REFORM تنظم أمسية "مرايا الشعر والموسيقى"
نشر بتاريخ: 03/12/2015 ( آخر تحديث: 03/12/2015 الساعة: 16:28 )
رام الله- نظمت المؤسسة الفلسطينية للتمكين والتنمية المحلية REFORM، من خلال بيت الأبداع في رام الله، أمسية شعرية وموسيقية بحضور الشاعرين الفلسطينيين محمد البرغوثي وخالد عرار والعازف الموسيقي ماهر الشافعي، والعديد من الناشطيين الشباب على وقع ألحان العود والكلمات.
وشارك الشاعران البرغوثي وعرار قصائدهم التي تحكي عن الوطن وثورات الشعوب وأوجاعها، وجسدا الحس التراجيدي للإنسان المقهور على وقع أنغام العازف ماهر الشافعي الذي استطاع بامتياز إثارة شجن الحضور.
وعبر المشاركون من خلال وجودهم عن الدور الهام والبارز للموسيقى في حرية الشعوب وأنها أداة هامة من أدوات التحرر، حيث تعمل حسب وصفهم على تغذية الروح بالارث الثقافي الفلسطيني، والمحافظة على التراث الوطني، وابراز المعالم الهوية الفلسطينية الجامعة، وأداة ايضا من ادوات الانسجام المجمتعي البناء والهادف.
ويأتي هذا اللقاء ضمن "مشروع بيت الابداع" الذي يسعى الى الاسهام في تجسير الفجوات القائمة بين المكونات المجتمعية المختلفة، وتوفير مساحات تفاعلية أمنه لتمكين أفراد المجتمع من العمل على تحسين ظروفهم المعيشية عبر التأسيس لحوار مجتمعي بنّاء، والنهوض بواقع المسؤولية المجتمعية، وتحسين واقع شراكة المكونات المجتمعية في الأطر النظامية.
وشارك الشاعران البرغوثي وعرار قصائدهم التي تحكي عن الوطن وثورات الشعوب وأوجاعها، وجسدا الحس التراجيدي للإنسان المقهور على وقع أنغام العازف ماهر الشافعي الذي استطاع بامتياز إثارة شجن الحضور.
وأكد الحضور من خلال الأمسية على دور الشعر والموسيقى في التعبير عن ما تتطلع اليه الشعوب من الحرية والعيش بكرامة.
وعبر المشاركون من خلال وجودهم عن الدور الهام والبارز للموسيقى في حرية الشعوب وأنها أداة هامة من أدوات التحرر، حيث تعمل حسب وصفهم على تغذية الروح بالارث الثقافي الفلسطيني، والمحافظة على التراث الوطني، وابراز المعالم الهوية الفلسطينية الجامعة، وأداة ايضا من ادوات الانسجام المجمتعي البناء والهادف.
ويأتي هذا اللقاء ضمن "مشروع بيت الابداع" الذي يسعى الى الاسهام في تجسير الفجوات القائمة بين المكونات المجتمعية المختلفة، وتوفير مساحات تفاعلية أمنه لتمكين أفراد المجتمع من العمل على تحسين ظروفهم المعيشية عبر التأسيس لحوار مجتمعي بنّاء، والنهوض بواقع المسؤولية المجتمعية، وتحسين واقع شراكة المكونات المجتمعية في الأطر النظامية.