جبهة التحرير الفلسطينية تهنئ لبنان بعيد استقلالها
نشر بتاريخ: 22/11/2015 ( آخر تحديث: 22/11/2015 الساعة: 17:05 )
بيروت- معا- هنأت جبهة التحرير الفلسطينية دولة لبنان وجيشه الوطني بمناسبة عيد الاستقلال، متمنياً أن يحقق لبنان الشقيق المزيد من التقدم والاستقرار والازدهار.
وهنأ عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية عباس الجمعة باسم الجبهة وقيادتها لبنان الشقيق بمناسبة عيد الاستقلال، ومشيدا بمواقفها الى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.
وثمن الجمعة مواقف لبنان وكافة القوى والاحزاب اللبنانية بالوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المستمر عبر انتفاضته بالتصدي للاحتلال الاسرائيلي لوقف عدوانها المتمادي والمستمر على الشعب الفلسطيني على ارض فلسطين.
وقال الجمعة إن شعبنا الفلسطيني اكد على الدوام التزامه بالقوانيين والانظمة اللبنانية ودعمه ووقوفه الى جانب لبنان، فانه يتطلع بشكل دائم الى تعزيز العلاقات بين الشعبين الشقيقين على قاعدة المزيد من التضامن والتنسيق في مواجهة التحديات المستقبلية وفي مواجهة مشاريع التوطين والتمسك بحق عودة جميع اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم وفقا للقرار 194، وبما يكسب اقرار الحقوق الانسانية والاجتماعية لشعبنا في لبنان اهميته في دعم صمود اللاجئين ودفاعهم عن حقهم بالعودة.
ونوه الجمعة بخطابي رئيس مجلس النواب نبيه بري والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، اللذان أحبطا مشروع الفتنة وعبّرا عن مسؤولية عالية في التعالي عن الجراح والحسابات السياسية الضيقة، مؤكدا على متانة العلاقات الثنائية بين الشعبين الذي سالت دماؤهما واختلطت في التفجير "الإرهابي" ببرج البراجنة، قائلاً: سنبقى دوماً في خندق واحد نواجه الاحتلال الاسرائيلي والإرهاب والفتن، ولن نسمح أن تكون المخيمات ممراً أو مستقراً لاستهداف الأمن اللبناني.
وهنأ عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية عباس الجمعة باسم الجبهة وقيادتها لبنان الشقيق بمناسبة عيد الاستقلال، ومشيدا بمواقفها الى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة.
وثمن الجمعة مواقف لبنان وكافة القوى والاحزاب اللبنانية بالوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المستمر عبر انتفاضته بالتصدي للاحتلال الاسرائيلي لوقف عدوانها المتمادي والمستمر على الشعب الفلسطيني على ارض فلسطين.
وقال الجمعة إن شعبنا الفلسطيني اكد على الدوام التزامه بالقوانيين والانظمة اللبنانية ودعمه ووقوفه الى جانب لبنان، فانه يتطلع بشكل دائم الى تعزيز العلاقات بين الشعبين الشقيقين على قاعدة المزيد من التضامن والتنسيق في مواجهة التحديات المستقبلية وفي مواجهة مشاريع التوطين والتمسك بحق عودة جميع اللاجئين الى ديارهم وممتلكاتهم وفقا للقرار 194، وبما يكسب اقرار الحقوق الانسانية والاجتماعية لشعبنا في لبنان اهميته في دعم صمود اللاجئين ودفاعهم عن حقهم بالعودة.
ونوه الجمعة بخطابي رئيس مجلس النواب نبيه بري والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، اللذان أحبطا مشروع الفتنة وعبّرا عن مسؤولية عالية في التعالي عن الجراح والحسابات السياسية الضيقة، مؤكدا على متانة العلاقات الثنائية بين الشعبين الذي سالت دماؤهما واختلطت في التفجير "الإرهابي" ببرج البراجنة، قائلاً: سنبقى دوماً في خندق واحد نواجه الاحتلال الاسرائيلي والإرهاب والفتن، ولن نسمح أن تكون المخيمات ممراً أو مستقراً لاستهداف الأمن اللبناني.