نادي السلام يدرب الاطفال ذوي الإعاقة بلعبة كرة طائرة
نشر بتاريخ: 14/10/2015 ( آخر تحديث: 14/10/2015 الساعة: 21:06 )
غزة – معا - نادي السلام لذوي الاعاقة :باشر نادي السلام الرياضي لذوي الاعاقة بتدريب الأطفال ذوي الاعاقة في لعبة كرة الطائرة ضمن مشروع (قادرون على اللعب.. قادرون على الحياة ) والممول من مؤسسة دياكونيا/ناد.
ويضم المشروع 20 طفل من ذوي الإعاقة الحركية التابعين لمدرسة شمس الأمل و20 طفل آخرين بدون إعاقة من مدرسة خاصة تم تجميعهم ضمن المشروع لنقوم بعملية دمج الأطفال من خلال الرياضة .
وتم تدريب الأطفال على أنشطة لياقة بدنية وأنشطة لا منهجية ، وألعاب مختلفة ، شعر خلالها الاطفال بالسعادة والإندماج .
وقام الكابتن / موسى عارف قدوم بتعليم الاطفال على المطالبة بحقوقهم الرياضية من خلال فيديو لعدة العاب رياضية لذوي الاعاقة وكذلك شرح لهم معلومات عن نشأة رياضة ذوي الإعاقة .
وأكد الكابتن هناء أبو معيلق أن الأطفال بدأو في الإندماج مع بعضهم البعض من خلال التمارين الرياضية المشتركة وبدأو بالمطالبة بحقهم في حصة التربية الرياضية الخاصة بهم في المدرسة .
وشكر محمد العربي رئيس نادي السلام لذوي الإعاقة لمؤسسة دياكونيا ناد دعمها لمشروع قادرون على اللعب .. قادرون على الحياة والذي يستهدف الأطفال والنساء ذوات الإعاقة وتدريبهم على المطالبة بحقوقهم الرياضية ، وطالب باقي المؤسسات الدولية بتبني ودعم رياضة ذوي الإعاقة التي تعتبر مدخلا للدمج المجتمعي .
ويضم المشروع 20 طفل من ذوي الإعاقة الحركية التابعين لمدرسة شمس الأمل و20 طفل آخرين بدون إعاقة من مدرسة خاصة تم تجميعهم ضمن المشروع لنقوم بعملية دمج الأطفال من خلال الرياضة .
وتم تدريب الأطفال على أنشطة لياقة بدنية وأنشطة لا منهجية ، وألعاب مختلفة ، شعر خلالها الاطفال بالسعادة والإندماج .
وقام الكابتن / موسى عارف قدوم بتعليم الاطفال على المطالبة بحقوقهم الرياضية من خلال فيديو لعدة العاب رياضية لذوي الاعاقة وكذلك شرح لهم معلومات عن نشأة رياضة ذوي الإعاقة .
وأكد الكابتن هناء أبو معيلق أن الأطفال بدأو في الإندماج مع بعضهم البعض من خلال التمارين الرياضية المشتركة وبدأو بالمطالبة بحقهم في حصة التربية الرياضية الخاصة بهم في المدرسة .
وشكر محمد العربي رئيس نادي السلام لذوي الإعاقة لمؤسسة دياكونيا ناد دعمها لمشروع قادرون على اللعب .. قادرون على الحياة والذي يستهدف الأطفال والنساء ذوات الإعاقة وتدريبهم على المطالبة بحقوقهم الرياضية ، وطالب باقي المؤسسات الدولية بتبني ودعم رياضة ذوي الإعاقة التي تعتبر مدخلا للدمج المجتمعي .