فلسطين تشارك في دورة اعداد القيادات الرياضية لمسؤولي إدارات الأندية
نشر بتاريخ: 19/10/2015 ( آخر تحديث: 19/10/2015 الساعة: 15:03 )
عمان - معا - اعلام المجلس الأعلى للشباب والرياضة: نظم المجلس الأعلى للشباب والرياضة في الأردن، بالتعاون مع الأمانة العامة لمجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، دورة اعداد القيادات الرياضية لمسؤولي إدارات الأندية في عمان في الفترة من 9 الى 15 من الشهر الجاري، واشتملت على عدة مواضيع، ومن ابرزها: الاحتراف في الأندية إضافة الى الخصخصة والتشريعات والاستثمار والإدارة والقيادة والعمل التطوعي، وحاضر في الدورة كبار المختصين من الأردن وأصحاب الخبرات.
وكان للوفد الفلسطيني المكون من: زياد صب لبن، القائم بمدير عام الأندية في المجلس، ومفيد عبدالله، مدير دائرة الأندية، دور فعال وايجابي في المناقشات والمداخلات والحوارات، مثلما كان لهما دور في بناء جسور من العلاقات مع ممثلي الدول العربية.
والقى صب لبن كلمة المشاركين في الدورة، ولاقت استحسان الجميع من الضيوف والسفراء والوزراء، بحضور رئيس المجلس الأعلى في الأردن، الدكتور سامي المجالي، وتم عرض التجربة الفلسطينية الخاصة بالأندية.
وشارك الوفد الفلسطيني، بشكل فاعل، في صياغة التوصيات المنبثقة عن الدورة، ولاقت الثناء والاستحسان من جانب المشاركين، وتم عرض تجارب دول عدة ومنها: الصومال والمغرب والعراق والكويت والسعودية ولبنان.
وحظيت الدورة بالاهتمام والنجاح لا سيما في الجوانب المتعلقة بالتشريعات، التي تحكم عمل الأندية، وقد اتضح انها متشابهة في كافة الدول العربية من حيث اليات العمل والأنظمة الداخلية مع وجود بعض الاختلاف بوجود اندية رياضية، فقط، ولا تمارس الا الرياضة واندية رياضية ثقافية واجتماعية وفنية كما هو الحال لدينا بحكم الظروف الاجتماعية وتباعد المناطق.
وفي اعقاب عرض التجارب اتضح ان التجربة التونسية والمغربية من افضل التجارب خاصة فيما يتعلق بالمدارس الرياضية والأنظمة، التي تنص على ان الاتحاد هو من يقوم بترخيص الأندية.
وكان للوفد الفلسطيني المكون من: زياد صب لبن، القائم بمدير عام الأندية في المجلس، ومفيد عبدالله، مدير دائرة الأندية، دور فعال وايجابي في المناقشات والمداخلات والحوارات، مثلما كان لهما دور في بناء جسور من العلاقات مع ممثلي الدول العربية.
والقى صب لبن كلمة المشاركين في الدورة، ولاقت استحسان الجميع من الضيوف والسفراء والوزراء، بحضور رئيس المجلس الأعلى في الأردن، الدكتور سامي المجالي، وتم عرض التجربة الفلسطينية الخاصة بالأندية.
وشارك الوفد الفلسطيني، بشكل فاعل، في صياغة التوصيات المنبثقة عن الدورة، ولاقت الثناء والاستحسان من جانب المشاركين، وتم عرض تجارب دول عدة ومنها: الصومال والمغرب والعراق والكويت والسعودية ولبنان.
وحظيت الدورة بالاهتمام والنجاح لا سيما في الجوانب المتعلقة بالتشريعات، التي تحكم عمل الأندية، وقد اتضح انها متشابهة في كافة الدول العربية من حيث اليات العمل والأنظمة الداخلية مع وجود بعض الاختلاف بوجود اندية رياضية، فقط، ولا تمارس الا الرياضة واندية رياضية ثقافية واجتماعية وفنية كما هو الحال لدينا بحكم الظروف الاجتماعية وتباعد المناطق.
وفي اعقاب عرض التجارب اتضح ان التجربة التونسية والمغربية من افضل التجارب خاصة فيما يتعلق بالمدارس الرياضية والأنظمة، التي تنص على ان الاتحاد هو من يقوم بترخيص الأندية.