بدعم من مملكة البحرين: جمعية الفلاح توزع 1000 وجبة إفطار صائم في مناطق متفرقة من قطاع غزة
نشر بتاريخ: 02/10/2007 ( آخر تحديث: 02/10/2007 الساعة: 14:49 )
غزة- معا- وزعت جمعية الفلاح الخيرية في فلسطين، نحو 1000 وجبة إفطار صائم على الأسر الفقيرة والمحتاجة في مناطق متفرقة من قطاع غزة بدعم من مملكة البحرين، بالتنسيق مع العديد من المؤسسات الفلسطينية.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية: 'إن هذه الوجبات التي تم توزيعها على الأسر الفقيرة والمحتاجة على نفقة أهل الخير بمملكة البحرين تمت عن طريق تنسيق مركز الشؤون الاجتماعية التابع لجمعية الفلاح مع عدد من المؤسسات الخيرية في قطاع غزة، من بيت حانون شمالاً وحتى رفح جنوباً، على مدار ثلاثة أيام ماضية من شهر رمضان والتي سيتم استكمالها اليوم الثلاثاء في مخيم النصيرات وتنظيم إفطار جماعي في مسجد أحمد ياسين بالنصيرات وسط قطاع غزة.
وأشاد الشيخ طنبورة بالجهود التي تبذلها مملكة البحرين وشعب البحرين تجاه الشعب الفلسطيني من دعم ومساندة، للتخفيف من معاناته في ظل الحصار الظالم الذي يستهدف المواطن الفلسطيني والإساءة لإنسانيته، داعياً أهل الخير في الدول العربية الشقيقة إلى تكثيف الدعم للشعب الفلسطيني، وذلك لأن الوضع الذي يعيشه في هذه الآونة أصعب من أي وقت مضى، حيث الاغلاقات للمعابر وإحكام الحصار خصوصاً على قطاع غزة، مضيفاً أن موسم عيد الفطر السعيد بحاجة إلى مصاريف عالية للأسر لشراء الاحتياجات لأبنائهم فرحاً بالعيد.
يشار إلى أن جمعية الفلاح الخيرية تنفذ العديد من المشاريع الإغاثية في شهر رمضان للأسر الفقيرة والمحتاجة، مثل مشروع وجبات إفطار الصائم، ومشروع السلة الغذائية، ومشروع كسوة العيد، وتوزيع مساعدات نقدية.
وأكد الشيخ طنبورة على أن الجمعية تعمل بشكل مستقل بعيداً عن الحزبية وتستهدف نشاطاتها كافة المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة رئيس جمعية الفلاح الخيرية: 'إن هذه الوجبات التي تم توزيعها على الأسر الفقيرة والمحتاجة على نفقة أهل الخير بمملكة البحرين تمت عن طريق تنسيق مركز الشؤون الاجتماعية التابع لجمعية الفلاح مع عدد من المؤسسات الخيرية في قطاع غزة، من بيت حانون شمالاً وحتى رفح جنوباً، على مدار ثلاثة أيام ماضية من شهر رمضان والتي سيتم استكمالها اليوم الثلاثاء في مخيم النصيرات وتنظيم إفطار جماعي في مسجد أحمد ياسين بالنصيرات وسط قطاع غزة.
وأشاد الشيخ طنبورة بالجهود التي تبذلها مملكة البحرين وشعب البحرين تجاه الشعب الفلسطيني من دعم ومساندة، للتخفيف من معاناته في ظل الحصار الظالم الذي يستهدف المواطن الفلسطيني والإساءة لإنسانيته، داعياً أهل الخير في الدول العربية الشقيقة إلى تكثيف الدعم للشعب الفلسطيني، وذلك لأن الوضع الذي يعيشه في هذه الآونة أصعب من أي وقت مضى، حيث الاغلاقات للمعابر وإحكام الحصار خصوصاً على قطاع غزة، مضيفاً أن موسم عيد الفطر السعيد بحاجة إلى مصاريف عالية للأسر لشراء الاحتياجات لأبنائهم فرحاً بالعيد.
يشار إلى أن جمعية الفلاح الخيرية تنفذ العديد من المشاريع الإغاثية في شهر رمضان للأسر الفقيرة والمحتاجة، مثل مشروع وجبات إفطار الصائم، ومشروع السلة الغذائية، ومشروع كسوة العيد، وتوزيع مساعدات نقدية.
وأكد الشيخ طنبورة على أن الجمعية تعمل بشكل مستقل بعيداً عن الحزبية وتستهدف نشاطاتها كافة المواطنين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية.