اجتماع خاص بموسم قطف الزيتون في محافظة قلقيلية
نشر بتاريخ: 04/10/2007 ( آخر تحديث: 04/10/2007 الساعة: 13:42 )
قلقيلية - معا - تحت رعاية محافظ قلقيلية العميد ربيح الخندقجي، عقد ظهر هذا اليوم اجتماعا خاصا بموسم قطف الزيتون في محافظة قلقيلية>
,هدف هذا الاجتماع إلى تحديد مناطق الاحتكاك الساخنة مع المستوطنين الذين يقومون بسرقة ثمار الزيتون ويحرقون ويقطعون الأشجار كما حدث في أراضي بلدة عسلة قبل أيام عدة، ووضع التصورات المناسبة لتلاشيها، وكذلك تفعيل غرفة العمليات المشتركة والخاصة بمتابعة المعيقات التي تواجه المزارعين خلال توجههم إلى مزارعهم ،والسعي إلى تذليل هذه المشاكل والمعيقات .
وقد دعا المحافظ إلى أن يكون شعار المجالس المحلية والمزارعين وجوب الوصول إلى المزرعة مهما كانت المعيقات لان الأرض ترقص طربا إذا ما زارها صاحبها ومالكها لأنه يكون كالماء يعيد الحياة إليها .
وقد حذر المحافظ من أن تقوم بعض الجهات من المجالس أو الهيئات بالتنسيق والاتصال مع الطرف الإسرائيلي دون الرجوع للمؤسسات الرسمية وهي الارتباط المدني أو العسكري وهما الجهتان المخولتان بمتابعة وتذليل كافة المعيقات، خاصة وان بعض الجهات الإسرائيلية في إدارة الاحتلال تقوم بالاتصال ببعض المجالس ،معتبرا في الوقت نفسه أن هذا العمل يعود بالخطر على المصلحة الوطنية .
وقد تم تشكيل غرفة العمليات من الارتباط المدني والعسكري ووزارة الزراعة، ترادفها مؤسستي الصليب الأحمر واوتشا، علما بان الاجتماع تم بدعوة من مكتب تنسيق الشc,ن الإنسانية " اوتشا " حيث حضره كلا من وزارة الزراعة والحكم المحلي، الارتباط المدني والعسكري والأمن الوطني والصليب الأحمر بالإضافة إلى مجلس الزيت الفلسطيني.
,هدف هذا الاجتماع إلى تحديد مناطق الاحتكاك الساخنة مع المستوطنين الذين يقومون بسرقة ثمار الزيتون ويحرقون ويقطعون الأشجار كما حدث في أراضي بلدة عسلة قبل أيام عدة، ووضع التصورات المناسبة لتلاشيها، وكذلك تفعيل غرفة العمليات المشتركة والخاصة بمتابعة المعيقات التي تواجه المزارعين خلال توجههم إلى مزارعهم ،والسعي إلى تذليل هذه المشاكل والمعيقات .
وقد دعا المحافظ إلى أن يكون شعار المجالس المحلية والمزارعين وجوب الوصول إلى المزرعة مهما كانت المعيقات لان الأرض ترقص طربا إذا ما زارها صاحبها ومالكها لأنه يكون كالماء يعيد الحياة إليها .
وقد حذر المحافظ من أن تقوم بعض الجهات من المجالس أو الهيئات بالتنسيق والاتصال مع الطرف الإسرائيلي دون الرجوع للمؤسسات الرسمية وهي الارتباط المدني أو العسكري وهما الجهتان المخولتان بمتابعة وتذليل كافة المعيقات، خاصة وان بعض الجهات الإسرائيلية في إدارة الاحتلال تقوم بالاتصال ببعض المجالس ،معتبرا في الوقت نفسه أن هذا العمل يعود بالخطر على المصلحة الوطنية .
وقد تم تشكيل غرفة العمليات من الارتباط المدني والعسكري ووزارة الزراعة، ترادفها مؤسستي الصليب الأحمر واوتشا، علما بان الاجتماع تم بدعوة من مكتب تنسيق الشc,ن الإنسانية " اوتشا " حيث حضره كلا من وزارة الزراعة والحكم المحلي، الارتباط المدني والعسكري والأمن الوطني والصليب الأحمر بالإضافة إلى مجلس الزيت الفلسطيني.