جامعة خضوري تستنكر اعتداء الاحتلال على طلبتها وانتهاكها لحرم الجامعة
نشر بتاريخ: 11/10/2015 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:09 )
طولكرم -معا - استنكرت أسرة جامعة فلسطين التقنية – خضوري في بيان صدر عنها ، اليوم ما تقوم به قوات الاحتلال الاسرائلي من اعتداءات متكررة وانتهاكات مستمرة لحرم الجامعة والاعتداء على طلبتها ومكوناتها البيئية، داعية العالم الحر والمؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الانسان العمل على وقف مثل هذه الممارسات العدوانية على الانسان الفلسطيني وحقه في التعليم ضمن بيئة تعليمية تضمن له الامن والاستقرار وممارسة حياته الاعتيادية بشكل طبيعي.
واعتبرت الجامعة قيام قوات جيش الاحتلال بالتوغل في حرمها وصولاً لقلب الجامعة ومكتبتها واستهداف طلبتها بالرصاص الحي والرصاص المعدني المغلف وجرح ما يزيد عن 30 طالبا وطالبة، وهدم جزء كبير من جدارها الجنوبي ، وتجريف وتسوية أراضيها ؛ بالعمل العدواني والعنصري بحق الجامعة الذي يحول دون تمكينها من تقديم خدماتها الاكاديمية في ظل اجواء آمنة والاستفادة من مواردها وحرمان طلبتها من الحصول على تعليم نوعي وامن.
وفي هذا الصدد اكدت الجامعة أنها تعاني وعلى الدوام من انتهاكات الاحتلال الذي يجثم على ارض و حرم الجامعة عبر استمراره في مصادرة 27 دونما من أراضيها واستخدامها كدشم للتدريب العسكري والرماية، وهو الأمر الذي يجعل من هذه الانتهاكات بالفريدة والوحيدة على مستوى جامعات العالم
كما دعت إلى وقف مثل هذه الاعتداءات والانتهاكات بحق مؤسسات التعليم العالي في الوطن وخاصة جامعة القدس – أبو ديس وغيرها من الجامعات الفلسطينية . ودعت العالم الحر والمؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان العمل على وقف مثل هذه الممارسات العدوانية على الإنسان الفلسطيني وحقه في التعليم ضمن بيئة تعليمية تضمن له الأمن والاستقرار وممارسة حياته الاعتيادية بشكل طبيعي .
واثر المواجهات العنيفة التي دارت في حرم الجامعة ، قام رئيس الجامعة أ.د.مروان عورتاني ونائبيه ومجلس عمداء الجامعة بمتابعة التطورات الميدانية في الجامعة ، بالإضافة إلى الاطمئنان على صحة طلبة الجامعة المصابين الراقدين في مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي.
وخلال اجتماع مجلس العمداء أكد المجلس على أهمية المضي قدما في خدمة العملية الاكادمية والبحثية في الجامعة وعلى ضرورة انتظام دوام طلبة الجامعة، بشكل يحول دون تمكن الاحتلال من تحقيق غاياته في تجهيل ابناء الشعب الفلسطيني .
واعتبرت الجامعة قيام قوات جيش الاحتلال بالتوغل في حرمها وصولاً لقلب الجامعة ومكتبتها واستهداف طلبتها بالرصاص الحي والرصاص المعدني المغلف وجرح ما يزيد عن 30 طالبا وطالبة، وهدم جزء كبير من جدارها الجنوبي ، وتجريف وتسوية أراضيها ؛ بالعمل العدواني والعنصري بحق الجامعة الذي يحول دون تمكينها من تقديم خدماتها الاكاديمية في ظل اجواء آمنة والاستفادة من مواردها وحرمان طلبتها من الحصول على تعليم نوعي وامن.
وفي هذا الصدد اكدت الجامعة أنها تعاني وعلى الدوام من انتهاكات الاحتلال الذي يجثم على ارض و حرم الجامعة عبر استمراره في مصادرة 27 دونما من أراضيها واستخدامها كدشم للتدريب العسكري والرماية، وهو الأمر الذي يجعل من هذه الانتهاكات بالفريدة والوحيدة على مستوى جامعات العالم
كما دعت إلى وقف مثل هذه الاعتداءات والانتهاكات بحق مؤسسات التعليم العالي في الوطن وخاصة جامعة القدس – أبو ديس وغيرها من الجامعات الفلسطينية . ودعت العالم الحر والمؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان العمل على وقف مثل هذه الممارسات العدوانية على الإنسان الفلسطيني وحقه في التعليم ضمن بيئة تعليمية تضمن له الأمن والاستقرار وممارسة حياته الاعتيادية بشكل طبيعي .
واثر المواجهات العنيفة التي دارت في حرم الجامعة ، قام رئيس الجامعة أ.د.مروان عورتاني ونائبيه ومجلس عمداء الجامعة بمتابعة التطورات الميدانية في الجامعة ، بالإضافة إلى الاطمئنان على صحة طلبة الجامعة المصابين الراقدين في مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي.
وخلال اجتماع مجلس العمداء أكد المجلس على أهمية المضي قدما في خدمة العملية الاكادمية والبحثية في الجامعة وعلى ضرورة انتظام دوام طلبة الجامعة، بشكل يحول دون تمكن الاحتلال من تحقيق غاياته في تجهيل ابناء الشعب الفلسطيني .