أبو يوسف: لابد من تضافر الجهود لابقاء الهبة الشعبية متصاعدة
نشر بتاريخ: 04/11/2015 ( آخر تحديث: 04/11/2015 الساعة: 11:07 )
رام الله- معا- أكد الدكتور واصل ابو يوسف الامين العام لجبهة التحرير الفلسطينية عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أهمية تهيئة العوامل المناسبة لإبقاء الهبّة الشعبية العارمة متصاعدة وتضافر الجهود الوطنية لأجل استمراريتها، تزامناً مع التحرك على المستوى الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي المتصاعد ضدّ الشعب الفلسطيني.
ونوه في حديث صحفي إلى ضرورة استعادة الوحدة الوطنية لترتيب البيت الداخلي وإجراء الانتخابات، وتشكيل حكومة وطنية، وتفعيل وتطوير منظمة التحرير، وفرض العزلة حول الكيان الإسرائيلي، وتزايد وتيرة مقاطعته على مختلف الأصعدة، داعيا إلى الذهاب للآليات الدولية من أجل الوقف الفوري لاعتداءات الاحتلال والتنسيق مع الدول العربية لوضع مشروع قرار إنهاء الاحتلال أمام مجلس الأمن الدولي.
وانتقد ابو يوسف ما اعتبره صمتاً دولياً مريباً إزاء ما يجري من عدوان وجرائم إسرائيلية، وأمام ما يرتكبه الاحتلال من إعدامات "وتصفيات" ميدانية وجرائم حرب وجرائم ضدّ الإنسانية بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والتي تجري على مرأى العالم من دون أن يحرك ساكناً أو يبحث آليات وقف العدوان الإسرائيلي.
ورأى أن المحاولات الأميركية تأتي في محاولة إنقاذ حكومة الاحتلال ورئيسها نتنياهو وحمايته من تصاعد الهبّة الشعبية العارمة، والتغطية عليه.
وقال ابو يوسف إن الشعب الفلسطيني يحتاج إلى الجهد الدولي الذي يعطيه الأمل بوقف عدوان الاحتلال، وتحقيق الحقوق الوطنية المشروعة في إنهاء الاحتلال وتقرير المصير وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم، وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس المحتلة.
وشدد امين عام جبهة التحرير بأن الهبة الشعبيه الفلسطينية ستستمر من أجل هدف إزالة الاحتلال، طالما لم يتوقف الأخير عن سياسته الإجرامية العدوانية ضدّ الشعب الفلسطيني، وهذا يستدعي من جميع الفصائل والقوى تطوير وحماية الهبة الشعبية بكل ما جسّدته من فعل شعبي ونضالي متميز، ومن اجل اعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية وأولويتها على أجندة العمل الوطني.
ونوه في حديث صحفي إلى ضرورة استعادة الوحدة الوطنية لترتيب البيت الداخلي وإجراء الانتخابات، وتشكيل حكومة وطنية، وتفعيل وتطوير منظمة التحرير، وفرض العزلة حول الكيان الإسرائيلي، وتزايد وتيرة مقاطعته على مختلف الأصعدة، داعيا إلى الذهاب للآليات الدولية من أجل الوقف الفوري لاعتداءات الاحتلال والتنسيق مع الدول العربية لوضع مشروع قرار إنهاء الاحتلال أمام مجلس الأمن الدولي.
وانتقد ابو يوسف ما اعتبره صمتاً دولياً مريباً إزاء ما يجري من عدوان وجرائم إسرائيلية، وأمام ما يرتكبه الاحتلال من إعدامات "وتصفيات" ميدانية وجرائم حرب وجرائم ضدّ الإنسانية بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والتي تجري على مرأى العالم من دون أن يحرك ساكناً أو يبحث آليات وقف العدوان الإسرائيلي.
ورأى أن المحاولات الأميركية تأتي في محاولة إنقاذ حكومة الاحتلال ورئيسها نتنياهو وحمايته من تصاعد الهبّة الشعبية العارمة، والتغطية عليه.
وقال ابو يوسف إن الشعب الفلسطيني يحتاج إلى الجهد الدولي الذي يعطيه الأمل بوقف عدوان الاحتلال، وتحقيق الحقوق الوطنية المشروعة في إنهاء الاحتلال وتقرير المصير وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين الى ديارهم، وإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس المحتلة.
وشدد امين عام جبهة التحرير بأن الهبة الشعبيه الفلسطينية ستستمر من أجل هدف إزالة الاحتلال، طالما لم يتوقف الأخير عن سياسته الإجرامية العدوانية ضدّ الشعب الفلسطيني، وهذا يستدعي من جميع الفصائل والقوى تطوير وحماية الهبة الشعبية بكل ما جسّدته من فعل شعبي ونضالي متميز، ومن اجل اعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية وأولويتها على أجندة العمل الوطني.