خريجي الجامعات يدعمون التعداد العام بمحافظة غزة
نشر بتاريخ: 02/10/2007 ( آخر تحديث: 02/10/2007 الساعة: 17:19 )
غزة _ معا-أكدت مجموعة من الخريجات والخريجين الذين تم التقاءهم اليوم خلال ندوة تم تنظيمها بالتعاون مع مؤسسة صوت المجتمع في مقر جمعية أصدقاء الخريج على دعمهن ومساندتهن الكاملة لمشروع التعداد العام للسكان والمساكن والمنشات 2007 باعتباره مشروعا وطنيا هاما يعود بالفائدة على المجتمع بأكمله.
وقدم زاهر طنطيش مدير تعداد محافظة غزة شرحا عن التعداد وأهدافه والمراحل الأساسية التي يمر بها مشددا على أن هذا المشروع يدل على مدى تقدم الشعوب ورقيها لأنه جزء من ممارسة السيادة على الأرض والشعب ، إضافة إلى انه مشروعا وطنيا يساهم في عملية التخطيط والبحث الاستراتيجي الميداني على المدى البعيد.
ومن جهة أخرى تحدث طنطيش عن المراحل الأساسية للتعداد مشيرا إلى أن المرحلة الأولى قد تم قطع شوطا كبيرا من العمل فيها وهي مرحلة حزم مناطق العد ، وان العمل جاري الآن للعمل بالمرحلة الثانية وهي مرحلة حصر وترقيم المباني والمساكن والمنشات السكنية والتي ستنطلق ميدانياً صباح يوم 20/10 حتى 15/11 في كافة التجمعات السكنية في المحافظة والتي سيعمل فيها 173 مراقبا تم اختيارهم بموضوعية بعد اجتيازهم مقابلة شخصية ، ثم تليها المرحلة الأخيرة وهي مرحلة عد السكان خلال الفترة 1/12 إلى 16/12.
وأكد طنطيش أن البيانات التي يتم جمعها من الميدان هي بيانات سرية بموجب قانون الإحصاءات العامة ، و أن الفريق الذي سيعمل في الميدان سيحمل بطاقات تعريفية معلقة على الصدر عليها اسمه وطبيعة عمله حيث يطلب من الأسر التأكد من هويته قبل إعطاءه أي بيانات.
وفي ختام لقاءه ثمن طنطيش دور الشباب الفلسطيني في تعاونهم مع طواقم التعداد العاملة، وفي عمليات التوعية وإيصال رسالة التعداد إلى كل مواطن ومواطنة مطالبا إياهم ضرورة التعاون مع العداد وتوخي المصداقية والدقة في إعطاءه البيانات.
وقدم زاهر طنطيش مدير تعداد محافظة غزة شرحا عن التعداد وأهدافه والمراحل الأساسية التي يمر بها مشددا على أن هذا المشروع يدل على مدى تقدم الشعوب ورقيها لأنه جزء من ممارسة السيادة على الأرض والشعب ، إضافة إلى انه مشروعا وطنيا يساهم في عملية التخطيط والبحث الاستراتيجي الميداني على المدى البعيد.
ومن جهة أخرى تحدث طنطيش عن المراحل الأساسية للتعداد مشيرا إلى أن المرحلة الأولى قد تم قطع شوطا كبيرا من العمل فيها وهي مرحلة حزم مناطق العد ، وان العمل جاري الآن للعمل بالمرحلة الثانية وهي مرحلة حصر وترقيم المباني والمساكن والمنشات السكنية والتي ستنطلق ميدانياً صباح يوم 20/10 حتى 15/11 في كافة التجمعات السكنية في المحافظة والتي سيعمل فيها 173 مراقبا تم اختيارهم بموضوعية بعد اجتيازهم مقابلة شخصية ، ثم تليها المرحلة الأخيرة وهي مرحلة عد السكان خلال الفترة 1/12 إلى 16/12.
وأكد طنطيش أن البيانات التي يتم جمعها من الميدان هي بيانات سرية بموجب قانون الإحصاءات العامة ، و أن الفريق الذي سيعمل في الميدان سيحمل بطاقات تعريفية معلقة على الصدر عليها اسمه وطبيعة عمله حيث يطلب من الأسر التأكد من هويته قبل إعطاءه أي بيانات.
وفي ختام لقاءه ثمن طنطيش دور الشباب الفلسطيني في تعاونهم مع طواقم التعداد العاملة، وفي عمليات التوعية وإيصال رسالة التعداد إلى كل مواطن ومواطنة مطالبا إياهم ضرورة التعاون مع العداد وتوخي المصداقية والدقة في إعطاءه البيانات.