د. شـبـانـة يعلن بدء المرحلة الميدانية الثانية للتعداد العام 2007
نشر بتاريخ: 16/10/2007 ( آخر تحديث: 16/10/2007 الساعة: 10:57 )
غزة- معا- تعهد د. لؤي شبانه رئيس الإحصاء الفلسطيني/ المدير الوطني للتعداد بصفته الشخصية والرسمية لكافة أبناء شعبنا الفلسطيني أن جميع البيانات التي سيتم جمعها أثناء التعداد من الميدان هي لأغراض إحصائية فقط، مطالباً, مناشدا كافة فئات الشعب الفلسطيني أفراد وأسر ومؤسسات وأصحاب المنشآت بضرورة التعاون مع الفريق الوطني المكلف بتنفيذ التعداد خصوصاً في هذه المرحلة الهامة للتعداد من خلال الحفاظ على الأرقام والإشارات التي يضعها مندوبو التعداد على جدران المباني والمساكن والمنشآت، وتقديم المعلومات الدقيقة لهم وخصوصاً من طرف أصحاب المنشآت، بالإضافة إلى الاحتفاظ بالاستبيان التذكيري الذي سيتم تزويد الأسر به خلال هذه المرحلة وتعبئته ليلة 30/11 على ليلة 01/12/2007.
وجاء ذلك عشية انطلاق المرحلة الثانية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت 2007 في كافة المحافظات دون استثناء والتي ستبدأ صباح يوم غد الأربعاء.
وأضاف المدير الوطني للتعداد أن انطلاق المرحلة الثانية للتعداد في كافة المحافظات الفلسطينية ستكون بشكل رسمي من خلال حضور المحافظ بصفته رئيساً للجنة الفرعية للتعداد بالمحافظة أو من ينوب عنه وبحضور عدد من المسؤولين من أعضاء اللجنة الفرعية للتعداد في المحافظة وبعض المسؤولين من الفريق الوطني للتعداد وبحضور ممثلي وسائل الإعلام المحلية بكافة أنواعها المكتوبة والمسموعة والمرئية.
وأشار د. شبانه أن هذه المرحلة سيقوم بتنفيذها حوالي 1000 مراقب ميداني حيث سيقومون بعملية حصر وترقيم جميع المساكن والمباني والوحدات السكنية والمنشآت واستيفاء استمارة المباني واستمارة تعداد المنشآت اعتباراً من اليوم17/10/2007 ولغاية 15/11/2007، وتعتبر هذه العملية بمثابة خطوة رئيسية في تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت، إن نجاح التعداد يتطلب منا جميعاً أن نحافظ على هذه العلامات والأرقام، وإن قيام أي فرد بإزالتها أو تعديلها هو ضياع لجهد كبير يقوم به رجال ونساء يعملون من اجل الوطن، والهدف من وضع هذه العلامات والأرقام ضمان لدقة التنفيذ لثاني تعداد عام للسكان والمساكن والمنشآت، فإننا مطالبون جميعاً بعدم العبث بها أو إزالتها، لأن ذلك مخالف للقانون وضياع لجهد كبير يتم الاستعداد له منذ سنوات، مؤكداً إن العلامات والأرقام التي يضعها مندوبو التعداد على جدران المباني والمساكن والمنشآت هي بهدف تسهيل أعمال مندوبي التعداد في تنفيذ هذا المشروع الوطني الهام.
وبين المدير الوطني للتعداد أن عملية ترقيم المباني والمساكن والوحدات السكنية واستيفاء استمارة المباني واستيفاء استمارة تعداد المنشآت هي الخطوة الثانية في تنفيذ هذا المشروع الوطني الهام، ثم يلي ذلك عد السكان والمساكن اعتباراً من تاريخ 01/12/2007 ولمدة 16 يوماً، وهي العملية الرئيسية والاهم في سلسلة العمليات المتتابعة الخاصة بالتعداد، حيث يتم خلالها جمع البيانات من الأسر والأفراد، وسوف يتم زيارة جميع الأسر والمساكن العامة لاستيفاء استمارة الأسرة والظروف السكنية.
ونوه د. شبانه أن مندوبي التعداد سيقومون أثناء الزيارة الأولى بتسليم كل أسرة استبيان تذكيري بهدف التحضير لاستقبال العداد، ويجب الاحتفاظ بهذا الاستبيان على أن يتم استيفائه بواسطة رب الأسرة أو من ينوب عنه وذلك في ليلة 30/11 على ليلة 01/12/2007 وتقديمه للعداد عند زيارة الأسرة في الفترة الواقعة ما بين 01 - 16/12/2007.
كما سيتم في هذه المرحلة استيفاء استمارة حصر المنشآت خلال عملية ترقيم وحصر المباني والوحدات السكنية والمنشآت في الفترة ما بين 17/10 - 15/11/2007 حيث يقوم مندوبو التعداد بزيارة المنشآت لجمع البيانات الإحصائية عنها.
وتعهد المدير الوطني للتعداد بصفته الرسمية والشخصية لكافة أبناء شعبنا أن جميع البيانات التي سيتم جمعها أثناء التعداد من الميدان هي لأغراض إحصائية فقط، وإن نشر البيانات والمعلومات سيكون ممثلاً بجداول إحصائية إجمالية، أما المعلومات الفردية فستبقى سرية حيث يتم حفظها في الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني تنفيذاً لقانون الإحصاءات العامة لعام 2000, منوهاً لهم إن جميع الموظفين في التعداد والعاملين في الميدان يحملون هوية موقعة ومثبت عليها صورة شخصية ملونة تعلق على الصدر وهي تحتوي على اسم الموظف وطبيعة عمله، لذا نرجو من جمهورنا الكريم التأكد من هويته قبل إعطائه أي معلومات.
وأكد د. شبانه أن الإحصاء الفلسطيني وفريقه الوطني المكلف بتنفيذ التعداد استطاعوا خلال الفترة السابقة أن ينجزوا ويضعوا اللبنة الأولى والأساسية في تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت 2007 من خلال الانتهاء من المرحلة الأولى للتعداد وهي مرحلة حزم مناطق العد بزمن قياسي وبمهارة ودقة عالية في العمل، مؤكداً لكافة أبناء شعبنا الفلسطيني وللعالم أجمع أن الفريق الوطني للتعداد مصمم على تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت خلال العام الحالي 2007 في كافة محافظات الوطن دون استثناء.
وأوضح المدير الوطني للتعداد إلى أن الفريق الوطني للتعداد تمكن خلال الفترة الماضية من عقد العديد من اللقاءات والندوات والمهرجانات في كافة المحافظات والتجمعات السكانية من اجل التعريف بهذه المرحلة الهامة وضرورة التعاون من كافة قطاعات وفئات المجتمع سواء كانت رسمية أو أهلية لإنجاح هذه المرحلة، ولا سيما الرسائل الرسمية التي وجهت لأصحاب المنشآت والمحال التجارية من جميع الغرف التجارية والصناعية والزراعية والاتحادات والنقابات المختلفة والبلديات تحثهم على التعاون مع الفريق الوطني للتعداد وتقديم المعلومات الدقيقة عن منشأتهم الاقتصادية.
كما وأن الحملة الإعلامية للتعداد دخلت مرحلة جديدة من خلال البدء في بث التنويهات والأغاني الخاصة بالتعداد في كافة الوسائل والمحطات المرئية والمسموعة.
وجاء ذلك عشية انطلاق المرحلة الثانية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت 2007 في كافة المحافظات دون استثناء والتي ستبدأ صباح يوم غد الأربعاء.
وأضاف المدير الوطني للتعداد أن انطلاق المرحلة الثانية للتعداد في كافة المحافظات الفلسطينية ستكون بشكل رسمي من خلال حضور المحافظ بصفته رئيساً للجنة الفرعية للتعداد بالمحافظة أو من ينوب عنه وبحضور عدد من المسؤولين من أعضاء اللجنة الفرعية للتعداد في المحافظة وبعض المسؤولين من الفريق الوطني للتعداد وبحضور ممثلي وسائل الإعلام المحلية بكافة أنواعها المكتوبة والمسموعة والمرئية.
وأشار د. شبانه أن هذه المرحلة سيقوم بتنفيذها حوالي 1000 مراقب ميداني حيث سيقومون بعملية حصر وترقيم جميع المساكن والمباني والوحدات السكنية والمنشآت واستيفاء استمارة المباني واستمارة تعداد المنشآت اعتباراً من اليوم17/10/2007 ولغاية 15/11/2007، وتعتبر هذه العملية بمثابة خطوة رئيسية في تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت، إن نجاح التعداد يتطلب منا جميعاً أن نحافظ على هذه العلامات والأرقام، وإن قيام أي فرد بإزالتها أو تعديلها هو ضياع لجهد كبير يقوم به رجال ونساء يعملون من اجل الوطن، والهدف من وضع هذه العلامات والأرقام ضمان لدقة التنفيذ لثاني تعداد عام للسكان والمساكن والمنشآت، فإننا مطالبون جميعاً بعدم العبث بها أو إزالتها، لأن ذلك مخالف للقانون وضياع لجهد كبير يتم الاستعداد له منذ سنوات، مؤكداً إن العلامات والأرقام التي يضعها مندوبو التعداد على جدران المباني والمساكن والمنشآت هي بهدف تسهيل أعمال مندوبي التعداد في تنفيذ هذا المشروع الوطني الهام.
وبين المدير الوطني للتعداد أن عملية ترقيم المباني والمساكن والوحدات السكنية واستيفاء استمارة المباني واستيفاء استمارة تعداد المنشآت هي الخطوة الثانية في تنفيذ هذا المشروع الوطني الهام، ثم يلي ذلك عد السكان والمساكن اعتباراً من تاريخ 01/12/2007 ولمدة 16 يوماً، وهي العملية الرئيسية والاهم في سلسلة العمليات المتتابعة الخاصة بالتعداد، حيث يتم خلالها جمع البيانات من الأسر والأفراد، وسوف يتم زيارة جميع الأسر والمساكن العامة لاستيفاء استمارة الأسرة والظروف السكنية.
ونوه د. شبانه أن مندوبي التعداد سيقومون أثناء الزيارة الأولى بتسليم كل أسرة استبيان تذكيري بهدف التحضير لاستقبال العداد، ويجب الاحتفاظ بهذا الاستبيان على أن يتم استيفائه بواسطة رب الأسرة أو من ينوب عنه وذلك في ليلة 30/11 على ليلة 01/12/2007 وتقديمه للعداد عند زيارة الأسرة في الفترة الواقعة ما بين 01 - 16/12/2007.
كما سيتم في هذه المرحلة استيفاء استمارة حصر المنشآت خلال عملية ترقيم وحصر المباني والوحدات السكنية والمنشآت في الفترة ما بين 17/10 - 15/11/2007 حيث يقوم مندوبو التعداد بزيارة المنشآت لجمع البيانات الإحصائية عنها.
وتعهد المدير الوطني للتعداد بصفته الرسمية والشخصية لكافة أبناء شعبنا أن جميع البيانات التي سيتم جمعها أثناء التعداد من الميدان هي لأغراض إحصائية فقط، وإن نشر البيانات والمعلومات سيكون ممثلاً بجداول إحصائية إجمالية، أما المعلومات الفردية فستبقى سرية حيث يتم حفظها في الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني تنفيذاً لقانون الإحصاءات العامة لعام 2000, منوهاً لهم إن جميع الموظفين في التعداد والعاملين في الميدان يحملون هوية موقعة ومثبت عليها صورة شخصية ملونة تعلق على الصدر وهي تحتوي على اسم الموظف وطبيعة عمله، لذا نرجو من جمهورنا الكريم التأكد من هويته قبل إعطائه أي معلومات.
وأكد د. شبانه أن الإحصاء الفلسطيني وفريقه الوطني المكلف بتنفيذ التعداد استطاعوا خلال الفترة السابقة أن ينجزوا ويضعوا اللبنة الأولى والأساسية في تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت 2007 من خلال الانتهاء من المرحلة الأولى للتعداد وهي مرحلة حزم مناطق العد بزمن قياسي وبمهارة ودقة عالية في العمل، مؤكداً لكافة أبناء شعبنا الفلسطيني وللعالم أجمع أن الفريق الوطني للتعداد مصمم على تنفيذ التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت خلال العام الحالي 2007 في كافة محافظات الوطن دون استثناء.
وأوضح المدير الوطني للتعداد إلى أن الفريق الوطني للتعداد تمكن خلال الفترة الماضية من عقد العديد من اللقاءات والندوات والمهرجانات في كافة المحافظات والتجمعات السكانية من اجل التعريف بهذه المرحلة الهامة وضرورة التعاون من كافة قطاعات وفئات المجتمع سواء كانت رسمية أو أهلية لإنجاح هذه المرحلة، ولا سيما الرسائل الرسمية التي وجهت لأصحاب المنشآت والمحال التجارية من جميع الغرف التجارية والصناعية والزراعية والاتحادات والنقابات المختلفة والبلديات تحثهم على التعاون مع الفريق الوطني للتعداد وتقديم المعلومات الدقيقة عن منشأتهم الاقتصادية.
كما وأن الحملة الإعلامية للتعداد دخلت مرحلة جديدة من خلال البدء في بث التنويهات والأغاني الخاصة بالتعداد في كافة الوسائل والمحطات المرئية والمسموعة.