الشعبية والتجمع الصحفي يكّرمان الأفلام التي حازت على جوائز
نشر بتاريخ: 22/09/2015 ( آخر تحديث: 22/09/2015 الساعة: 17:58 )
غزة- معا - كرّم المكتب الإعلامي للجبهة الشعبية والتجمع الصحفي الفلسطيني الديمقراطي الأفلام التي حازت على جوائز في المهرجانات العربية والدولية للعام "2014/2015"وذلك خلال حفل أقيم في مؤسسة بيت الصحافة.
وحضر الحفل عشرات المخرجين والفنانين والمهتمين بالإضافة لعدد من الصحفيين تتقدمهم قيادة الجبهة في فرع غزة وأعضاء المكتب السياسي د.مريم أبو دقة والرفيق جميل مزهر، ومسؤول لجنة العمل النقابي في القطاع الرفيق نصرالله جرغون.
وأوضح مسؤول المكتب الإعلامي حسين الجمل أن السينما تعتبر من أهم مقومات إظهار القضية الفلسطينية على الساحات العربية والدولية ، مشيراً إلى أن هذا الحفل المتواضع جاء تكريماً لمخرجين فلسطينيين شاركوا في مهرجانات عربية ودولية وحازت أفلامهم على جوائز.
بدورها قالت الإعلامية أحلام عيد أن هذا الحفل جاء تكريماً لمجموعة من المخرجين السينمائيين الذي كان لهم دوراً مميزاً في إبراز هويتنا الوطنية ونقل معاناة شعبنا للعالم أجمع.
كما تطرقت إلى مقولة حكيم الثورة د.جورج حبش" أننا قد نخسر الجبهة السياسية وقد نخسر الجبهة العسكرية ولكن الكارثة أن نخسر الجبهة الثقافية ومن غير المسموح أن نخسرها معربة عن أسفها لمحاولات كي الوعي التي أدت إلى تشويه ثقافة أجيالنا".
وتابعت القول "بعد أن كان قطاع غزة مليء بدور السينما نجده الآن خالياً من هذه الملامح التي تحمل مضموناً ثقافياً بل أرقى أشكال الثقافة وأعظمها".
وبينت أن السينما الفلسطينية لها مسيرة زاخرة بالعطاء رغم العقبات التي تواجهها ، داعية الجهات الرسمية الفلسطينية إلى احتضان السينما الوطنية وصناعها.
من جانبه قال المخرج فائق جرادة أن غزة ليست" تورا بورا" بل بالعكس في غزة إبداع ونخب ومميزين ، لافتاً إلى أن ذلك يحتاج إلى مؤسسة رسمية تحتضن كل من يشارك في مهرجانات عربية ودولية.
وشكر جرادة التجمع الصحفي الديمقراطي والمكتب الإعلامي على تنظيم هذا الحفل وتكريم الأفلام الحائزة على جوائز عربية ودولية.
وحضر الحفل عشرات المخرجين والفنانين والمهتمين بالإضافة لعدد من الصحفيين تتقدمهم قيادة الجبهة في فرع غزة وأعضاء المكتب السياسي د.مريم أبو دقة والرفيق جميل مزهر، ومسؤول لجنة العمل النقابي في القطاع الرفيق نصرالله جرغون.
وأوضح مسؤول المكتب الإعلامي حسين الجمل أن السينما تعتبر من أهم مقومات إظهار القضية الفلسطينية على الساحات العربية والدولية ، مشيراً إلى أن هذا الحفل المتواضع جاء تكريماً لمخرجين فلسطينيين شاركوا في مهرجانات عربية ودولية وحازت أفلامهم على جوائز.
بدورها قالت الإعلامية أحلام عيد أن هذا الحفل جاء تكريماً لمجموعة من المخرجين السينمائيين الذي كان لهم دوراً مميزاً في إبراز هويتنا الوطنية ونقل معاناة شعبنا للعالم أجمع.
كما تطرقت إلى مقولة حكيم الثورة د.جورج حبش" أننا قد نخسر الجبهة السياسية وقد نخسر الجبهة العسكرية ولكن الكارثة أن نخسر الجبهة الثقافية ومن غير المسموح أن نخسرها معربة عن أسفها لمحاولات كي الوعي التي أدت إلى تشويه ثقافة أجيالنا".
وتابعت القول "بعد أن كان قطاع غزة مليء بدور السينما نجده الآن خالياً من هذه الملامح التي تحمل مضموناً ثقافياً بل أرقى أشكال الثقافة وأعظمها".
وبينت أن السينما الفلسطينية لها مسيرة زاخرة بالعطاء رغم العقبات التي تواجهها ، داعية الجهات الرسمية الفلسطينية إلى احتضان السينما الوطنية وصناعها.
من جانبه قال المخرج فائق جرادة أن غزة ليست" تورا بورا" بل بالعكس في غزة إبداع ونخب ومميزين ، لافتاً إلى أن ذلك يحتاج إلى مؤسسة رسمية تحتضن كل من يشارك في مهرجانات عربية ودولية.
وشكر جرادة التجمع الصحفي الديمقراطي والمكتب الإعلامي على تنظيم هذا الحفل وتكريم الأفلام الحائزة على جوائز عربية ودولية.