مصادر تكشف.. لقاء جمع هنية وملادينوف
نشر بتاريخ: 18/09/2015 ( آخر تحديث: 19/09/2015 الساعة: 08:28 )
غزة - خاص معا - كشفت مصادر مطلعة صباح اليوم الجمعة ان لقاء جميع بين اسماعيل هنية نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس والمنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف في غزة امس.
وحسب المصادر التي تحدثت لمراسل معا فان اللقاء بحث الازمات والمشاكل التي يعاني منها القطاع بالاضافة الى ملف دمج الوزارات ومشكلة الموظفين الذين لم يتلقوا رواتب.
ورفضت المصادر الكشف عن مزيد من التفاصيل التي دارت خلال الاجتماع الذي استمر عدة ساعات.
وكان المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط وصل امس الخميس عبر معبر بيت حانون "ايرز" لمناقشة عملية الاعمار ومشاكل غزة.
وقال خلال مؤتمر صحفي:" إن أي عمليات عسكرية أو حرب جديدة على غزة ستكون مدمرة للغاية وعلى الفصائل في غزة أن تكون واضحة انه من المصلحة أن يتم المحافظة على غزة هادئة وبالنسبة للمجتمع الدولي من الصعب، إقناع الدول بدفع الأموال لغزة وان ما تبينه سيتم تدميره"، مؤكدا أن كل الأطراف معنية أن تبقى غزة هادئة وتسير عملية الإعمار بشكل افضل.
وأضاف ملادينوف :"إن الأمم المتحدة تراقب الأوضاع بدقة وتطورها في القدس ونحن قلقون من التصعيد الذي جرى، وهذا يشجع على إشاعة العنف في القدس"، مطالبا كل الأطراف تقليص حدة التوتر والامتناع عن ممارسة أي اعمال استفزازية ومثيرة".
واعتبر المصالحة مهمة جدا لغزة والضفة ولمستقبل فلسطين، وقال :"هذا الموضوع نناقشه مع قيادة المنظمة وان الأمم المتحدة ستواصل دعمها للسلطة الشرعية من اجل أن تمكن الحكومة من عملها في غزة".
وحسب المصادر التي تحدثت لمراسل معا فان اللقاء بحث الازمات والمشاكل التي يعاني منها القطاع بالاضافة الى ملف دمج الوزارات ومشكلة الموظفين الذين لم يتلقوا رواتب.
ورفضت المصادر الكشف عن مزيد من التفاصيل التي دارت خلال الاجتماع الذي استمر عدة ساعات.
وكان المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط وصل امس الخميس عبر معبر بيت حانون "ايرز" لمناقشة عملية الاعمار ومشاكل غزة.
وقال خلال مؤتمر صحفي:" إن أي عمليات عسكرية أو حرب جديدة على غزة ستكون مدمرة للغاية وعلى الفصائل في غزة أن تكون واضحة انه من المصلحة أن يتم المحافظة على غزة هادئة وبالنسبة للمجتمع الدولي من الصعب، إقناع الدول بدفع الأموال لغزة وان ما تبينه سيتم تدميره"، مؤكدا أن كل الأطراف معنية أن تبقى غزة هادئة وتسير عملية الإعمار بشكل افضل.
وأضاف ملادينوف :"إن الأمم المتحدة تراقب الأوضاع بدقة وتطورها في القدس ونحن قلقون من التصعيد الذي جرى، وهذا يشجع على إشاعة العنف في القدس"، مطالبا كل الأطراف تقليص حدة التوتر والامتناع عن ممارسة أي اعمال استفزازية ومثيرة".
واعتبر المصالحة مهمة جدا لغزة والضفة ولمستقبل فلسطين، وقال :"هذا الموضوع نناقشه مع قيادة المنظمة وان الأمم المتحدة ستواصل دعمها للسلطة الشرعية من اجل أن تمكن الحكومة من عملها في غزة".