جماهير محافظة قلقيلية تجدد البيعة للرئيس
نشر بتاريخ: 01/10/2015 ( آخر تحديث: 01/10/2015 الساعة: 11:04 )
قلقيلية- معا - جددت جماهير محافظة قلقيلية البيعة للرئيس محمود عباس ومساندته في معركته السياسية التي يخوضها لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي عن أرضنا الفلسطينية.
وكان الآلاف من كافة أرجاء المحافظة احتشدوا أمام بلدية قلقيلية بالتزامن مع إلقاء الرئيس عباس لكلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة ، بمشاركة اللواء رافع رواجبة محافظ محافظة قلقيلية وأمين سر حركة فتح في إقليم قلقيلية محمود ولويل وقائد المنطقة العميد ركن مهدي سرداح وقادة الأجهزة الأمنية ومديرو المؤسسات المدنية الحكومية والأهلية ورؤساء البلديات والجمعيات وقادة فصائل العمل الوطني.
وأكد المحافظ على وقوف جماهير محافظة قلقيلية خلف قيادة الرئيس أبو مازن في هذا التوجه لتجسيد حلم الدولة المستقلة على كامل التراب الوطني الذي احتل عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف، منوهاً إلى أن خطاب الرئيس في الجمعية العامة للأمم المتحدة عبر عن تطلعات الشعب الفلسطيني وآماله، واصفاً ذلك بالمعركة الوطنية للشعب الفلسطيني.
وقال " أن القيادة الفلسطينية ماضية في معركتها الدبلوماسية بالرغم مما مورس ضدها من تهديدات وضغوطات من قبل الإدارة الأمريكية ودولة الاحتلال وبعض الدول المنحازة للكيان الإسرائيلي" وأضاف " اليوم تغيرت طبيعة المعركة وقوانين الصراع مع الاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي حيث سجل الشعب الفلسطيني انجازا تاريخيا يعزز من موقفه الدولي في مواجهة الاحتلال بكل الطرق ، ورفع علمه خفاقاً أمام مبنى الأمم المتحدة.
وأكد ولويل على الدور المحوري الذي تلعبه حركة فتح ومعها فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في رعاية المشروع الوطني وحمايته من العابثين الذين يخدمون أجندات لا تمت للوطن بصلة،موضحا أن الشعب الفلسطيني قادر على الوقوف سدا أمام كل المؤامرات التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية.
وأشار ولويل إلى أن خطاب السيد الرئيس عكس الحالة الفلسطينية التي يعيشها شعبنا ودق ناقوس الخطر لقيام دول العالم بالالتزام بمسؤولياتها تجاه القضية ،مؤكدا أهمية تكاتف كل القوى والفصائل الوطنية المنطوية تحت إطار منظمة التحرير الفلسطينية وكافة جماهير شعبنا لمواجهة التحديات التي يشكلها الاحتلال الإسرائيلي والمتمثلة بتصعيد الاستيطان والاعتداءات المتكررة بحق المسجد الأقصى واستمرار سياسة الاعتقالات والاغتيالات في ظل صمت دولي معيب.
وفي نهاية الفعالية توجه المشاركون بمسيرة حاشدة لرفع العلم الفلسطيني على سارية كبيرة قرب النصب التذكاري للشهداء.
وكان الآلاف من كافة أرجاء المحافظة احتشدوا أمام بلدية قلقيلية بالتزامن مع إلقاء الرئيس عباس لكلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة ، بمشاركة اللواء رافع رواجبة محافظ محافظة قلقيلية وأمين سر حركة فتح في إقليم قلقيلية محمود ولويل وقائد المنطقة العميد ركن مهدي سرداح وقادة الأجهزة الأمنية ومديرو المؤسسات المدنية الحكومية والأهلية ورؤساء البلديات والجمعيات وقادة فصائل العمل الوطني.
وأكد المحافظ على وقوف جماهير محافظة قلقيلية خلف قيادة الرئيس أبو مازن في هذا التوجه لتجسيد حلم الدولة المستقلة على كامل التراب الوطني الذي احتل عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف، منوهاً إلى أن خطاب الرئيس في الجمعية العامة للأمم المتحدة عبر عن تطلعات الشعب الفلسطيني وآماله، واصفاً ذلك بالمعركة الوطنية للشعب الفلسطيني.
وقال " أن القيادة الفلسطينية ماضية في معركتها الدبلوماسية بالرغم مما مورس ضدها من تهديدات وضغوطات من قبل الإدارة الأمريكية ودولة الاحتلال وبعض الدول المنحازة للكيان الإسرائيلي" وأضاف " اليوم تغيرت طبيعة المعركة وقوانين الصراع مع الاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي حيث سجل الشعب الفلسطيني انجازا تاريخيا يعزز من موقفه الدولي في مواجهة الاحتلال بكل الطرق ، ورفع علمه خفاقاً أمام مبنى الأمم المتحدة.
وأكد ولويل على الدور المحوري الذي تلعبه حركة فتح ومعها فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في رعاية المشروع الوطني وحمايته من العابثين الذين يخدمون أجندات لا تمت للوطن بصلة،موضحا أن الشعب الفلسطيني قادر على الوقوف سدا أمام كل المؤامرات التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية.
وأشار ولويل إلى أن خطاب السيد الرئيس عكس الحالة الفلسطينية التي يعيشها شعبنا ودق ناقوس الخطر لقيام دول العالم بالالتزام بمسؤولياتها تجاه القضية ،مؤكدا أهمية تكاتف كل القوى والفصائل الوطنية المنطوية تحت إطار منظمة التحرير الفلسطينية وكافة جماهير شعبنا لمواجهة التحديات التي يشكلها الاحتلال الإسرائيلي والمتمثلة بتصعيد الاستيطان والاعتداءات المتكررة بحق المسجد الأقصى واستمرار سياسة الاعتقالات والاغتيالات في ظل صمت دولي معيب.
وفي نهاية الفعالية توجه المشاركون بمسيرة حاشدة لرفع العلم الفلسطيني على سارية كبيرة قرب النصب التذكاري للشهداء.