وزيرة التربية تلتقي ممثلين عن بنك التنمية والتطوير الألماني وتبحث سبل التعاون لدعم قطاع التعليم
نشر بتاريخ: 09/10/2007 ( آخر تحديث: 09/10/2007 الساعة: 16:47 )
رام الله- معا- استقبلت وزيرة التربية والتعليم العالي أ. لميس العلمي اليوم في مقر الوزارة برام الله وفداً من بنك التنمية و التطوير الالماني (kfw)، لبحث سبل وأفق التعاون المشترك المستقبلي ما بين الطرفين واستمرارية دعم قطاع التعليم الفلسطيني، خاصة فيما يتعلق ببناء المدارس.
وتكون الوفد من: مدير بنك التنمية والتطوير الألماني في الأردن وفلسطين د.ماتيوس شلوند و د. هشام الشرباتي ممثل البنك في فلسطين بحضور فواز مجاهد مدير عام الأبنية في وزارة التربية والتعليم وعماد بريغيث مدير المشروع الألماني.
من جانبها شكرت الوزيرة العلمي البنك الألماني والحكومة الألمانية على دورهما الكبير الذي الداعم للتعليم الفلسطيني واحتياجاته في فلسطين.
وأشادت العلمي بالمشاريع التي تقدمها الحكومة الالمانية لما تحمله من أهمية كبيرة تصب في خدمة مستقبل أطفال فلسطين من خلال بناء مدارس وغرف صفية جديدة لتخفيف اكتظاظ المدارس والغرف الصفية الشديد واستيعاب أعداد الطلبة المتزايد، علاوة على دورها الكبير في تشغيل الايدي العاملة الفلسطينية.
وبينت العلمي للوفد الألماني أهمية تمويل مشاريع البنى التحتية وتطويرها لما لها من آثار كبيرة على مستوى أداء الطالب الأكاديمي والعلمي ولكون توسيع البنى التحتية وبناء المدارس تقع على راس سلم اولويات الوزارة في المرحلة القادمة.
من جانبه أكد شلوند على التزام البنك بتقديم رزمة جديدة من المشاريع في المرحلة القادمة، وتقديم دعم مالي كبير يتواءم وينسجم واحتياجات قطاع التعليم وتماشياً مع أهداف خطة الوزارة الخمسية التطويرية.
وبين شلوند أن الدافع الأساسي وراء استمرار البنك في دعم قطاع التعليم في بناء المدارس، ولإيمانه بأن توفير البنى التحتية واحتياجات التعليم من أهم أسس بناء المجتمعات وتنميتها، ولكونها برامج أثبتت نجاحها ضمن التعاون المشترك بين الجانبين في مختلف الظروف السياسية.
وتكون الوفد من: مدير بنك التنمية والتطوير الألماني في الأردن وفلسطين د.ماتيوس شلوند و د. هشام الشرباتي ممثل البنك في فلسطين بحضور فواز مجاهد مدير عام الأبنية في وزارة التربية والتعليم وعماد بريغيث مدير المشروع الألماني.
من جانبها شكرت الوزيرة العلمي البنك الألماني والحكومة الألمانية على دورهما الكبير الذي الداعم للتعليم الفلسطيني واحتياجاته في فلسطين.
وأشادت العلمي بالمشاريع التي تقدمها الحكومة الالمانية لما تحمله من أهمية كبيرة تصب في خدمة مستقبل أطفال فلسطين من خلال بناء مدارس وغرف صفية جديدة لتخفيف اكتظاظ المدارس والغرف الصفية الشديد واستيعاب أعداد الطلبة المتزايد، علاوة على دورها الكبير في تشغيل الايدي العاملة الفلسطينية.
وبينت العلمي للوفد الألماني أهمية تمويل مشاريع البنى التحتية وتطويرها لما لها من آثار كبيرة على مستوى أداء الطالب الأكاديمي والعلمي ولكون توسيع البنى التحتية وبناء المدارس تقع على راس سلم اولويات الوزارة في المرحلة القادمة.
من جانبه أكد شلوند على التزام البنك بتقديم رزمة جديدة من المشاريع في المرحلة القادمة، وتقديم دعم مالي كبير يتواءم وينسجم واحتياجات قطاع التعليم وتماشياً مع أهداف خطة الوزارة الخمسية التطويرية.
وبين شلوند أن الدافع الأساسي وراء استمرار البنك في دعم قطاع التعليم في بناء المدارس، ولإيمانه بأن توفير البنى التحتية واحتياجات التعليم من أهم أسس بناء المجتمعات وتنميتها، ولكونها برامج أثبتت نجاحها ضمن التعاون المشترك بين الجانبين في مختلف الظروف السياسية.