النائب الأشقر: زيارة بان كي مون هدفها الضغط على السلطة
نشر بتاريخ: 20/10/2015 ( آخر تحديث: 20/10/2015 الساعة: 17:14 )
غزة- معا - قال النائب عن كتلة التغيير والاصلاح إسماعيل الأشقر اليوم الثلاثاء إن زيارة بان كي الامين العام للامم المتحدة للمنطقة تهدف لتسويق أكاذيب الاحتلال والضغط على السلطة الفلسطينية لوقف انتفاضة القدس، مشيراً إلى أن انتفاضة القدس نسفت نظرية الأمن الشخصي وأدت لانهيار المنظومة الاقتصادية الاسرائيلية على المستويين الأمني والسياحي.
وأضاف الأشقر في تصريح صحفي" في اعتقادي بأن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لإسرائيل للاطمئنان على مقدار تأثر هذا الكيان العنكبوتي المسخ من ثورة السكاكين وثورة هذه الانتفاضة التي قادها فتية من أبناء شعبنا الفلسطيني على الاحتلال الذي ارتكب أفظع الجرائم في القدس والمسجد الأقصى ومحاولة تقسيمه زمانيا ومكانيا ومحاولة الاعتداء على مقدسات المسلمين".
وتابع:" فضلا على التمدد الاستيطاني والاعتداء على أهلنا وشعبنا وبالتالي أهلنا في القدس والضفة الغربية انتفضوا بثورة السكاكين بما يملكون من مواد بسيطة ليعبروا عن مدى سخطهم وغضبهم من هذا الاحتلال".
وأوضح الأشقر أن ثورة السكاكين قد اثرت تأثيرات سلبية كما اعترف الاحتلال بأثارها الخطيرة على المجتمع الاسرائيلي وانهيار أكبر أعمدة االاحتلال بما يسمى بالأمن الشخصي وانهيار في المنظومة الاقتصادية وتأثيرات على مستوى السياحة والأمن.
وقال الأشقر:" موقف السلطة ليس موقف متبنى لقضايا شعبنا الفلسطيني وهو موقف ليس بالموقف الذي تشكر عليه السلطة إنما تقف موقف المتفرج أمام جرائم الاحتلال الذي يرتكبها ضد أبناء شعبنا الفلسطيني".
وطالب الأشقر الرئيس محمود عباس بتبني مطالب الشعب الفلسطيني التخلص من هذا الاحتلال الذي يرتكب يوميا افظع الجرائم سواء كان في القدس أو في الضفة الغربية أو بحصاره على قطاع غزة أو حتى ضد أبناء الشعب الفلسطيني في 48.
وأضاف الأشقر في تصريح صحفي" في اعتقادي بأن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لإسرائيل للاطمئنان على مقدار تأثر هذا الكيان العنكبوتي المسخ من ثورة السكاكين وثورة هذه الانتفاضة التي قادها فتية من أبناء شعبنا الفلسطيني على الاحتلال الذي ارتكب أفظع الجرائم في القدس والمسجد الأقصى ومحاولة تقسيمه زمانيا ومكانيا ومحاولة الاعتداء على مقدسات المسلمين".
وتابع:" فضلا على التمدد الاستيطاني والاعتداء على أهلنا وشعبنا وبالتالي أهلنا في القدس والضفة الغربية انتفضوا بثورة السكاكين بما يملكون من مواد بسيطة ليعبروا عن مدى سخطهم وغضبهم من هذا الاحتلال".
وأوضح الأشقر أن ثورة السكاكين قد اثرت تأثيرات سلبية كما اعترف الاحتلال بأثارها الخطيرة على المجتمع الاسرائيلي وانهيار أكبر أعمدة االاحتلال بما يسمى بالأمن الشخصي وانهيار في المنظومة الاقتصادية وتأثيرات على مستوى السياحة والأمن.
وقال الأشقر:" موقف السلطة ليس موقف متبنى لقضايا شعبنا الفلسطيني وهو موقف ليس بالموقف الذي تشكر عليه السلطة إنما تقف موقف المتفرج أمام جرائم الاحتلال الذي يرتكبها ضد أبناء شعبنا الفلسطيني".
وطالب الأشقر الرئيس محمود عباس بتبني مطالب الشعب الفلسطيني التخلص من هذا الاحتلال الذي يرتكب يوميا افظع الجرائم سواء كان في القدس أو في الضفة الغربية أو بحصاره على قطاع غزة أو حتى ضد أبناء الشعب الفلسطيني في 48.