بلدية يطا المنسق العام للحملة الوطنية لقطف الزيتون للموسم الثاني
نشر بتاريخ: 07/10/2015 ( آخر تحديث: 07/10/2015 الساعة: 21:49 )
يطا - معا- عقد اجتماعًا تحضيريًا موسعًا، اليوم الاربعاء، في مقر محافظة الخليل وتحت رعايتها لمناقشة التحضيرات النهائية للحملة وإقرار موعد انطلاقها، والذي يأتي يوم 10/14/ 2015 في قرية سوسيا شرق مدينة يطا، وشارك في الاجتماع ممثل محافظة الخليل، وعدد من البلديات، ومديريات الزراعة، والارتباط المدني، والمؤسسات المعنية في المحافظة.
وجاء الاجتماع على أثر الحملة الوطنية لقطف ثمار الزيتون في العام الماضي، واجتماع سابق عقد في بلدية يطا برئاسة رئيسها المحامي موسى مخامرة والتي بدورها وجهت رسائل دعوة لكافة الهيئات المحلية والمؤسسات ذات الصلة، وتمخض عن اجتماع اليوم عدد من التوصيات منها: اختيار بلدية يطا منسقاً عاماً للحملة للموسم الثاني على التوالي، وإطلاق فعاليات الحملة يوم 10/14/ 2015في قرية سوسيا في تمام الساعة 11:00صباحاً، واعتبار مديريات الزراعة الاربع في محافظة الخليل المنسق المحلي كلٌ في مدينته للتنسيق مع البلديات والمجالس القروية والمزارعين والمتطوعين.
واستعرض الحضور المناطق المحاذية للاستيطان والجدار، وناقشوا الظروف الاستثنائية والمخاطر المحتملة في كل منطقة من خلال تقصي العبر من تجربة الحملة في الموسم الماضي، والتأكيد على أن مؤسساتهم ستبذل كافة الجهود في تقديم الدعم المادي والمعنوي والبشري من متطوعين ووسائل وأدوات القطاف ومصاريف المواصلات ونقل المتطوعين الأجانب والمحليين، وتشريفاتهم وكل ما يلزم لإنجاح هذا الموسم ومساعدة المزارعين في قطف ثمار الزيتون من الاراضي المحاذية للمستوطنات وخلف الجدار.
وجاء الاجتماع على أثر الحملة الوطنية لقطف ثمار الزيتون في العام الماضي، واجتماع سابق عقد في بلدية يطا برئاسة رئيسها المحامي موسى مخامرة والتي بدورها وجهت رسائل دعوة لكافة الهيئات المحلية والمؤسسات ذات الصلة، وتمخض عن اجتماع اليوم عدد من التوصيات منها: اختيار بلدية يطا منسقاً عاماً للحملة للموسم الثاني على التوالي، وإطلاق فعاليات الحملة يوم 10/14/ 2015في قرية سوسيا في تمام الساعة 11:00صباحاً، واعتبار مديريات الزراعة الاربع في محافظة الخليل المنسق المحلي كلٌ في مدينته للتنسيق مع البلديات والمجالس القروية والمزارعين والمتطوعين.
واستعرض الحضور المناطق المحاذية للاستيطان والجدار، وناقشوا الظروف الاستثنائية والمخاطر المحتملة في كل منطقة من خلال تقصي العبر من تجربة الحملة في الموسم الماضي، والتأكيد على أن مؤسساتهم ستبذل كافة الجهود في تقديم الدعم المادي والمعنوي والبشري من متطوعين ووسائل وأدوات القطاف ومصاريف المواصلات ونقل المتطوعين الأجانب والمحليين، وتشريفاتهم وكل ما يلزم لإنجاح هذا الموسم ومساعدة المزارعين في قطف ثمار الزيتون من الاراضي المحاذية للمستوطنات وخلف الجدار.