جمعية الأخوة الفلسطينية اللبنانية تدعو إلى إعادة أهالي مخيم نهر البارد إلى مساكنهم
نشر بتاريخ: 10/10/2007 ( آخر تحديث: 10/10/2007 الساعة: 11:52 )
غزة- معا- أكدت جمعية الأخوة الفلسطينية اللبنانية في غزة على ضرورة العمل الجاد من أجل العودة الكاملة لجميع أهالي مخيم نهر البارد من خلال وضع الآليات العملية من أجل الإسراع في تأمين المساكن اللائقة سواء في المخيم القديم أو الجديد, مشددة على ضرورة تفعيل وكاله غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في هذا المجال.
وثمنت الجمعية في بيان وصل "معا" نسخة عنه دور الجيش اللبناني والقوى السياسية اللبنانية التي وقفت إلى جانب قضية أهالي مخيم نهر البارد, مؤكدة ان هذا الدور التاريخي يمثل جزءا من جمعية الإخوة الفلسطينية اللبنانية التي رفعت شعار " فلسطين ولبنان تاريخ مشترك ومصير واحد", مشيرة إلى العلاقة المميزة بين الشعبين الفلسطيني واللبناني .
ورحبت الجمعية بالإعلان عن بدء العودة للنازحين من مخيم نهر البارد إلى ديارهم, مشيدة بالدور الكبير الذي قامت به السلطة الوطنية ومنظمة التحرير الفلسطينية, من خلال ممثلها في لبنان عباس زكي, بالتعاون مع الحكومة اللبنانية من أجل إنهاء أزمة مخيم نهر البارد .
كما أشادت الجمعية بحملة التبرع التي أعلن عنها الرئيس محمود عباس من أجل إعادة أعمار المخيم وبدور رجال الأعمال والمؤسسات الفلسطينية والمواطنين الفلسطينيين الذين هبوا لتلبيه الواجب الوطني لدعم ومساندة الأهالي في مخيم نهر البارد, داعية إلى سرعة إيصال الدعم من الدول المانحة, مثمنة الدور الكبير للمملكة العربية السعودية التي كانت أولى الدول التي سارعت إلى تقديم المساعدات المالية والعينية من أجل رفع الظلم الذي لحق بأهالي المخيم.
وثمنت الجمعية في بيان وصل "معا" نسخة عنه دور الجيش اللبناني والقوى السياسية اللبنانية التي وقفت إلى جانب قضية أهالي مخيم نهر البارد, مؤكدة ان هذا الدور التاريخي يمثل جزءا من جمعية الإخوة الفلسطينية اللبنانية التي رفعت شعار " فلسطين ولبنان تاريخ مشترك ومصير واحد", مشيرة إلى العلاقة المميزة بين الشعبين الفلسطيني واللبناني .
ورحبت الجمعية بالإعلان عن بدء العودة للنازحين من مخيم نهر البارد إلى ديارهم, مشيدة بالدور الكبير الذي قامت به السلطة الوطنية ومنظمة التحرير الفلسطينية, من خلال ممثلها في لبنان عباس زكي, بالتعاون مع الحكومة اللبنانية من أجل إنهاء أزمة مخيم نهر البارد .
كما أشادت الجمعية بحملة التبرع التي أعلن عنها الرئيس محمود عباس من أجل إعادة أعمار المخيم وبدور رجال الأعمال والمؤسسات الفلسطينية والمواطنين الفلسطينيين الذين هبوا لتلبيه الواجب الوطني لدعم ومساندة الأهالي في مخيم نهر البارد, داعية إلى سرعة إيصال الدعم من الدول المانحة, مثمنة الدور الكبير للمملكة العربية السعودية التي كانت أولى الدول التي سارعت إلى تقديم المساعدات المالية والعينية من أجل رفع الظلم الذي لحق بأهالي المخيم.