر الاستقرار والأمن في المنطقة.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع الفلسطينية الداخلية والتحضيرات اللازمة لإنجاح اجتماع المجلس الوطني المزمع عقده خلال الثلاثة أشهر القادمة، والوضع المتردي في قطاع غزة وضرورة رفع الحصار عنه وإعادة إعماره، والحاجة الملحة الى تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام، إضافة الى بحث الخطوات السياسية والدبلوماسية الفلسطينية المستقبلية، واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أوآخر أيلول الجاري واللقاءات الأممية المزمع عقدها على هامشه، وأهمية أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات فعلية وواضحة لمواجهة تنكر إسرائيل للإتفاقيات الدولية واسس السلام.
كما جرى مناقشة المبادرات والأفكار والمبادئ الفرنسية لحل الصراع، والإجتماعات التي عقدها مؤخرا وزراء الاتحاد الأوروبي وموضوع اللجنة الرباعية، وفي هذا السياق، قالت عشراوي: " لقد حان الوقت لتوسيع اللجنة الرباعية وتغيير تركيبتها وسياساتها وصلاحياتها واسس عملها على ضوء عدم نجاحها في تحقيق متطلبات السلام وحل الصراع فالوضع يتطلب خطوات فاعلة وجريئة ولا يحتمل مزيدا من الإهمال والمماطلة".
وتطرقت عشراوي لدى اسقبالها، القنصل الفرنسي، في مقر منظمة التحرير الفلسطينية في رام الله، الى خطورة الوضع في القدس والحاجة الى تدخل دولي عاجل للجم التصعيد الإسرائيلي المدروس والذي يهدف لفرض سيطرة دولة الإحتلال على المسجد الأقصى ومحيطة وخلق واقع من التأزم والعنف وعدم الإستقرار وتهديد المنطقة بكاملها.
وناقش الطرفان جملة الإتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعت مؤخرا بين الحكومتين الفرنسية والفلسطينية والتي تساهم في ترسيخ العلاقات بين البلدين وتخدم متطلبات السلام وعناصر الاستقرار والأمن في المنطقة.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الأوضاع الفلسطينية الداخلية والتحضيرات اللازمة لإنجاح اجتماع المجلس الوطني المزمع عقده خلال الثلاثة أشهر القادمة، والوضع المتردي في قطاع غزة وضرورة رفع الحصار عنه وإعادة إعماره، والحاجة الملحة الى تحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام، إضافة الى بحث الخطوات السياسية والدبلوماسية الفلسطينية المستقبلية، واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أوآخر أيلول الجاري واللقاءات الأممية المزمع عقدها على هامشه، وأهمية أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات فعلية وواضحة لمواجهة تنكر إسرائيل للإتفاقيات الدولية واسس السلام.
كما جرى مناقشة المبادرات والأفكار والمبادئ الفرنسية لحل الصراع، والإجتماعات التي عقدها مؤخرا وزراء الاتحاد الأوروبي وموضوع اللجنة الرباعية، وفي هذا السياق، قالت عشراوي: " لقد حان الوقت لتوسيع اللجنة الرباعية وتغيير تركيبتها وسياساتها وصلاحياتها واسس عملها على ضوء عدم نجاحها في تحقيق متطلبات السلام وحل الصراع فالوضع يتطلب خطوات فاعلة وجريئة ولا يحتمل مزيدا من الإهمال والمماطلة".