يطا- الجمعية الكويتية تدشن مختبر حاسوب بمدرسة خلة المي
نشر بتاريخ: 12/11/2015 ( آخر تحديث: 12/11/2015 الساعة: 15:09 )
الخليل- معا- أعلنت جمعية الزيتونة للتنمية الشبابية، انها أنهت انشاء مختبر حاسوب متقدم، في مدرسة "خلة المية" في مدينة يطا، بالخليل، بتمويل كامل من "الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبـة" في دولة الكويت.
وقال كتانــة عضو مجلس ادارة الجمعية، إن هذا المختبر الذي اقيم في قرية خلة المية التابعة لمدينة يطا، التي صنفها ضمن المناطق المهمشة، جاء من خلال تواصل الزيتونة مع الجمعية الكويتية، لإقامة هذا المختبر.
وأضاف كتابة أن المختبر أنشئ للتخفيف من الاحتياجات الاساسية لسكان تلك المناطق، مشيرا إلى أنه يحتوي على 18 جهاز حاسوب، وأجهزة أخرى مساندة من طاولات حاسوب، وكراسي، ولوح تفاعلي، وطابعة.
وأشار كتانة إلى أن الزيتونة تعمل بتواصل مع دولة الكويت على دعم قطاع التعليم، بمختلف المستويات من الجامعات، والمدارس، والمراكز التعليمية خاصة في المناطق المهمشة، من أجل المساهمة بدعم الشعب ومؤسساته، لاستمرار تقدمه وتطوره كباقي شعوب العالم.
وقال كتانة إن الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبـة، تعتبر من المؤسسات العربية "الرائدة في دعم الشعب الفلسطيني" وخاصة في دعم قطاع التعليم والطلبة، وإن هذا الدعم الكويتي، تأكيد على عروبة المواقف الكويتية في مختلف القضايا والمحافل تجاه القضية.
وأشار كتانة إلى ان الجمعية الكويتية، اقامت هذا العام ثلاث مكتبات الكترونية متقدمة في ثلاث جامعات فلسطينية، وأن مجموع ما قدمته للجامعات 7 مكتبات الكترونية، وأنها وسددت ديون 42 طالب وطالبة متعثرين في جامعة فلسطين التقنية " خضوري"، مضيفا أنها ساهمت بعدد كبير من المنح الطلابية في عدد من الجامعات الفلسطينية، بالإضافة الى اقامة مختبرات حاسوب بأجهزة متقدمة، وساهمت في تقديم الحقيبة المدرسية للطلبة الفقراء والمحتاجين في المدارس.
وشكر كتانة باسم أعضاء مجلس ادارة الزيتونة مجلس ادارة "الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبـة" على هذا الدعم.
وقال كتانــة عضو مجلس ادارة الجمعية، إن هذا المختبر الذي اقيم في قرية خلة المية التابعة لمدينة يطا، التي صنفها ضمن المناطق المهمشة، جاء من خلال تواصل الزيتونة مع الجمعية الكويتية، لإقامة هذا المختبر.
وأضاف كتابة أن المختبر أنشئ للتخفيف من الاحتياجات الاساسية لسكان تلك المناطق، مشيرا إلى أنه يحتوي على 18 جهاز حاسوب، وأجهزة أخرى مساندة من طاولات حاسوب، وكراسي، ولوح تفاعلي، وطابعة.
وأشار كتانة إلى أن الزيتونة تعمل بتواصل مع دولة الكويت على دعم قطاع التعليم، بمختلف المستويات من الجامعات، والمدارس، والمراكز التعليمية خاصة في المناطق المهمشة، من أجل المساهمة بدعم الشعب ومؤسساته، لاستمرار تقدمه وتطوره كباقي شعوب العالم.
وقال كتانة إن الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبـة، تعتبر من المؤسسات العربية "الرائدة في دعم الشعب الفلسطيني" وخاصة في دعم قطاع التعليم والطلبة، وإن هذا الدعم الكويتي، تأكيد على عروبة المواقف الكويتية في مختلف القضايا والمحافل تجاه القضية.
وأشار كتانة إلى ان الجمعية الكويتية، اقامت هذا العام ثلاث مكتبات الكترونية متقدمة في ثلاث جامعات فلسطينية، وأن مجموع ما قدمته للجامعات 7 مكتبات الكترونية، وأنها وسددت ديون 42 طالب وطالبة متعثرين في جامعة فلسطين التقنية " خضوري"، مضيفا أنها ساهمت بعدد كبير من المنح الطلابية في عدد من الجامعات الفلسطينية، بالإضافة الى اقامة مختبرات حاسوب بأجهزة متقدمة، وساهمت في تقديم الحقيبة المدرسية للطلبة الفقراء والمحتاجين في المدارس.
وشكر كتانة باسم أعضاء مجلس ادارة الزيتونة مجلس ادارة "الجمعية الكويتية لمساعدة الطلبـة" على هذا الدعم.